آخر الأخبار
  سيدة ثلاثينية تقتل على يد "عمها" في منطقة كريمة   إعلان صادر عن القيادة العامة للقوات المُسلّحة الأردنية – الجيش العربي   قطع المياه عن مناطق واسعة في المملكة لـ72 ساعة بسبب أعمال "صيانة" - أسماء المناطق   مهم من التربية لطلبة تكميلي التوجيهي   تصريح حكومي حول ارتـفـاع أسـعـار المشـتقات النفطـيـة   ولي العهد : اللهم صيبا نافها   فيصل الفايز: سجل الجيش الأردني العربي المصطفوي والأجهزة الأمنية حافل بالبطولات ومسطر بالتضحيات   هل يشمل قرار إعفاء المركبات المنتهي ترخيصها مركبات العمومي؟ هيئة تنظيم النقل البري تجيب ..   حماية المستهلك عن أجور الأطباء الجديدة: كرم على حساب المواطن   وزير الداخلية الأسبق الحباشنة: إسرائيل تريد الأردن وفلسطين وسورية ولبنان وحتى المدينة المنورة   تصريح حكومي بخصوص دوام طلبة المدارس خلال المنخفض الجوي الحالي   هيئة تنشيط السياحة تختتم مشاركتها في معرض IBTM Barcelona 2024   لـ 6 ساعات.. فصل للتيار الكهربائي عن مناطق جنوب المملكة (أسماء)   الجيش في بيان جديد: مقتل شخص والقبض على 6 آخرين   تعديل أوقات عمل جــسر الملك حسين   الزيود: نطالب برفع الحد الأدنى للأجور إلى 500 دينار   الحكومة: لا تمديد لقرار إعفاء السيَّارات الكهربائيَّة   الأمانة: توجه لإنشاء مواقف لمركبات مستخدمي الباص السريع   الصفدي: حادثة الاعتداء على رجال الأمن العام بالرابية عمل إرهابي جبان   وقف ضخ المياه من الديسي 3 أيام مطلع الشهر المقبل

فتاة بـ100 رجل!

{clean_title}
أطلق نشطاء عبر منصات التواصل الاجتماعي في مصر عبارة "سِت بـ100 راجل" على الفتاة أماني من محافظة الشرقية، بعد أن أنقذت سيدتين و4 أطفال من الموت غرقا.

وباتت واقعة الإنقاذ حديث أهالي منيا القمح في الشرقية رغم مرور أيام ليست بالقليلة عليها؛ فالفتاة أماني ما يزال يذكرها الجميع ويُردد بطولتها المطلقة التي شهدتها المنطقة الواقعة على شاطئ ترعة المياه التي تمر في منطقة أبو طبل بدائرة مركز منيا القمح.

وفوجئ الجميع وقتها بحادث انقلاب سيارة على متنها سيدتين و4 أطفال، حيث تجمهر الجميع دون أن يقترب أحد من المياه، لكن بين الصفوف اندفعت فتاة "تشق طابور الرجال" وهي تحمل قطعة حديد في يدها، وفي ثوانٍ معدودة كانت بجوار السيارة الغارقة تكسر الزجاج وتتمكن من استخراج 6 أشخاص قبل غرقهم.

وتركت الواقعة جرحا أصاب يد المنقذة، وكأنه وسام على بطولتها التي بات جميع أهالي منيا القمح يروونها وكأنها ابنتهم وبطلتهم التي تجلب الفخر كلما ذكر اسمها ورويت بطولتها.