آخر الأخبار
  الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس

عشرة اطفال من مجهولي النسب يعودون لأسرهم وهو المعدل السنوي للعائدين!

{clean_title}

جراءة نيوز -عمان:

 

عاد عشرة اطفال من مجهولي النسب إلى أسرهم البيولوجية، بعد اتخاذ إسرهم الإجراءات اللازمة لتصويب اوضاعهم، واثبات نسبهم، فيما عاد طفلان آخران كانا هائمين إلى أسرتيهما، بعد ان طالب بهما أهلاهما مجددا.

 

ويشكل الأطفال،معروفو الأم ومجهولو الأب، نحو نصف الأطفال في مؤسسة الحسين للرعاية الاجتماعية ، والبالغ عددهم 98 طفلا، في حين أن النصف الآخر هم من ضحايا التفكك الاسري،وتبقى نسب الأطفال، الذين يعودون إلى اسرهم الاصلية، قليلة جدا، فمن اصل 60 طفلا مجهولي النسب يدخلون إلى المؤسسة سنويا، فإن معدل الأطفال، الذين يثبت نسبهم ويعودون إلى أسرهم حوالي 10 فقط.

وبلغ عدد الأطفال اللقطاء، الذين استقبلتهم المؤسسة العام الحالي، 21 طفلا، منهم 13 من الإناث و8 ذكور، و59 مجهولو النسب، منهم 29 ذكورا و30 اناثا، اما الذين تم تحضينهم فبلغوا 27 طفلا، فيما تم إلحاق خمسة اطفال ببرامج فرق الدمج الأسري والمجتمعات المحلية، أو ما يعرف بـ"برنامج الرعاية الأسرية البديلة".