آخر الأخبار
  اتصال هاتفي يجمع وزير الخارجية أيمن الصفدي برئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي .. وهذا ما دار بينهما   وحدة دعم مبتوري الأطراف المتنقلة الأردنية تواصل عملها بغزة   جلالة الملك يسلم شركة كهرباء إربد جائزة الملك عبدالله الثاني للتميز للقطاع الخاص   الأمن يفتح باب التجنيد للذكور والاناث - تفاصيل   هل سترسل ايران مقاتلين للبنان أو فلسطين؟ الخارجية الإيرانية تجيب ..   الملك يرعى حفل جوائز الملك عبدالله الثاني للتميز   بيان صادر عن "الخارجية" بخصوص الاردنيين المتواجدين في لبنان   الإعلان عن شروط دولة "الاحتلال" للموافقة على وقف إطلاق النار في لبنان   الحكومة تقرر تخفيض أسعار البنزين والديزل في الاردن .. وبهذه النسب!   ثلاثة أحزاب ستحصل على 120 ألف دينار   إرادتان ملكيتان بإرجاء اجتماع مجلس الأمة ودعوته للانعقاد في 18 تشرين الثاني   البنك الأردني الكويتي ينفذ تجربة إخلاء وهمية لمباني الإدارة العامة والفرع الرئيسي وفيلا البنكية الخاصة   البدور: اذا فرضت المواجهة سيحمل الأردن السلاح بيده   إعلان هام صادر عن رئيس حكومة تصريف الاعمال في لبنان   وفاة مدير إدارة الرقابة في وزارة الأشغال   الأردن.. 10% انخفاض الطلب على المواد الغذائية   دائرة الإفتاء الأردنية توضح الحكم الشرعي لتضمين أُجرة صياغة الذهب على المقترض   جمعية البنوك توضح حول تخفيض أسعار الفائدة على قروض الأردنيين   السيارات الكهربائية أبرز أسباب تراجع الفاتورة النفطية الأردنية   انقطاع التيار الكهربائي الخميس والجمعة عن هذه المناطق .. أسماء

عروس داعشية تروي تفاصيل«ليلة دُخلتها» في غرفة تعذيب

{clean_title}

روت عروس داعشية من ألمانيا كيف قضت ليلة زفافها في حجرة مليئة بالدماء تستخدم لتعذيب ضحايا تنظيم "داعش" الإرهابي، بعد زواجها من أحد أعضاء التنظيم.

وذكرت دريا التي تنحدر أسرتها من أصل تركي وتعيش بألمانيا، خلال التحقيق معها، بعد اعتقالها خلال محاولتها الهروب من سوريا من قبل الشرطة التركية، أنها أخطأت بانضمامها للتنظيم، موضحة أنها تأثرت بأفكارهم في وقت كانت يائسة فيه من حياتها.

وأضافت أن أحد الألمانيين الذين سبقوها بالانضمام لداعش أخبرها عن حياته بالتنظيم ودعاها للانضمام له، وأكد أنها ستجد الحياة التي تحلم بها في "داعش".

وقالت إنها سافرت لسوريا عبر تركيا وتلقاها صديقها المنضم لداعش، ويدعى ماريو سيانيمانيكا، مشيرة إلى أن الغرفة التي قضت ليلة زواجها بها عرفت بغرفة التعذيب، وكان بها سلاسل معلقة ودماء تملأ الجدران وأدوات للتعذيب.

وذكرت أنها سافرت للعراق مع زوجها عام 2015، ولكنها انفصلت عنه بعد ذلك بسبب كثرة الخلافات بينهما، مبينة أنها سرعان ما تزوجت مرة أخرى بواحد من أشهر قادة التنظيم، ويدعى ديس دوج، وعرف بصلاح الدين البلجيكي.

وأضافت أن حياتها كانت جيدة مع زوجها الثاني حتى قتل في غارة، فاضطرت للعودة لزوجها الأول إلى أن تم اعتقاله فيما بعد، وتم تجنيده للتجسس على داعش ثم تم إعدامه بسبب الجرائم التي ارتكبها بالتنظيم.