آخر الأخبار
  الشرع: المقاتلون الأجانب في سوريا يستحقون مكافأة   اعلان هام صادر عن "ادارة العمليات العسكرية" بخصوص محافظتي اللاذقية وحمص   خارطة النفوذ الإسرائيلي الجديد في سوريا - تفاصيل   "الادارة الجديدة في سوريا" تنوي تدفيع ايران 300 مليار دولار كتعويضات عن دورها في عهد "الاسد"!   ديوان المحاسبة: هذا ما وجدناه في "صندوق المعونة الوطنية"   كيف ستكون حالة الطقس خلال الايام الثلاثة القادمة؟ "الارصاد" تجيب ..   الأردن.. اختفاء 177 سماعة طبية من المركز الوطني للسمعيات   قرار صادر عن "الادارة السورية الجديدة" يخص زوجة الرئيس السوري السابق بشار الأسد   العيسوي يرعى احتفال نادي ضباط متقاعدي عمان باليوبيل الذهبي لتأسيسه   لقاءات الملك 2024: ترسيخ لنهج هاشمي أصيل في بناء الوطن   ديوان المحاسبة يكشف عن أموال منح غير مصروفة وانتهاء حق سحبها   115 ألف دينار صرفت لمؤذنين متغيبين عن عملهم   وزارة الأشغال تنهي العمل بمشروع مجمع دوائر وزارة المالية   الخزينة تتحمل عمولات على قروض غير مسحوبة بقيمة 5.122 مليون دينار في 2023   حريق كبير يلتهم محل أثاث بعمان   الأردن.. 17 ألف مخالفة على المركبات الحكومية في 2023   أسعار الذهب في الأردن الأربعاء   نحو 3.5 مليار دولار قروض ومنح خارجية وقعتها الحكومة في 2024   الإمارات: ملتزمون بتعزيز عمل الشباب بين الخليج والأردن   عمان الأهلية تستضيف مدرب المنتخب الوطني للتايكواندو

بالفيديو نجم الكرة المصرية حسين الشحات باكياً: كنت بنام من غير أكل عشان معيش فلوس

{clean_title}
تحدث حسين الشحات، لاعب نادي الأهلي القادم من صفوف نادي العين الإماراتي، بكل صراحة خلال لقائه مع فضائية "MBC مصر"، مساء الثلاثاء.


وقال الشحات عن أيام دراسته إنه عمل في صناعة وتركيب الألوميتال، وكان دوره "شيّال" لأنه لم يجيد الحرفة بفضل انشغاله بالدراسة والتمرينات.

وأضاف: "اشتغلت في مدرسة كورة، كنت بلم كور وأقماع، أنا بفتخر بالحاجات دي، وأنا صغير والدتي كانت بتديني 5 جنيه مصروف للتمرين".


وتابع:"كنت بتمرن في مدينة نصر، الأجرة كانت بجنيه وربع، ومصروفي كان بيكفي بالظبط، وأول راتب لي في الألوميتال كان 400 جنيه في الشهر، وفي مدرسة الكورة كنت باخد 10 جنيه في اليوم".

وأردف قائلًا: "اشتغلت في مدرسة الكورة وأنا عندي 14 سنة، وبعدين في الألوميتال، واشتغلت في بنزينة في مصر، وكنت بموّن العربيات يومين في الأسبوع، وكنت فرحان بيها جدًا".

وبكى حسين الشحات على الهواء، تأثرًا بحديثه عن رحلة كفاحه في الحياة قبل الوصول إلى النجومي