آخر الأخبار
  ماذا نعرف عن المتحوّر الجديد للإنفلونزا المنتشر في 34 دولة؟   مهم حول رفع اشتراك الضمان   جمال السلامي يعبّر عن شعورٍ ممزوج بالحسرة والفخر بعد مباراة النشامى   أجواء باردة نسبيًا في أغلب المناطق حتى الثلاثاء   الأرصاد: لا حالات مطرية متوقعة حتى 25 كانون الأول   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب

داعية مصري: الزواج يفتح للشاب بابا جديدا من أبواب الرجولة

{clean_title}
قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن بعض الشباب والفتيات يتزوجون لكن يحتفظون بأسلوب العزوبية، فنرى نموذج الزوج العازب، والزوجة العازبة التي تعيش في دور «البنوتة» وتقضي حياتها خروجات من صديقاتها، وتقضي معظم أوقاتها خارج المنزل.

وأضاف الورداني، خلال تقديم برنامج «ولا تعسروا» المذاع على القناة الأولى: "الزوجة العازبة بيتها ليس له مساحة عندها، وكذلك الزوج العازب لا يريد تحمل المسؤولية، ولا يفكر في رعاية غيره، الرجل مينفعش يبقى راجل وأب، إلا إذا كان جاهز للتراحم والمودة".

وأشار، إلى أن الأولاد بمثابة ترمومتر لقياس الأنانية الشديدة عند الزوج العازب والهارب، والزوجة العازبة والهاربة، ويرتفع مؤشر العزوبية إذا لم يحصل الأولاد على الحنان، وعلى الزوج أن يفكر على أنه يسعى له ولأسرته، لا يسعى للعمل من أجل نفسه فقط.

وأردف: "الزوج لما يتزوج لا يفقد حريته، كما يروج الزوج العازب، ولكن بيتفتح له باب جديد من أبواب الرجولة، وهي الرعاية، ينتقل من إنسان يرعاه أبوه وأمه إنه يكون مسؤول وصاحب رعاية، ولما يدخل البيت أهل البيت أولاده وزوجته يحسوا بأمان وراحة واشتياق، ويتحقق مفهوم جديد للرجولة".