آخر الأخبار
  حريق بشقة سكنية في عمان ولا إصابات تذكر   كتلة هوائية رطبة تؤثر على الأردن   الملك يزور محافظة عجلون اليوم الثلاثاء   تحذيرات من البنك المركزي لمستخدمي المحافظ الالكترونية   اتصال هاتفي يجمع وزير الخارجية أيمن الصفدي برئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي .. وهذا ما دار بينهما   وحدة دعم مبتوري الأطراف المتنقلة الأردنية تواصل عملها بغزة   جلالة الملك يسلم شركة كهرباء إربد جائزة الملك عبدالله الثاني للتميز للقطاع الخاص   الأمن يفتح باب التجنيد للذكور والاناث - تفاصيل   هل سترسل ايران مقاتلين للبنان أو فلسطين؟ الخارجية الإيرانية تجيب ..   الملك يرعى حفل جوائز الملك عبدالله الثاني للتميز   بيان صادر عن "الخارجية" بخصوص الاردنيين المتواجدين في لبنان   الإعلان عن شروط دولة "الاحتلال" للموافقة على وقف إطلاق النار في لبنان   الحكومة تقرر تخفيض أسعار البنزين والديزل في الاردن .. وبهذه النسب!   ثلاثة أحزاب ستحصل على 120 ألف دينار   إرادتان ملكيتان بإرجاء اجتماع مجلس الأمة ودعوته للانعقاد في 18 تشرين الثاني   البنك الأردني الكويتي ينفذ تجربة إخلاء وهمية لمباني الإدارة العامة والفرع الرئيسي وفيلا البنكية الخاصة   البدور: اذا فرضت المواجهة سيحمل الأردن السلاح بيده   إعلان هام صادر عن رئيس حكومة تصريف الاعمال في لبنان   وفاة مدير إدارة الرقابة في وزارة الأشغال   الأردن.. 10% انخفاض الطلب على المواد الغذائية

هل تعلمون كم تقتل الثعابين من البشر سنوياً؟

{clean_title}
قال فيليب برايس المتخصص في علم لدغ الثعابين في صندوق ويلكام إن عضات الثعابين السامة تقتل نحو 120 ألف شخص سنويا، أغلبهم في المجتمعات الأشد فقرا في الريف بإفريقيا وآسيا وأميركا الجنوبية، ووصفها بأنها "أزمة صحية خفية".

وأضاف في تصريحات صحفية أن 400 ألف شخص آخرين يتعرضون لإصابات تغير حياتهم مثل حالات البتر التي قد تجعل أسرا محرومة بالفعل أشد فقرا.

ومن المقرر أن تنشر منظمة الصحة العالمية في وقت لاحق من الشهر "خارطة طريق للدغ الثعابين" والتي ستهدف إلى خفض عدد حالات الوفاة والإعاقة بسبب عضاتها إلى النصف بحلول عام 2030.

وتُصنع مضادات السموم، التي تستخدم حاليا في العلاج، عن طريق حقن الخيل بجرعات صغيرة وغير ضارة نسبيا من سم الثعبان ثم أخذ دمها لاستخدامه في علاج البشر، وهي تقنية تعود للقرن التاسع عشر وتفتقر لمعايير السلامة والكفاءة.

ويقول الخبراء إن هذه الطريقة تنطوي على مخاطر عالية تتعلق بالتلوث بالسم والآثار الجانبية مما يعني ضرورة علاج الضحايا في مستشفيات تكون أحيانا بعيدا عن المجتمعات الريفية التي تحدث فيها معظم اللدغات.

وكثيرا ما يكون العلاج باهظ الثمن بالنسبة للضحايا، كما أن هناك نقصا في مضادات السموم الفعالة بالمجتمعات الأكثر عرضة للخطر.