آخر الأخبار
  الصفدي: الأردن لن يكون ساحة حرب لاحد   اتحاد عمال الأردن: رفع الحد الأدنى للأجور ل300 دينار على الأقل "أصبح حق وجوبي"   إعلان نتائج الدفعة الثالثة للحاصلين على منح جامعية خارجية (رابط)   الطراونة يحذر من "عض الكلاب" ويدعو لتوفير المطاعيم   بعد كتاب التكليف الملكي السامي للحكومة .. جعفر حسان ووزرائه يتحولون لـ"خلية نحل نشّطة" تتوزع في كافة محافظات المملكة   العيسوي: ثوابت أردنية لا تتبدل ولن تتغير   بيان صادر عن "الضمان الاجتماعي" بشأن منح دراسية لأبناء متقاعديها   الملك يهنئ بالعيد الوطني للعراق   حريق بمحل ومستودع لمواد البناء في الجويدة   الحكومة الاردنية تصرح بخصوص "رفع الحد الأدنى للأجور"   الحكومة: لن نكون ساحة للصراع.. وحماية الأردن والأردنيين مسؤوليتنا   إعلان من الجيش بخصوص خدمة العلم   فصل واسع للتيار الكهربائي عن مناطق الأسبوع المقبل - تفاصيل   صدور قرار خاص باعتماد المرجع الطبي لسنة 2024   ضبط اعتداءات مائية ضخمة في وادي السير   لبنان يتسلم دفعة المساعدات الأردنية الثالثة   البكار: النزول إلى الميدان أولوية ولا ترحيل للمشاكل   ديوان المحاسبة: برنامج تدقيق متطور لتعزيز الرقابة على المؤسسات   تعرف على سعر غرام الذهب في الأسواق المحلية   مقاعد تمريض إضافية لأبناء معان في جامعة الحسين بن طلال

رسائل واتساب تزعج زوجك!

{clean_title}

أصبحت رسائل «واتساب» هي البديل الأسهل للتواصل بين البشر، وخصوصاً الأزواج، لكن خبيرة العلاقات الأسرية المصرية حنان صبري حذّرت -في لقاء تلفزيوني (الثلاثاء)- من 6 رسائل تزعج الزوج وتعكر صفوه، ما يؤثر سلباً على العلاقة الزوجية، أهمها: «لماذا لا ترد؟» وهو أكثر الأسئلة المزعجة للرجل، خصوصاً إذا كان يحاول حل مشكلة تتعلق بالعمل أو يسمع رسالة صوتية مهمة لا يرغب مقاطعتها

كما حذرت صبري من السؤال: «مع مَن تتحدث؟»، حتى لو كان يظهر بشكل دائم على التطبيق، ما يشعره بأنه مراقب وليس محلاً للثقة. فيما تعد رسالة: «يبدو أنني لم أعد أولوية في حياتك» أسوأ ما يمكن أن يخلق المشكلات بين الزوجين، لا سيما إذا كان الرجل لا يهمل زوجته ويهتم بها

أما رسالة: «لا تنسَ شراء ما أوصيتك به»، فهي واحدة من الرسائل غير المستحبة، إذ تشعره بالتقصير تجاه أسرته وأطفاله. وترى صبري أن الرسائل التي تحمل شكوى من تصرفات الأولاد المزعجة، تؤدي إلى تكدير مزاج الرجل، فالطبيعي أن تتحمل المرأة مسؤوليتها تجاه الأولاد، وتحاول معالجتها أو تأجيلها لحين عودة الزوج من العمل، علاوة على أنها تُشعِر الزوج بضعف الزوجة وعدم قدرتها على السيطرة على أطفاله، ما يغيّر صورتها بنظره، وأخيراً نصحت صبري بعدم إرسال رسائل طويلة للزوج، حتى لو كانت تحمل مجاملةً أو إطراءً، إذ ترى أن الجمل القصيرة والمقتضبة تدفع الزوج لقراءتها والتفاعل معها بسرعة وأريحية

ومن ابرز الرسائل مزعجة

لماذا لا ترد ؟

مع مَن تتحدث ؟

لم أعد أولوية بحياتك

لا تنسَ ما أوصيتك به

الأولاد يزعجونني

عبارات المجاملة الطويلة