آخر الأخبار
  اتصال هاتفي يجمع وزير الخارجية أيمن الصفدي برئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي .. وهذا ما دار بينهما   وحدة دعم مبتوري الأطراف المتنقلة الأردنية تواصل عملها بغزة   جلالة الملك يسلم شركة كهرباء إربد جائزة الملك عبدالله الثاني للتميز للقطاع الخاص   الأمن يفتح باب التجنيد للذكور والاناث - تفاصيل   هل سترسل ايران مقاتلين للبنان أو فلسطين؟ الخارجية الإيرانية تجيب ..   الملك يرعى حفل جوائز الملك عبدالله الثاني للتميز   بيان صادر عن "الخارجية" بخصوص الاردنيين المتواجدين في لبنان   الإعلان عن شروط دولة "الاحتلال" للموافقة على وقف إطلاق النار في لبنان   الحكومة تقرر تخفيض أسعار البنزين والديزل في الاردن .. وبهذه النسب!   ثلاثة أحزاب ستحصل على 120 ألف دينار   إرادتان ملكيتان بإرجاء اجتماع مجلس الأمة ودعوته للانعقاد في 18 تشرين الثاني   البنك الأردني الكويتي ينفذ تجربة إخلاء وهمية لمباني الإدارة العامة والفرع الرئيسي وفيلا البنكية الخاصة   البدور: اذا فرضت المواجهة سيحمل الأردن السلاح بيده   إعلان هام صادر عن رئيس حكومة تصريف الاعمال في لبنان   وفاة مدير إدارة الرقابة في وزارة الأشغال   الأردن.. 10% انخفاض الطلب على المواد الغذائية   دائرة الإفتاء الأردنية توضح الحكم الشرعي لتضمين أُجرة صياغة الذهب على المقترض   جمعية البنوك توضح حول تخفيض أسعار الفائدة على قروض الأردنيين   السيارات الكهربائية أبرز أسباب تراجع الفاتورة النفطية الأردنية   انقطاع التيار الكهربائي الخميس والجمعة عن هذه المناطق .. أسماء

أمّ تدعي وفاة ابنتها لهذا السبب

{clean_title}
شعرت امرأة شابة في مقاطعة ميسوري بالصدمة والهلع عندما اكتشفت أن أمها ادعت وفاتها من أجل خداع أصدقائها وأقاربها "للتبرع لمصلحة نصب تذكاري".

وأخبرت والدة، بريتاني جونسون-وبستر، جميع معارفها أن ابنتها الشابة ماتت في حادث سيارة مأساوي، يوم 27 أكتوبر الماضي، وبعد أن جمعت التبرعات، أقامت مراسم تذكارية مؤثرة في الأسابيع التي أعقبت "الرحيل" المفاجئ.

ولكن في الواقع، لم تمت الشابة البالغة من العمر 21 عاما، ولم تتعرض لأي حادث يذكر، وفق "روسيا اليوم".

وفي حديثها مع KSDK، قالت وبستر: "لقد حملوا صورا لي مطبوعة على ملصقات تقول (ارقدي بسلام بريتاني)".

وصرحت الكنيسة التي استضافت النصب التذكاري، أنه ليس لديها فكرة بأن المراسم خُصصت لشخص ما يزال على قيد الحياة.

وتعيش جونسون وبستر على بعد 3 ساعات فقط من المكان الذي أقيمت فيه مراسم إحياء الذكرى. لقد نشأت على يد جديها، حيث كانت والدتها مدمنة مخدرات.

وتقول الشابة إنها الأكثر تضررا الآن من حقيقة موت شقيقها، وها هي "أمي تدعي موتي".

ولا تعرف وبستر مكان وجود والدتها في ظل قلقها على سلامتها، ولكنها اعتذرت عن تصرفاتها تجاه الأشخاص، الذين شعروا بالحزن على وفاتها.