آخر الأخبار
  الصفدي: الأردن مستعد لإرسال 500 شاحنة يوميا إلى غزة حال إزالة العقبات الإسرائيلية   كتلة هوائية حارة تندفع نحو الأردن   العجارمة: فصل النائب المستقيل من الحزب سقطة كبيرة ومخالفة للدستور   طبيب أمراض صدرية وتنفسية يوجه نصائح هامة للأدنيين خلال العاصفة الرملية   100 طن مساعدات تدخل معبر رفح لقطاع غزة   الأمير الحسن يتناول الحلوى في البقعة   تحذيرات أمنية هامة بشأن حالة الطقس - تفاصيل   الاردن: موظف حكومي يختلس 48 ألف دينار خلال 4 شهور عمل! تفاصيل   الجيش ينفذ 7 إنزالات جوية على شمال قطاع غزة   توضيح بخصوص "مناهج الأول الثانوي" الجديدة   تفاصيل مقتل شاب على يد شقيقه الثلاثيني بسبب 10 دنانير بجنوب عمان   امريكا تطالب .. ومحمود عباس يرفض! تفاصيل   لازاريني: تجري حملة ماكرة لإنهاء أنشطة الأونروا   وزير الاوقاف يدين تدنيس باحات المسجد الاقصى المبارك   الهواري في معان .. تفاصيل   وظائف شاغرة في وزارة الاتصال الحكومي (تفاصيل)   طلاب من 111 دولة على مقاعد الدراسة في الأردن   الكشف عن مصدر التشويش على (GPS) في الاردن   48 دينارا سعر غرام الذهب عيار 21 في السوق المحلية   موجة غبار تجتاح الأردن وتحذيرات لمرضى الجهاز التنفسي

رأفت القبيلات يكتب: الدم ما يصير مي ..

{clean_title}
جراءة نيوز - رأفت القبيلات يكتب ..

هذا المثل بات مختلفاً الآن، حكومة الخصاونة تقول الدم بات ماء وكهرباء... وبعض النواب يرغبون في التحالف مع الشيطان من أجل مصلحة الأردن.
ماذا لو إجتمع ( علية القوم، مع شهداءنا على تراب فلسطين) وكانت الخلفية الموسيقية ما قاله خضر ابو درويش رحمه الله :" واحد واحد الهدف موقعي، أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله، إرمي، إرمي انتهى"
أي تبريرات لديهم؟! أي وجه لهم؟! هل حقاً يقبلون هذه المواجهة؟!.

طلب رئيس مجلس النواب عبد الكريم الدغمي قبل قليل من لجنة الزراعة والمياه دعوة الوزير الأسبق منذر حدادين للاستماع لديه، فربما يكون لديه شيء يساعد الأردن في حل مشكلة المياه.

وكان وزير المياه والري الأسبق منذر حدادين قال في لقاء متلفز :"إن نقص المياه في البحر الميت لا يعالج الا بإضافة مياه على البحر الميت لرفع منسوبه حتى لا تتشكل الحفر الانهدامية التي تتشكل نتيجة انسياب مياه جوفية تذيب حلقات وتكومات من الملح في باطن الأرض وتحدث الانهدامات، ويبقى دوره فقط توفير المياه العذبة للمستهلكين".

وبين حدادين أن تكلفة مياه الشرب والصرف الصحي بحسب اخر حساب على المواطن الأردني 7%، والمتوسط العالمي يبلغ 2%

ولفت إلى وجود مياه تحت الطبقة الرملية أسفل الأردن وهي كميات كبيرة وتكفي حاجة الأردن لنحو 500 عام، مشيراً إلى أن تكلفة حفر البئر الواحد تصل إلى 350 ألف دينار

وأكد أن 80.5% من العاطل المطري يذهب دون إفادة.

نحن أغنياء بكرامتنا، وبشهداءنا، وبمواقفنا، وتضحياتنا، في سبيل فلسطين، قضيتنا الأولى وبوصلتنا الدائمة والواضحة، مجلس النواب الآن أمام إختبار حقيقي ومفصلي، وحاسم، فهل يكون لهذا المجلس ذكر في قادم السنوات؟! وهل ينتهي عهد الخصاونة بإرادة شعبية يقرها مجلس النواب؟!.