آخر الأخبار
  الشرع: المقاتلون الأجانب في سوريا يستحقون مكافأة   اعلان هام صادر عن "ادارة العمليات العسكرية" بخصوص محافظتي اللاذقية وحمص   خارطة النفوذ الإسرائيلي الجديد في سوريا - تفاصيل   "الادارة الجديدة في سوريا" تنوي تدفيع ايران 300 مليار دولار كتعويضات عن دورها في عهد "الاسد"!   ديوان المحاسبة: هذا ما وجدناه في "صندوق المعونة الوطنية"   كيف ستكون حالة الطقس خلال الايام الثلاثة القادمة؟ "الارصاد" تجيب ..   الأردن.. اختفاء 177 سماعة طبية من المركز الوطني للسمعيات   قرار صادر عن "الادارة السورية الجديدة" يخص زوجة الرئيس السوري السابق بشار الأسد   العيسوي يرعى احتفال نادي ضباط متقاعدي عمان باليوبيل الذهبي لتأسيسه   لقاءات الملك 2024: ترسيخ لنهج هاشمي أصيل في بناء الوطن   ديوان المحاسبة يكشف عن أموال منح غير مصروفة وانتهاء حق سحبها   115 ألف دينار صرفت لمؤذنين متغيبين عن عملهم   وزارة الأشغال تنهي العمل بمشروع مجمع دوائر وزارة المالية   الخزينة تتحمل عمولات على قروض غير مسحوبة بقيمة 5.122 مليون دينار في 2023   حريق كبير يلتهم محل أثاث بعمان   الأردن.. 17 ألف مخالفة على المركبات الحكومية في 2023   أسعار الذهب في الأردن الأربعاء   نحو 3.5 مليار دولار قروض ومنح خارجية وقعتها الحكومة في 2024   الإمارات: ملتزمون بتعزيز عمل الشباب بين الخليج والأردن   عمان الأهلية تستضيف مدرب المنتخب الوطني للتايكواندو

أمّ تدعي وفاة ابنتها لهذا السبب

{clean_title}
شعرت امرأة شابة في مقاطعة ميسوري بالصدمة والهلع عندما اكتشفت أن أمها ادعت وفاتها من أجل خداع أصدقائها وأقاربها "للتبرع لمصلحة نصب تذكاري".

وأخبرت والدة، بريتاني جونسون-وبستر، جميع معارفها أن ابنتها الشابة ماتت في حادث سيارة مأساوي، يوم 27 أكتوبر الماضي، وبعد أن جمعت التبرعات، أقامت مراسم تذكارية مؤثرة في الأسابيع التي أعقبت "الرحيل" المفاجئ.

ولكن في الواقع، لم تمت الشابة البالغة من العمر 21 عاما، ولم تتعرض لأي حادث يذكر، وفق "روسيا اليوم".

وفي حديثها مع KSDK، قالت وبستر: "لقد حملوا صورا لي مطبوعة على ملصقات تقول (ارقدي بسلام بريتاني)".

وصرحت الكنيسة التي استضافت النصب التذكاري، أنه ليس لديها فكرة بأن المراسم خُصصت لشخص ما يزال على قيد الحياة.

وتعيش جونسون وبستر على بعد 3 ساعات فقط من المكان الذي أقيمت فيه مراسم إحياء الذكرى. لقد نشأت على يد جديها، حيث كانت والدتها مدمنة مخدرات.

وتقول الشابة إنها الأكثر تضررا الآن من حقيقة موت شقيقها، وها هي "أمي تدعي موتي".

ولا تعرف وبستر مكان وجود والدتها في ظل قلقها على سلامتها، ولكنها اعتذرت عن تصرفاتها تجاه الأشخاص، الذين شعروا بالحزن على وفاتها.