آخر الأخبار
  وزير الخارجية المصري: رفح لن يكون بوابة للتهجير وندعو لنشر قوة استقرار دولية في غزة   تفويض مديري التربية حول دوام الاحد   الحكومة: إجراء قرعة اختيار مكلفي خدمة العلم الاثنين   محافظ العقبة: إنقاذ 18 شخصا تقطعت بهم السبل في القويرة   تسجيلات للأسد: لا أشعر بالخجل فقط بل بالقرف   أمانة عمّان: لا إغلاقات ولا أضرار في العاصمة والأمور تحت السيطرة   تفاصيل ملابسات جريمة قتل داخل محل خضار في الأزرق   آمنة ابو شباب تنعى زوجها ياسر ( رجل القضية والمواقف )   تجار يكشفون معلومات جديدة حول زيت الزيتون المستورد أماكن بيعه   الارصاد تحذر المواطنين من تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة   ولي العهد: أداء جبار من النشامى الأبطال   رئيس مجلس النواب مازن القاضي: مشكلتنا في الأردن ليست الفقر، بل البطالة   علوان يحصد جائزة افضل لاعب في مباراة الأردن والكويت   إعادة فتح طريق المفرق – إيدون بعد إغلاقه جراء الأمطار   علوان: الاعبين قدموا أداء جبار وسنقاتل لتحقيق العلامة الكاملة   جمال سلامي يعلق على مباراته اليوم أمام المنتخب الكويتي   الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات بلواء بني كنانة الأحد   أمانة عمان: 4600 موظف و200 ورشة جاهزة للتعامل مع الحالة الجوية   مهرجان الزيتون يعلن إعادة الرسوم لأصحاب الأفران والمخابز   المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار

تحير الأطباء بـ (قرون) تنمو في رأسها

{clean_title}
تركت امرأة هندية، الأطباء في حيرة بالغة بسبب حالتها التي بدأت قبل ثلاث سنوات، بعد أن ظهرت في رأسها ملامح تشبه القرون و سببت لها ألماً لا يطاق.

تنتظر ميميا باي، البالغة 60 عاماً من العمر، الآن العلاج وتتشاور مع كبار الأطباء، الذين وصفوا مرضها بأنه عصي على فهمهم.

ويرى الأطباء أن العلاج الوحيد هو الخضوع لجراحة لاستئصال "القرون”، ولكن ميميا لا تستطيع تحمل تكاليف الجراحة لذلك، فهي تناشد الحكومة الهندية لمساعدتها بالمال.

وقال الدكتور أبهيشيك جاين أن مرض ميميا معروف باسم "القرن الصخري” وهذا المرض يمكن أن يبدأ في أي مكان من الجسم وعلاجه ممكن ومتاح و لكنه يتم بالجراحة فقط.

وفي حديثها إلى صحيفة نيو إنديا، قالت ميميا: "لا أحد يعرف الألم الجسدي والعقلي الذي واجهته على مدى السنوات الثلاث الماضية، وقد ناشدت الجميع، لكن لا أحد يستمع إلي”

وقد نصحها الأطباء بزيارة كبار المتخصصين في المدينة، لكنها غير قادرة على القيام بذلك بسبب عدم قدرتها المالية. وبما أن علاجها غير ممكن في مستشفيات المقاطعات والمستشفيات الصغيرة، فهي تنتظر الفرصة للحصول على الدعم المالي لتتمكن من الخضوع للعلاج في المستشفيات الكبرى في بلادها، وفق ما أورد موقع "ميترو” الإلكتروني.