آخر الأخبار
  إيران تكشف شروطها لأتمام هدنة بين "إسرائيل" وحزب الله   خالد الدغمي رئيسًا لديوان التشريع والرأي   تنويه هام صادر عن هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن بخصوص محطات المحروقات في الاردن   بيان صادر عن "عشيرة الزعبية" بعد مقتل ابنهم الاستاذ الدكتور احمد صالح العيسى الزعبي   مهم بشأن الرحلات القادمة والمغادرة لأجواء الأردن   تفاصيل حالة الطقس حتى الثلاثاء   انخفاض الرقم القياسي العام لأسعار أسهم بورصة عمان   انخفاض سعر البندورة في السوق المركزي.. إلى كم وصل الكيلو؟   الخارجية تعلن إطلاق خدمة تفعيل الهوية الرقمية للمغتربين في أمريكا وكندا   جامعة مؤتة ترثي أستاذها الزعبي: نفتقد إنساناً نبيلاً وأخاً عزيزاً   هل يقبل وزير العمل على رفع لائق للحد الأدنى للأجور ؟   تحركات وتغييرات تحت القبة.. النواب والأعيان أمام أسابيع حاسمة   إعلان برنامج جولات الترخيص المتنقل لشهر أكتوبر الجاري   سعر ليرة الذهب في الأردن اليوم   منح دراسية جزئية جامعية للأردنيين بالعراق   الأردن .. 6.3 % نسبة نمو نصيب الفرد من الكهرباء العام الماضي   الشيخ الماضي يقود الإجراءات العشائرية بمقتل الدكتور الزعبي   نوفان العجارمة يوضح: رئيس الوزراء لم يخالف الدستور   إعلان نتائج القبول الموحد لابناء الأردنيات (رابط)   هيئة الطاقة: المنشور المتداول لإغلاق محطات المحروقات ليس في الأردن

داعية مصري: الزواج يفتح للشاب بابا جديدا من أبواب الرجولة

{clean_title}
قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن بعض الشباب والفتيات يتزوجون لكن يحتفظون بأسلوب العزوبية، فنرى نموذج الزوج العازب، والزوجة العازبة التي تعيش في دور «البنوتة» وتقضي حياتها خروجات من صديقاتها، وتقضي معظم أوقاتها خارج المنزل.

وأضاف الورداني، خلال تقديم برنامج «ولا تعسروا» المذاع على القناة الأولى: "الزوجة العازبة بيتها ليس له مساحة عندها، وكذلك الزوج العازب لا يريد تحمل المسؤولية، ولا يفكر في رعاية غيره، الرجل مينفعش يبقى راجل وأب، إلا إذا كان جاهز للتراحم والمودة".

وأشار، إلى أن الأولاد بمثابة ترمومتر لقياس الأنانية الشديدة عند الزوج العازب والهارب، والزوجة العازبة والهاربة، ويرتفع مؤشر العزوبية إذا لم يحصل الأولاد على الحنان، وعلى الزوج أن يفكر على أنه يسعى له ولأسرته، لا يسعى للعمل من أجل نفسه فقط.

وأردف: "الزوج لما يتزوج لا يفقد حريته، كما يروج الزوج العازب، ولكن بيتفتح له باب جديد من أبواب الرجولة، وهي الرعاية، ينتقل من إنسان يرعاه أبوه وأمه إنه يكون مسؤول وصاحب رعاية، ولما يدخل البيت أهل البيت أولاده وزوجته يحسوا بأمان وراحة واشتياق، ويتحقق مفهوم جديد للرجولة".