آخر الأخبار
  الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات بلواء بني كنانة الأحد   أمانة عمان: 4600 موظف و200 ورشة جاهزة للتعامل مع الحالة الجوية   مهرجان الزيتون يعلن إعادة الرسوم لأصحاب الأفران والمخابز   المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار   الاردن 6.4 مليار دينار حجم التداول العقاري خلال 11 شهرا   الهيئة البحرية تحذر: امواج واضطرابات قد تؤثر على حركة الملاحة   تنظيم الطاقة توجه بإدامة تزويد الكهرباء والغاز   الأمانة تنشر فرق الطوارئ بجميع مناطق العاصمة   المدافئ .. إهمال صغير يقود إلى حوادث قاتلة   ولي العهد يهنئ الأمير عمر بن فيصل   الإدارة المحلية تدعو للابتعاد عن مجاري الأودية   ظاهرة نادرة في البترا تؤكّد دقّة التوجيه الفلكي بالعمارة النبطية   مديرية الأمن العام تجدّد تحذيرها   رئيس وزراء قطر: مفاوضات إنهاء حرب غزة تمر بمرحلة حرجة   الاشغال: 110 فرق و135 آلية و20 كاسحة ثلوج للتعامل مع الحالة الجوية   النشامى بعد قرعة المونديال .. مستعدون للتحدي ومتفائلون   الأردن يلتقي الكويت في كأس العرب السبت   زخات متفرقة من المطر السبت   الأردن يرحب بقرار الجمعية العامة الذي يمدّد ولاية (أونروا)   تحذير "عالي الخطورة" من الأرصاد للعقبة ومعان والأغوار والبحر الميت

العثور على شبيهة جديدة لـ شيرين عبد الوهاب

{clean_title}
يقول المثل الشعبي المصري: "يخلق من الشبه أربعين"، والحقيقة أنه ينطبق بشدة على النجمة شيرين عبد الوهاب، التي حصلت على شبيهة جديدة لها وهي الممثلة المكسيكية ياليتزا إبريسي Yalitza Aparicio، بطلة فيلم "روما" المرشح لجائزة الأوسكار كأفضل فيلم غير ناطق بالإنكليزية، لتنضم لشبيهتها العراقية رؤى العزاوي، وأخرى كورية اكتشفتها المطربة أحلام!!


الفنانة المكسيكية ياليتزا إبريسي Yalitza Aparicio، استطاعت أن تخطف الأضواء خلال ظهورها في فيلم "روما"، بخاصة وأنه التجربة الأولى لها في عالم التمثيل، وتحدّث الجميع عن موهبتها إلا في مصر، فقد انشغل الجميع بوجه الشبه الكبير بينها وبين المطربة شيرين عبد الوهاب، بخاصة وأنّ ياليتزا تملك ملامح الوجه والشعر نفسها، مع اختلاف طفيف في درجة لون البشرة، والأهم أنها خضعت لجلسات تصوير أظهرتها من زوايا عدة، وكأنها شيرين عبد الوهاب.


"ياليتزا" عرفت الطريق إلى الشهرة بالصدفة، وذلك عندما شاهدها مخرج العمل ألفونسو كورون، خلال ذهابها إلى المدرسة، ليقوم بعدها بالحديث معها، ويعطيها بطولة العمل بشخصية الخادمة كليو، ونال الفيلم جوائز عالمية عدة من مهرجان فينيسيا والغولدن غلوب، وينتظر التتويج في حفل الأوسكار.



يروي الفيلم قصة، "كليو"، شابة من سكان "المكسيك" الأصليين، تم إرسالها من جانب عائلتها، التي كانت تقطن معهم في غرفة واحدة في ريف "المكسيك"، إلى "روما"، حي يقع في "Cuauhtémoc" في "مكسيكو سيتي"، لهذا سمّي الفيلم بهذا الاسم، للعمل خادمة لدى عائلة صغيرة من الطبقة المتوسطة، المكونة من الأم، "صوفيا"، وأربعة أطفال، تتواءم مع غياب زوجها، في حين تواجه "كليو"، أخبارًا مدمرة خاصة بها، تصرفها عن رعاية أبناء "صوفيا"، الذين تحبهم كما لو كانوا أطفالها، بينما تحاول أن تبني أحساسًا جديدًا بالحب، في ظل سياق اجتماعي تراتبي تتشابك فيه الطبقة الاجتماعية والعِرق بشكل متعاكس، تتصارع كل من "كليو" و"صوفيا" بهدوء، مع التغيرات التي تتسلل إلى منزل العائلة في بلد تشهد مواجهة بين ميليشيات تدعمها الحكومة ومتظاهرين من الطلاب.