آخر الأخبار
  اتصال هاتفي يجمع وزير الخارجية أيمن الصفدي برئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي .. وهذا ما دار بينهما   وحدة دعم مبتوري الأطراف المتنقلة الأردنية تواصل عملها بغزة   جلالة الملك يسلم شركة كهرباء إربد جائزة الملك عبدالله الثاني للتميز للقطاع الخاص   الأمن يفتح باب التجنيد للذكور والاناث - تفاصيل   هل سترسل ايران مقاتلين للبنان أو فلسطين؟ الخارجية الإيرانية تجيب ..   الملك يرعى حفل جوائز الملك عبدالله الثاني للتميز   بيان صادر عن "الخارجية" بخصوص الاردنيين المتواجدين في لبنان   الإعلان عن شروط دولة "الاحتلال" للموافقة على وقف إطلاق النار في لبنان   الحكومة تقرر تخفيض أسعار البنزين والديزل في الاردن .. وبهذه النسب!   ثلاثة أحزاب ستحصل على 120 ألف دينار   إرادتان ملكيتان بإرجاء اجتماع مجلس الأمة ودعوته للانعقاد في 18 تشرين الثاني   البنك الأردني الكويتي ينفذ تجربة إخلاء وهمية لمباني الإدارة العامة والفرع الرئيسي وفيلا البنكية الخاصة   البدور: اذا فرضت المواجهة سيحمل الأردن السلاح بيده   إعلان هام صادر عن رئيس حكومة تصريف الاعمال في لبنان   وفاة مدير إدارة الرقابة في وزارة الأشغال   الأردن.. 10% انخفاض الطلب على المواد الغذائية   دائرة الإفتاء الأردنية توضح الحكم الشرعي لتضمين أُجرة صياغة الذهب على المقترض   جمعية البنوك توضح حول تخفيض أسعار الفائدة على قروض الأردنيين   السيارات الكهربائية أبرز أسباب تراجع الفاتورة النفطية الأردنية   انقطاع التيار الكهربائي الخميس والجمعة عن هذه المناطق .. أسماء

بالفيديو نجم الكرة المصرية حسين الشحات باكياً: كنت بنام من غير أكل عشان معيش فلوس

{clean_title}
تحدث حسين الشحات، لاعب نادي الأهلي القادم من صفوف نادي العين الإماراتي، بكل صراحة خلال لقائه مع فضائية "MBC مصر"، مساء الثلاثاء.


وقال الشحات عن أيام دراسته إنه عمل في صناعة وتركيب الألوميتال، وكان دوره "شيّال" لأنه لم يجيد الحرفة بفضل انشغاله بالدراسة والتمرينات.

وأضاف: "اشتغلت في مدرسة كورة، كنت بلم كور وأقماع، أنا بفتخر بالحاجات دي، وأنا صغير والدتي كانت بتديني 5 جنيه مصروف للتمرين".


وتابع:"كنت بتمرن في مدينة نصر، الأجرة كانت بجنيه وربع، ومصروفي كان بيكفي بالظبط، وأول راتب لي في الألوميتال كان 400 جنيه في الشهر، وفي مدرسة الكورة كنت باخد 10 جنيه في اليوم".

وأردف قائلًا: "اشتغلت في مدرسة الكورة وأنا عندي 14 سنة، وبعدين في الألوميتال، واشتغلت في بنزينة في مصر، وكنت بموّن العربيات يومين في الأسبوع، وكنت فرحان بيها جدًا".

وبكى حسين الشحات على الهواء، تأثرًا بحديثه عن رحلة كفاحه في الحياة قبل الوصول إلى النجومي