آخر الأخبار
  93٪ من مواطني إقليم الوسط يرون مشروع مدينة عمرة فرصة لتوفير وظائف واستثمارات   جمعية الرعاية التنفسية : تخفيض الضريبة على السجائر الإلكترونية طعنة في خاصرة الجهود الوطنية لمكافحة التبغ   الأمانة توضح ملابسات إنهاء خدمات عدد من موظفيها   18.4 مليار دينار موجودات صندوق استثمار الضمان حتى الشهر الماضي   ولي العهد يترأس اجتماعا للاطلاع على البرنامج التنفيذي لاستراتيجية النظافة   قرار حكومي جديد بخصوص أجهزة تسخين التبغ والسجائر الالكترونية   إجراءات حازمة بحق كل من ينتحل شخصية عمال الوطن   إرادة ملكية بقانون الموازنة .. وصدوره في الجريدة الرسمية   بتوجيهات ملكية .. رعاية فورية لأسرة من "ذوي الإعاقة"   منتخبا إسبانيا وإنجلترا يقدمان عرضين لمواجهة النشامى "وديًا"   استطلاع: 80% من الأردنيين يرون مشروع مدينة عمرة مهما   الأردن الرابع عربيًا و21 عالميا في مؤشر نضج التكنولوجيا الحكومية   التربية تنهي استعدادها لبدء تكميلية التوجيهي السبت المقبل   تحذير أمني لمالكي المركبات منتهية الترخيص في الاردن   الدفاع المدني ينقذ فتاة ابتلعت قطعة ثوم في الزرقاء   "المياه" تدعو المواطنين للتحوط بسبب وقف ضخ مياه الديسي لـ4 أيام   الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يعتزم إطلاق دوري الأمم الآسيوية   تعديل على ساعات عمل جسر الملك حسين الثلاثاء   قرارات مهمة من صندوق الإقراض الزراعي   وقف واسع لضخ المياه في العاصمة والزرقاء (أسماء مناطق)

الأخوة السخن يشكرون السفارة والجالية الأردنية في ألمانيا

{clean_title}
لطالما ارتبطت الغربة بالمعاناة. وعلى الرغم مما يمكن للإنسان أن يحققه من نجاحات في غربته، إلا أن ألم الغربة يبقى يخيم على حياة المغترب. 

ولأن الأردني ينشأ في بيئة معطّرة بالنخوة والشهامة والفزعه والتكاتف، فإنه حين يحل به حزن أو ينوبه فرح، فإنه لا يفتقد الفزعة؛ فزعة النشامى ووقفتهم. كيف لا وأهل الأردن أهل النخوة والمثال الحقيقي للتكافل. 

و نتقدم بخالص الشكر والتقدير الجالية الأردنية في عموم ألمانيا والأردنيين في الوطن العزيز على وقفتهم معنا وتعازيهم ومواساتهم لنا، بعد فقدان والدتنا الحاجة أم إبراهيم السخن، التي انتقلت الى رحمة الله تعالى مؤمنةً، طيبةً، ومثالا لنا في التضحية والبذل والصبر والعطاء. 

كما نشكر، كجالية أردنية تعيش في ألمانيا، سعادة سفير المملكة الأردنية الهاشمية في ألمانيا السيد بشير الزعبي، الذي وجدنا فيه مثالا للنخوة والشهامة والمؤازرة، ولم يوفر جهداً في متابعة شؤون أبناء الجالية الأردنية. 

وإنا إذ نفخر بهذه الدرجة من التكاتف والتواصل بيننا كأردنيين في الخارج، لنؤكد أن وقفة إخوتنا معنا في مصابنا ومواساته لنا من داخل وخارج ألمانيا، أشعرتنا اننا نعيش في كنف الوطن بلا غربة، كيف لا وهي نخوة الأردنيين وشهامتهم علامة مميزة لا تفارق كل أردني أينما حل وارتحل. 

سائلين الله أن يديم هذا التواصل والوصل في الأفراح بين الأردنيين في الخارج، متمنين لسعادة السفير الزعبي التوفيق والسداد في مهمته الوطنية الجليلة. 


الأخوة السخن في مدينة فرانكفورت - ألمانيا