آخر الأخبار
  ماذا نعرف عن المتحوّر الجديد للإنفلونزا المنتشر في 34 دولة؟   مهم حول رفع اشتراك الضمان   جمال السلامي يعبّر عن شعورٍ ممزوج بالحسرة والفخر بعد مباراة النشامى   أجواء باردة نسبيًا في أغلب المناطق حتى الثلاثاء   الأرصاد: لا حالات مطرية متوقعة حتى 25 كانون الأول   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب

بالفيديو .. أيمن رضا :الصداقة معدومة بالوسط الفني وجميع العلاقات مبنئة على المصلحة والكذب

{clean_title}
أكد الفنان السوري أيمن رضا ان جميع الصداقات في الوسط الفني مبنية على الكذب وبعيدة كل البعد عن الحب ضمن لقاء تلفزيوني له في برنامج أكلناها مع باسم ياخور .

وقال رضا خلال الحلقة ان الوسط الفني ينقصه الكثير من الحب ليرد عليه ياخور بأن هناك علاقات اجتماعية بالوسط الفني ناجحة ،ليجيب رضا :"كيف ناجحة وانت طوال فترة سفرك الـ(7) سنوات لم يحدث اي تواصل بيننا سوى ثلاثة مرات فقط ،هل هذه تسميها صداقة! .

وتابع الفنان ايمن رضا خلال الحلقة :انه ليس مطلوب بالوسط الفني ان يكون بين الزملاء علاقات متينة وقوية لطالما الحب مفقود بين الجميع ،ليرد ياخور عليه :كلامك غير صحيح ان علاقتي قوية جداً مع ليث حجو ،ليفاجئ رضا الجمهور :لا مو صحيح علاقتك مع ليث حجو مصلحة وعمل .

وساد الحلقة كثير من التوتّر بين رضا وياخور اللذين كانت تجمعهما صداقة قوية، فعند سؤال رضا ياخور عن سبب عدم دعوته للمشاركة معه في مسلسله الكوميدي "ببساطة"، ردّ الأخير أنه كان متخوفاً من مزاجية رضا وعناده، خصوصاً فيما يتعلّق بالكوميديا لأنه قد يضطر لأن يغيّر في اللوحة التي سيقدّمها، وأنه هو كمنتج لم يكن مستعداً لإضاعة الوقت، إضافة إلى تخوّفه من أجر رضا المادي.