آخر الأخبار
  "سي ان ان" تكشف عن صواريخ يمتلكها حزب الله ولم يستخدمه حتى اللحظة   الصفدي: الأردن لن يكون ساحة حرب لاحد   اتحاد عمال الأردن: رفع الحد الأدنى للأجور ل300 دينار على الأقل "أصبح حق وجوبي"   إعلان نتائج الدفعة الثالثة للحاصلين على منح جامعية خارجية (رابط)   الطراونة يحذر من "عض الكلاب" ويدعو لتوفير المطاعيم   بعد كتاب التكليف الملكي السامي للحكومة .. جعفر حسان ووزرائه يتحولون لـ"خلية نحل نشّطة" تتوزع في كافة محافظات المملكة   العيسوي: ثوابت أردنية لا تتبدل ولن تتغير   بيان صادر عن "الضمان الاجتماعي" بشأن منح دراسية لأبناء متقاعديها   الملك يهنئ بالعيد الوطني للعراق   حريق بمحل ومستودع لمواد البناء في الجويدة   الحكومة الاردنية تصرح بخصوص "رفع الحد الأدنى للأجور"   الحكومة: لن نكون ساحة للصراع.. وحماية الأردن والأردنيين مسؤوليتنا   إعلان من الجيش بخصوص خدمة العلم   فصل واسع للتيار الكهربائي عن مناطق الأسبوع المقبل - تفاصيل   صدور قرار خاص باعتماد المرجع الطبي لسنة 2024   ضبط اعتداءات مائية ضخمة في وادي السير   لبنان يتسلم دفعة المساعدات الأردنية الثالثة   البكار: النزول إلى الميدان أولوية ولا ترحيل للمشاكل   ديوان المحاسبة: برنامج تدقيق متطور لتعزيز الرقابة على المؤسسات   تعرف على سعر غرام الذهب في الأسواق المحلية

كارثة طبيعية تهدد العالم قبل نهاية 2020

{clean_title}

قالت وسائل إعلام إن كارثة طبيعية على وشك الحدوث قبل نهاية عام 2020، ستخلف الكثير من الأضرار للعالم.

 

واتضح أن الثقب الموجود في طبقة الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية اتسع بشكل يعد الأكبر على مدار السنوات الأخيرة.. مما ينذر بكم أكبر من الأشعة فوق البنفسجية الضارة.

 

ووفق مجلة "ساينس أليرت” العلمية، فإن العلماء في عام 2019.. كشفوا عن أن ثقب الأوزون في أنتاركتيكا وصل إلى أصغر ذروة سنوية له منذ بدء التتبع في عام 1982.. لكن تحديث 2020 اتضح فيه هذا الاختلاف الجوي.

 

وقال مدير المشروع "دييجو لويولا”، من مركز الفضاء الألماني: "تظهر ملاحظاتنا أن ثقب الأوزون عام 2020 نما بسرعة منذ منتصف أغسطس.. ويغطي معظم القارة القطبية الجنوبية، بحجمها أعلى بكثير من المتوسط”.

 

وتظهر القياسات الجديدة من القمر الصناعي التابع لوكالة الفضاء الأوروبية، أن ثقب الأوزون وصل إلى أقصى حجم له.. وهو حوالي 25 مليون كيلومتر مربع في 2 أكتوبر من العام الجاري.. وهذا يضعها قريبة من ثقوب الأوزون لعامي 2018 و2015، والتي سجلت على التوالي 22.9 و 25.6 مليون كيلومتر مربع.

 

وبالإضافة إلى التقلبات من سنة إلى أخرى، يتقلص ثقب الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية وينمو سنوياً.. ويحدث هذا عندما تتشكل سحب الستراتوسفير القطبية عند درجات حرارة أقل من -78 درجة مئوية.. حيث تدمر التفاعلات الكيميائية جزيئات الأوزون في وجود الإشعاع الشمسي.

 

ومع عودة ضوء الشمس إلى القطب الجنوبي في الأسابيع الماضية، شهدت الطبقة استنفاذاً لطبقة الأوزون فوق المنطقة.. مما يؤكد ضرورة مواصلة إنفاذ بروتوكول مونتريال الذي يحظر انبعاثات المواد الكيميائية المستنفدة للأوزون.

 

وكان بروتوكول مونتريال علامة فارقة في الإنجازات البيئية للبشرية، حيث تم التخلص التدريجي من تصنيع مركبات الكلوروفلوروكربون الضارة.. وهي مواد كيميائية كانت تستخدم سابقًا في الثلاجات والتعبئة والبخاخات، التي تدمر جزيئات الأوزون في ضوء الشمس.