آخر الأخبار
  تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب

بالفيديو نجم الكرة المصرية حسين الشحات باكياً: كنت بنام من غير أكل عشان معيش فلوس

{clean_title}
تحدث حسين الشحات، لاعب نادي الأهلي القادم من صفوف نادي العين الإماراتي، بكل صراحة خلال لقائه مع فضائية "MBC مصر"، مساء الثلاثاء.


وقال الشحات عن أيام دراسته إنه عمل في صناعة وتركيب الألوميتال، وكان دوره "شيّال" لأنه لم يجيد الحرفة بفضل انشغاله بالدراسة والتمرينات.

وأضاف: "اشتغلت في مدرسة كورة، كنت بلم كور وأقماع، أنا بفتخر بالحاجات دي، وأنا صغير والدتي كانت بتديني 5 جنيه مصروف للتمرين".


وتابع:"كنت بتمرن في مدينة نصر، الأجرة كانت بجنيه وربع، ومصروفي كان بيكفي بالظبط، وأول راتب لي في الألوميتال كان 400 جنيه في الشهر، وفي مدرسة الكورة كنت باخد 10 جنيه في اليوم".

وأردف قائلًا: "اشتغلت في مدرسة الكورة وأنا عندي 14 سنة، وبعدين في الألوميتال، واشتغلت في بنزينة في مصر، وكنت بموّن العربيات يومين في الأسبوع، وكنت فرحان بيها جدًا".

وبكى حسين الشحات على الهواء، تأثرًا بحديثه عن رحلة كفاحه في الحياة قبل الوصول إلى النجومي