مع غياب النجمين ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو عن منصات تتويج الجوائز الفردية، للمرة الأولى منذ 11 عاما، سيكون العام 2019 محوريا في مشوار اللاعبين لاستعادة عرش أفضل لاعب في العالم، وربما حسم النزاع التاريخي بينهما للأبد.
فما هي البطولات المحورية التي ستحدد من سيحصل السادسة بين النجمين المتعادلين بخمسة ألقاب لكل منهما؟
الدوري المحلي
كلا النجمين يبدوان مرشحين بقوة لتحقيق لقب الدوري المحلي مع فريقيهما الإيطالي الإسباني، ففريق "السيدة العجوز" يتربع بفارق مريح على قمة "الكالتشيو" ولا يبدو أنه سيتركها أبدا، أما برشلونة، فيبدو المرشح الأكبر للمحافظة على لقب "الليغا" معالتراجع الكبير في مستوى غريمه ريال مدريد في بداية الموسم.
ومع هذا كله، فأن لقب الدوري المحلي قد يكون الأقل تأثيرا على جائزة أفضل لاعب، والأرجنتيني ،حقق، لقب "الليغا" الموسم الماضي، وحل خامسا في تصنيف الكرة الذهبية.
دوري أبطال أوروبا
ستحدد البطولة القارية الأهم في العالم ملامح أفضل لاعب بشكل كبير، ففي آخر 10 أعوام، ذهبت الكرة الذهبية للاعب حقق دوري الأبطال 7 مرات.
ومع "انهيار" ، يبدو سباق دوري الأبطال مفتوحا بشكل كبير، وتأتي فرق برشلونة ويوفنتوس في مقدمة السباق، حيث يسير الفريقان بخطى ثابتة في البطولة، ويعدهما الكثيرون من المرشحين الأقوى لتحقيقها.
دوري الأمم الأوروبية
جاءت بطولة كنسمة ربيعية في صيف النجم البرتغالي ، الذي سيحظى بفرصة ذهبية لإضافة لقب دولي جديد، وبأقل مجهود.
وستخوض ، مع 3 منتخبات أخرى، الدور النهائي من البطولة الصيف المقبل، على أرضها بمدينة بورتو.
وسيتوجب على رونالدو هزيمة سويسرا في نصف النهائي، ثم الانتصار على الفائز من هولندا أو إنجلترا في المباراة النهائية.
كوبا أميركا
تمثل بطولة كابوسا متكررا و"عقدة" لم يستطع الساحر القصير ليونيل ميسي فك طلاسمها حتى الآن.
قائد خذل منتخب بلاده في آخر نسختين، عندما قاد الفريق من للنهائي، قبل أن يهزم مرتين على يد الجارة تشيلي.
لن تكون نسخة 2019 أسهل من سابقتها، فالبطولة هذه المرة ستقام على أرض "العدو التاريخي" البرازيل، وتأتي في وقت يعاني فيه المنتخب الأرجنتيني بشكل كبير.
ولكن من ناحية أخرى، قد يكون لقب البطولة مفتاح السعادة "للبرغوث" مع منتخب بلاده، كما قد تهديه الكرة الذهبية السادسة.
ربما سيحمل عام 2019 الفرصة الأخيرة للنجمين لحسم سباق اللاعب الأفضل في الجيل، فرحلة الوداع اقتربت، والعد التنازلي انطلق، مع دخول الاثنين العقد الرابع.
">
وبدا واضحا هذا العام أن الجوائز "الفردية" أصبحت مستندة بشكل كبير إلى الإنجازات "الجماعية"، لذا فأن بعض البطولات الحاسمة التي ستقام في 2019 قد تحسم جائزة أفضل لاعب للعام المقبل.
ومع احتكار النجم الكرواتيلوكا مودريتشلجميع الجوائز الفردية هذا العام، بسبب نجاحه الأوروبي مع ريال مدريد فيدوري أبطال أوروبا، وتألقه العالمي مع منتخب كرواتيا في كأس العالم، سيتعين على النجمين قيادة فرقهما لانجازات مشابهة العام المقبل.
فما هي البطولات المحورية التي ستحدد من سيحصل علىالكرة الذهبيةالسادسة بين النجمين المتعادلين بخمسة ألقاب لكل منهما؟
الدوري المحلي
كلا النجمين يبدوان مرشحين بقوة لتحقيق لقب الدوري المحلي مع فريقيهمايوفنتوسالإيطاليوبرشلونةالإسباني، ففريق "السيدة العجوز" يتربع بفارق مريح على قمة "الكالتشيو" ولا يبدو أنه سيتركها أبدا، أما برشلونة، فيبدو المرشح الأكبر للمحافظة على لقب "الليغا" معالتراجع الكبير في مستوى غريمه ريال مدريد في بداية الموسم.
ومع هذا كله، فأن لقب الدوري المحلي قد يكون الأقل تأثيرا على جائزة أفضل لاعب، والأرجنتينيميسي،حقق، لقب "الليغا" الموسم الماضي، وحل خامسا في تصنيف الكرة الذهبية.
دوري أبطال أوروبا
ستحدد البطولة القارية الأهم في العالم ملامح أفضل لاعب بشكل كبير، ففي آخر 10 أعوام، ذهبت الكرة الذهبية للاعب حقق دوري الأبطال 7 مرات.
ومع "انهيار"ريال مدريد، يبدو سباق دوري الأبطال مفتوحا بشكل كبير، وتأتي فرق برشلونة ويوفنتوس في مقدمة السباق، حيث يسير الفريقان بخطى ثابتة في البطولة، ويعدهما الكثيرون من المرشحين الأقوى لتحقيقها.
دوري الأمم الأوروبية
جاءت بطولةدوري الأمم الأوروبيةكنسمة ربيعية في صيف النجم البرتغاليرونالدو، الذي سيحظى بفرصة ذهبية لإضافة لقب دولي جديد، وبأقل مجهود.
وستخوضالبرتغال، مع 3 منتخبات أخرى، الدور النهائي من البطولة الصيف المقبل، على أرضها بمدينة بورتو.
وسيتوجب على رونالدو هزيمة سويسرا في نصف النهائي، ثم الانتصار على الفائز من هولندا أو إنجلترا في المباراة النهائية.
كوبا أميركا
تمثل بطولةكوبا أميركاكابوسا متكررا و"عقدة" لم يستطع الساحر القصير ليونيل ميسي فك طلاسمها حتى الآن.
قائدالأرجنتينخذل منتخب بلاده في آخر نسختين، عندما قاد الفريق من للنهائي، قبل أن يهزم مرتين على يد الجارة تشيلي.
لن تكون نسخة 2019 أسهل من سابقتها، فالبطولة هذه المرة ستقام على أرض "العدو التاريخي" البرازيل، وتأتي في وقت يعاني فيه المنتخب الأرجنتيني بشكل كبير.
ولكن من ناحية أخرى، قد يكون لقب البطولة مفتاح السعادة "للبرغوث" مع منتخب بلاده، كما قد تهديه الكرة الذهبية السادسة.
ربما سيحمل عام 2019 الفرصة الأخيرة للنجمين لحسم سباق اللاعب الأفضل في الجيل، فرحلة الوداع اقتربت، والعد التنازلي انطلق، مع دخول الاثنين العقد الرابع.