آخر الأخبار
  18.4 مليار دينار موجودات صندوق استثمار الضمان حتى الشهر الماضي   ولي العهد يترأس اجتماعا للاطلاع على البرنامج التنفيذي لاستراتيجية النظافة   قرار حكومي جديد بخصوص أجهزة تسخين التبغ والسجائر الالكترونية   إجراءات حازمة بحق كل من ينتحل شخصية عمال الوطن   إرادة ملكية بقانون الموازنة .. وصدوره في الجريدة الرسمية   بتوجيهات ملكية .. رعاية فورية لأسرة من "ذوي الإعاقة"   منتخبا إسبانيا وإنجلترا يقدمان عرضين لمواجهة النشامى "وديًا"   استطلاع: 80% من الأردنيين يرون مشروع مدينة عمرة مهما   الأردن الرابع عربيًا و21 عالميا في مؤشر نضج التكنولوجيا الحكومية   التربية تنهي استعدادها لبدء تكميلية التوجيهي السبت المقبل   تحذير أمني لمالكي المركبات منتهية الترخيص في الاردن   الدفاع المدني ينقذ فتاة ابتلعت قطعة ثوم في الزرقاء   "المياه" تدعو المواطنين للتحوط بسبب وقف ضخ مياه الديسي لـ4 أيام   الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يعتزم إطلاق دوري الأمم الآسيوية   تعديل على ساعات عمل جسر الملك حسين الثلاثاء   قرارات مهمة من صندوق الإقراض الزراعي   وقف واسع لضخ المياه في العاصمة والزرقاء (أسماء مناطق)   العموش يسأل الحكومة عن تحركات السفير الأمريكي الجديد   إثر خلافات .. القبض على سيدة وضعت مادة مخدرة لزوجها للإضرار به   هاشم عقل يكشف عن نسب الانخفاض في اسعار المحروقات

العثور على شبيهة جديدة لـ شيرين عبد الوهاب

{clean_title}
يقول المثل الشعبي المصري: "يخلق من الشبه أربعين"، والحقيقة أنه ينطبق بشدة على النجمة شيرين عبد الوهاب، التي حصلت على شبيهة جديدة لها وهي الممثلة المكسيكية ياليتزا إبريسي Yalitza Aparicio، بطلة فيلم "روما" المرشح لجائزة الأوسكار كأفضل فيلم غير ناطق بالإنكليزية، لتنضم لشبيهتها العراقية رؤى العزاوي، وأخرى كورية اكتشفتها المطربة أحلام!!


الفنانة المكسيكية ياليتزا إبريسي Yalitza Aparicio، استطاعت أن تخطف الأضواء خلال ظهورها في فيلم "روما"، بخاصة وأنه التجربة الأولى لها في عالم التمثيل، وتحدّث الجميع عن موهبتها إلا في مصر، فقد انشغل الجميع بوجه الشبه الكبير بينها وبين المطربة شيرين عبد الوهاب، بخاصة وأنّ ياليتزا تملك ملامح الوجه والشعر نفسها، مع اختلاف طفيف في درجة لون البشرة، والأهم أنها خضعت لجلسات تصوير أظهرتها من زوايا عدة، وكأنها شيرين عبد الوهاب.


"ياليتزا" عرفت الطريق إلى الشهرة بالصدفة، وذلك عندما شاهدها مخرج العمل ألفونسو كورون، خلال ذهابها إلى المدرسة، ليقوم بعدها بالحديث معها، ويعطيها بطولة العمل بشخصية الخادمة كليو، ونال الفيلم جوائز عالمية عدة من مهرجان فينيسيا والغولدن غلوب، وينتظر التتويج في حفل الأوسكار.



يروي الفيلم قصة، "كليو"، شابة من سكان "المكسيك" الأصليين، تم إرسالها من جانب عائلتها، التي كانت تقطن معهم في غرفة واحدة في ريف "المكسيك"، إلى "روما"، حي يقع في "Cuauhtémoc" في "مكسيكو سيتي"، لهذا سمّي الفيلم بهذا الاسم، للعمل خادمة لدى عائلة صغيرة من الطبقة المتوسطة، المكونة من الأم، "صوفيا"، وأربعة أطفال، تتواءم مع غياب زوجها، في حين تواجه "كليو"، أخبارًا مدمرة خاصة بها، تصرفها عن رعاية أبناء "صوفيا"، الذين تحبهم كما لو كانوا أطفالها، بينما تحاول أن تبني أحساسًا جديدًا بالحب، في ظل سياق اجتماعي تراتبي تتشابك فيه الطبقة الاجتماعية والعِرق بشكل متعاكس، تتصارع كل من "كليو" و"صوفيا" بهدوء، مع التغيرات التي تتسلل إلى منزل العائلة في بلد تشهد مواجهة بين ميليشيات تدعمها الحكومة ومتظاهرين من الطلاب.