آخر الأخبار
  سلطة البترا بعد السيول: عجز مالي حال دون طرح عطاءات البنية التحتية   فيضان سد الوحيدي في معان   الملك يلتقي نائبة رئيسة المفوضية الأوروبية   معان تحقق 66% من معدلها المطري في اول هطول   العميد رائد العساف يكشف عن حملة للقضاء على ظاهرة القيادة الاستعراضية والمتهورة   وزارة التربية: من هم ضمن هذه الفئات يستطيعون بدء سحب مستحقاتهم من البنوك صباح غدٍ الإثنين   العميد رامي الدباس يوضح حول مساعي الامن العام للحد من الجريمة   السفير الأمريكي للأمم المتحدة: فخورون بجهود الأردن لتلبية احتياجات غزة   ضمن شراكتها الممتدة مع مؤسسة ولي العهد.. منصة زين شريكاً استراتيجياً لبرنامج "42 إربد"   الحكومة: إجراء قرعة اختيار مكلفي خدمة العلم الاثنين   الصفدي يجري مباحثات موسعة مع نائب رئيس المفوضية الاوروبية   الأمير راشد يستقبل سفير واشنطن في الأمم المتحدة   شحادة: 220 قرارا اقتصاديا اتخذتها الحكومة خلال 444 يوما   الرئيسان حسان والروابدة يتفقدان مدرسة إربد الثانوية   البندورة والملوخية في قائمة المحاصيل الأكثر ارتفاعا في الأردن .. تفاصيل   بيان صادر من وزارة التربية والتعليم   الأردنيون على موعد مع "الخير" .. تفاصيل   أمانة عمّان تغلق عبّارة سقطت فيها فتاة في منطقة الزهور   اعلان صادر عن وزارة المالية   كم بلغ سعر غرام الذهب عيار 21 في الأردن الأحد ؟

عشرة اطفال من مجهولي النسب يعودون لأسرهم وهو المعدل السنوي للعائدين!

{clean_title}

جراءة نيوز -عمان:

 

عاد عشرة اطفال من مجهولي النسب إلى أسرهم البيولوجية، بعد اتخاذ إسرهم الإجراءات اللازمة لتصويب اوضاعهم، واثبات نسبهم، فيما عاد طفلان آخران كانا هائمين إلى أسرتيهما، بعد ان طالب بهما أهلاهما مجددا.

 

ويشكل الأطفال،معروفو الأم ومجهولو الأب، نحو نصف الأطفال في مؤسسة الحسين للرعاية الاجتماعية ، والبالغ عددهم 98 طفلا، في حين أن النصف الآخر هم من ضحايا التفكك الاسري،وتبقى نسب الأطفال، الذين يعودون إلى اسرهم الاصلية، قليلة جدا، فمن اصل 60 طفلا مجهولي النسب يدخلون إلى المؤسسة سنويا، فإن معدل الأطفال، الذين يثبت نسبهم ويعودون إلى أسرهم حوالي 10 فقط.

وبلغ عدد الأطفال اللقطاء، الذين استقبلتهم المؤسسة العام الحالي، 21 طفلا، منهم 13 من الإناث و8 ذكور، و59 مجهولو النسب، منهم 29 ذكورا و30 اناثا، اما الذين تم تحضينهم فبلغوا 27 طفلا، فيما تم إلحاق خمسة اطفال ببرامج فرق الدمج الأسري والمجتمعات المحلية، أو ما يعرف بـ"برنامج الرعاية الأسرية البديلة".