آخر الأخبار
  تقارير : تجميد أموال الاسد في روسيا وأسماء تطلب الطلاق   قرارات مجلس الوزراء   الفصائل الفلسطينية تبشر بخصوص وقف إطلاق النار في قطاع غزة   الجيش يحبط محاولة تسلل طائرة مسيرة من الواجهة الغربية   لم يكلف نفسه عناء تحذير أقاربه أو اشقائه .. تفاصيل جديدة حول هروب "المخلوع" بشار الاسد من سوريا   تفاصيل حالة الطقس حتى الثلاثاء .. وتحذيرات هامة للأردنيين   حسان دون موكب أو حرس داخل ناديه الرياضي (الجيم)   إعلان هام لمستخدمي "الباص السريع" حول ساعات عمله   هل أصيب أي أردني بحادثة الدهس بسوق عيد الميلاد شرقي ألمانيا؟ بيان صادر عن "وزارة الخارجية" يجيب ..   إعلان هام للسوريين المتواجدين في الاردن الراغبين بالعودة الى سوريا   وزارة الصحة الاردنية: هذا الخبر عارٍ عن الصحة   الحكومة: توسيع شبكة الغاز لتشمل المدن الصناعية كافة قريبا   البترا تخسر 75 % من زوارها الأجانب   هكذا أصبح سعر الليرة الإنجليزي والرشادي السبت   قرارات حكومية بشأن الموظفين تدخل حيز التنفيذ الشهر المقبل   الحكومة تحسم الجدل حول رفع الضرائب والرسوم على الأردنيين   مطالبة بزيادة رواتب المتقاعدين في الاردن   قرار هام من السفارة السورية حول عودة السوريين بالاردن الى بلادهم   الترخيص المتنقل ببلدية برقش في اربد غدا   البنك الدولي يدرس تقديم تمويل إضافي لدعم التعليم في الأردن

سلاف فواخرجي توجه رسالة إلى شيرين.. ما علاقة أسمهان؟

{clean_title}
تعاطف عدد كبير من نجوم الفن في مصر والعالم العربي مع المطربة شيرين عبدالوهاب، التي تم إيداعها مستشفى للأمراض النفسية مؤخرا.

وظهر هذا التعاطف في صورة رسائل إيجابية، تم نشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أو تصريحات تليفزيونية مليئة بالحماس والتشجيع على تخطي الأزمة.

ومن بين هذه الرسائل، تأتي رسالة الفنانة السورية سلاف فواخرجي، التي نشرتها عبر تطبيق "إنستجرام" وحاولت الربط من خلالها بين حياة الفنانة الراحلة أسمهان، والتي سبقت أن قدمت قصتها بالكامل في مسلسل تليفزيوني طويل، وبين ما تعرضت له الفنانة شيرين.
وجه الشبة بين شيرين وأسمهان

أكدت سلاف في منشورها أن عددا كبيرا من الأسئلة دارت في رأسها أثناء التحضير لشخصية أسمهان، وكان من بينها، كيف يتم تقديم قصة حياة أسمهان الفنانة دون الانتقاص من قدرها؟ وكيف يكون الخروج عن المألوف في مثل هذه المسلسلات التي يسعي صناعها لتقديم الأبطال في صورة ملائكية لا يرتكبون أي أخطاء؟

وأوضحت سلاف فواخرجي في منشورها أن تقديم الشخصية بكل سماتها الرائعة، وعيوبها كان أمرا صعبا، "لأننا لم نتعود على قبول الآخر كما هو، ولم نفهم أخطاءنا وتناقضاتنا، ونحاول أن نخفيها أو نخضعها لعملية تجميل، لأننا (على حد تعبيرها) نخاف مجتمعنا وناسنا وحكمهم الأقسى من حكم السماء".

وأوضحت سلاف فواخرجي أنها أحبت أسمهان وفهمت شخصيتها، لذا نجحت في تقمص الشخصية، مشيرة إلى أنه من الخطأ الهجوم على إنسان لأنه يشرب الكحول، وصب اللعنات عليه لأنه لا أحد يعرف فكره أو الظروف التي يمر بها.

وأوصت سلاف فواخرجي متابعيها بضروة أن يكون الحب للشخص كما هو، فلا يجوز أن تحب جزءا منه وترفض تفاصيل أخرى في تكوينه.