آخر الأخبار
  تحذيرات من البنك المركزي لمستخدمي المحافظ الالكترونية   اتصال هاتفي يجمع وزير الخارجية أيمن الصفدي برئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي .. وهذا ما دار بينهما   وحدة دعم مبتوري الأطراف المتنقلة الأردنية تواصل عملها بغزة   جلالة الملك يسلم شركة كهرباء إربد جائزة الملك عبدالله الثاني للتميز للقطاع الخاص   الأمن يفتح باب التجنيد للذكور والاناث - تفاصيل   هل سترسل ايران مقاتلين للبنان أو فلسطين؟ الخارجية الإيرانية تجيب ..   الملك يرعى حفل جوائز الملك عبدالله الثاني للتميز   بيان صادر عن "الخارجية" بخصوص الاردنيين المتواجدين في لبنان   الإعلان عن شروط دولة "الاحتلال" للموافقة على وقف إطلاق النار في لبنان   الحكومة تقرر تخفيض أسعار البنزين والديزل في الاردن .. وبهذه النسب!   ثلاثة أحزاب ستحصل على 120 ألف دينار   إرادتان ملكيتان بإرجاء اجتماع مجلس الأمة ودعوته للانعقاد في 18 تشرين الثاني   البنك الأردني الكويتي ينفذ تجربة إخلاء وهمية لمباني الإدارة العامة والفرع الرئيسي وفيلا البنكية الخاصة   البدور: اذا فرضت المواجهة سيحمل الأردن السلاح بيده   إعلان هام صادر عن رئيس حكومة تصريف الاعمال في لبنان   وفاة مدير إدارة الرقابة في وزارة الأشغال   الأردن.. 10% انخفاض الطلب على المواد الغذائية   دائرة الإفتاء الأردنية توضح الحكم الشرعي لتضمين أُجرة صياغة الذهب على المقترض   جمعية البنوك توضح حول تخفيض أسعار الفائدة على قروض الأردنيين   السيارات الكهربائية أبرز أسباب تراجع الفاتورة النفطية الأردنية

ما الدول الأكثر والأقل سعادة عالميا؟

{clean_title}
طرحت شركة التحليلات الأميريكية "غالوب" (Gallup)، أسئلة عام 2018، في أكثر من 140 دولة حول العالم لمعرفة كيف يشعرون وهل يشعرون بالسعادة حقا.

أتاحت الشركة تطبيقا تفاعليا عبر موقعها، يستطيع المرء من خلالها مقارنة وضع بلاده مع بقية دول العالم في 10 تجارب إيجابية وسلبية. وطرحت "غالوب" سلسلة الأسئلة على أكثر من 151 ألف شخص في 143 دولة في العالم، للسؤال عن المشاعر التي راودتهم في اليوم السابق.

وعلى خلاف تركيز الدراسات الأخرى مثل تقرير السعادة العالمي، على عوامل مثل الدخل، والصحة، والدعم الاجتماعي، يركز تقرير العواطف العالمي السنوي على كيفية تقييم الناس لحياتهم الشخصية.

ركزت 5 أسئلة لـ"Gallup"، على التجارب الإيجابية، إذ أشار أكثر من 7 من أصل 10 أشخاص (أي بنسبة 71%) من حول العالم، إلى مدى شعورهم بالسعادة، بينما قال 72% بأنهم أحسوا بالراحة، ولفتت نسبة 74% من الأشخاص إلى أنهم ابتسموا أو ضحكوا، فيما أشارت نسبة 87% من الناس إلى الشعور بالاحترام.

واحتلت الباراغواي، المرتبة الأولى على مستوى العالم في التجارب الإيجابية، لتحتفظ بالرتبة التي حصدتها منذ العام 2015، إذ قال التقرير بأن دول أميركا اللاتينية سيطرت على مكانتها بين الدول التي يشعر سكانها بالإيجابية الكبيرة يوميا.

وبعد الباراغواي احتلت كل من: بنما، وغواتيمالا، والمكسيك، والسلفادور، وإندونيسيا، وهندوراس، والإكوادور، وكوستاريكا، وكولومبيا، قائمة الدول الأكثر إيجابية.

أما في نيجيريا، البلد الأكثر اكتظاظا بالسكان في أفريقيا، والذي يتمتع بأكبر عدد من الشباب في العالم، فقد أعطى أكثر من 9 من أصل 10 من السكان فيها، إجابات إيجابية، بينما أشارت نسبة 86% من الأشخاص في منغوليا إلى الشعور بالراحة.

وأشارت الدراسة إلى أن "الدول التي حصدت أقل درجات في الإجابات المتعلقة بالسلبية، ليس بالضرورة أن تملك في طبيعة الحال أعلى الدرجات في الإيجابية"، إذ أوضحت الدراسة أن النتائج ترتبط ببلد المنشأ، مما قد يشير إلى وجود بعض "التحيز الثقافي في كيفية إجابة الناس عن الأسئلة".

وبينما تحتل السويد عادة أعلى نسبة في مؤشر السعادة، احتلت هذه المرة المرتبة الرابعة في نسبة أقل التجارب السلبية، بينما حصدت كل من: أذربيجان، وقيرغيزستان، المرتبتين الأولى والثانية.

وعلى الصعيد العالمي، قال أكثر من شخص واحد من بين كل ثلاثة أشخاص أنه عانى من قلق شديد بنسبة 39% أو إجهاد بنسبة 35%، بينما أشار على الأقل ثلاثة من كل 10 أشخاص، إلى معاناتهم من ألم جسدي كبير.