آخر الأخبار
  لقاء في وزارة الصحة ينهي الخلاف حول الأجور الطبية والصندوق التعاوني   مذكرة نيابية تطالب رئيس الحكومة جعفر حسّان بحل قضية "لائحة الاجور الطبية"!   الصفدي : لا ولاء ولا انتماء إلا للملك ولا أجندة سوى الأردن   الصفدي رئيسا لمجلس النواب بـ 98 صوتا   تفاصيل المنخفض الجوي القادم للمملكة وتحذيرات هامة للأردنيين!   تصريح صادر عن "أمانة عمان" للجماهير الأردنية بخصوص مباراة الاردن والكويت   هذا ما قاله الدكتور جعفر حسّان لإعضاء مجلس الاعيان   توضيح أمني بخصوص حادثة تعرض معلمة للطعن (جرح سطحي)   النائب القطامين: المهندس إذا سمحت   شاهد كيف إفتتح مجلس النواب العشرين دورتهم العادية   الحكومة تكشف حقيقة "طعن معلمة" في إربد على يد طالبة!   الأردني الكويتي يشارك في رعاية " رالي وادي القمر للملاحة "   "الأرصاد" تحذر السائقين: "خففوا من سرعتكم"   أميرة أردنية تتحدث عن رحيل (ملك جمال الأردن)   البكار: ندرس مطالب القطاع الزراعي بكل تفاصيلها   مدرب النشامى: عانينا بعد التعادل مع الكويت   الملك بخطاب العرش: نحن دولة راسخة الهوية لا تغامر في مستقبلها   بنك الإسكان يرعى اللقاء الحواري لرئيس الوزراء   هام لجميع منتسبي ومتقاعدي الأمن العام   "قهوة الشارع".. عقوبات تصل لحد الاغلاق للمحلات المخالفة

تحير الأطباء بـ (قرون) تنمو في رأسها

{clean_title}
تركت امرأة هندية، الأطباء في حيرة بالغة بسبب حالتها التي بدأت قبل ثلاث سنوات، بعد أن ظهرت في رأسها ملامح تشبه القرون و سببت لها ألماً لا يطاق.

تنتظر ميميا باي، البالغة 60 عاماً من العمر، الآن العلاج وتتشاور مع كبار الأطباء، الذين وصفوا مرضها بأنه عصي على فهمهم.

ويرى الأطباء أن العلاج الوحيد هو الخضوع لجراحة لاستئصال "القرون”، ولكن ميميا لا تستطيع تحمل تكاليف الجراحة لذلك، فهي تناشد الحكومة الهندية لمساعدتها بالمال.

وقال الدكتور أبهيشيك جاين أن مرض ميميا معروف باسم "القرن الصخري” وهذا المرض يمكن أن يبدأ في أي مكان من الجسم وعلاجه ممكن ومتاح و لكنه يتم بالجراحة فقط.

وفي حديثها إلى صحيفة نيو إنديا، قالت ميميا: "لا أحد يعرف الألم الجسدي والعقلي الذي واجهته على مدى السنوات الثلاث الماضية، وقد ناشدت الجميع، لكن لا أحد يستمع إلي”

وقد نصحها الأطباء بزيارة كبار المتخصصين في المدينة، لكنها غير قادرة على القيام بذلك بسبب عدم قدرتها المالية. وبما أن علاجها غير ممكن في مستشفيات المقاطعات والمستشفيات الصغيرة، فهي تنتظر الفرصة للحصول على الدعم المالي لتتمكن من الخضوع للعلاج في المستشفيات الكبرى في بلادها، وفق ما أورد موقع "ميترو” الإلكتروني.