
كد المتحدث الرسمي باسم الحكومة الفلسطينية يوسف المحمود، إصابة اثنين من مرافقي رئيس الوزراء رامي الحمد الله، إثر اعتداء الإرهابيين المستوطنين على موكبه بالحجارة قرب حاجز زعترة الاحتلالي الأسبوع الماضي.
وقال المحمود، إن الاعتداء وقع عند الساعة الثانية من فجر يوم عيد الميلاد المجيد، الخامس والعشرين من الشهر الماضي، خلال عودة رئيس الوزراء من مدينة بيت لحم، حيث شارك احتفالات عيد الميلاد وفقا لوكالة وفا الفلسطينية الرسمية.
وأشار المتحدث الرسمي إلى أن الاعتداء الإرهابي وقع في مكان استشهاد عائشة الرابي، في (تشرين الأول) الماضي، عندما هاجمت قطعان المستوطنين بالحجارة السيارة التي كانت تقلها.
وأكد المحمود على أن هذا الاعتداء الاجرامي جزء من العدوان المستمر، وأن تلك الاعتداءات "لن تزيدنا إلا إصراراً على مواجهة الاحتلال ومستوطنيه، وذلك بتعزيز الصمود والبقاء في بلادنا فلسطين حتى إنهاء الاحتلال وتحقيق إقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس العربية على كامل حدود عام 67".
وكانت مصادر إعلامية إسرائيلية أكدت ان المستوطنين الذين اعتدوا على موكب رئيس الوزراء، هم أنفسهم الذين ارتكبوا الجريمة بحق الشهيدة عائشة الرابي.
ترامب: إذا صدر حكم قضائي ضد الرسوم الجمركية ستكون كارثة
علماء يكشفون غلافا جويا مفاجئا لكوكب صخري فائق الحرارة
علماء: الاحتباس الحراري يفاقم الظواهر المناخية المتطرفة
مصادر: أميركا حجبت معلومات مخابراتية عن إسرائيل خلال عهد بايدن
الأونروا:” إسرائيل” تمنع إيصال المساعدات إلى غزة
ترامب يهدد فنزويلا: التحرك على الأرض سيبدأ قريبا جدا
وفاة 7 فلسطينيين بغزة بسبب المنخفض الجوي
الأونروا: الأمطار تفاقم معاناة النازحين في غزة وتُغرق الخيام