آخر الأخبار
  إيران تكشف شروطها لأتمام هدنة بين "إسرائيل" وحزب الله   خالد الدغمي رئيسًا لديوان التشريع والرأي   تنويه هام صادر عن هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن بخصوص محطات المحروقات في الاردن   بيان صادر عن "عشيرة الزعبية" بعد مقتل ابنهم الاستاذ الدكتور احمد صالح العيسى الزعبي   مهم بشأن الرحلات القادمة والمغادرة لأجواء الأردن   تفاصيل حالة الطقس حتى الثلاثاء   انخفاض الرقم القياسي العام لأسعار أسهم بورصة عمان   انخفاض سعر البندورة في السوق المركزي.. إلى كم وصل الكيلو؟   الخارجية تعلن إطلاق خدمة تفعيل الهوية الرقمية للمغتربين في أمريكا وكندا   جامعة مؤتة ترثي أستاذها الزعبي: نفتقد إنساناً نبيلاً وأخاً عزيزاً   هل يقبل وزير العمل على رفع لائق للحد الأدنى للأجور ؟   تحركات وتغييرات تحت القبة.. النواب والأعيان أمام أسابيع حاسمة   إعلان برنامج جولات الترخيص المتنقل لشهر أكتوبر الجاري   سعر ليرة الذهب في الأردن اليوم   منح دراسية جزئية جامعية للأردنيين بالعراق   الأردن .. 6.3 % نسبة نمو نصيب الفرد من الكهرباء العام الماضي   الشيخ الماضي يقود الإجراءات العشائرية بمقتل الدكتور الزعبي   نوفان العجارمة يوضح: رئيس الوزراء لم يخالف الدستور   إعلان نتائج القبول الموحد لابناء الأردنيات (رابط)   هيئة الطاقة: المنشور المتداول لإغلاق محطات المحروقات ليس في الأردن

تحير الأطباء بـ (قرون) تنمو في رأسها

{clean_title}
تركت امرأة هندية، الأطباء في حيرة بالغة بسبب حالتها التي بدأت قبل ثلاث سنوات، بعد أن ظهرت في رأسها ملامح تشبه القرون و سببت لها ألماً لا يطاق.

تنتظر ميميا باي، البالغة 60 عاماً من العمر، الآن العلاج وتتشاور مع كبار الأطباء، الذين وصفوا مرضها بأنه عصي على فهمهم.

ويرى الأطباء أن العلاج الوحيد هو الخضوع لجراحة لاستئصال "القرون”، ولكن ميميا لا تستطيع تحمل تكاليف الجراحة لذلك، فهي تناشد الحكومة الهندية لمساعدتها بالمال.

وقال الدكتور أبهيشيك جاين أن مرض ميميا معروف باسم "القرن الصخري” وهذا المرض يمكن أن يبدأ في أي مكان من الجسم وعلاجه ممكن ومتاح و لكنه يتم بالجراحة فقط.

وفي حديثها إلى صحيفة نيو إنديا، قالت ميميا: "لا أحد يعرف الألم الجسدي والعقلي الذي واجهته على مدى السنوات الثلاث الماضية، وقد ناشدت الجميع، لكن لا أحد يستمع إلي”

وقد نصحها الأطباء بزيارة كبار المتخصصين في المدينة، لكنها غير قادرة على القيام بذلك بسبب عدم قدرتها المالية. وبما أن علاجها غير ممكن في مستشفيات المقاطعات والمستشفيات الصغيرة، فهي تنتظر الفرصة للحصول على الدعم المالي لتتمكن من الخضوع للعلاج في المستشفيات الكبرى في بلادها، وفق ما أورد موقع "ميترو” الإلكتروني.