آخر الأخبار
  بعفو رئاسي خاص .. الإفراج عن الصحفي الأردني عمير الغرايبة بعد توقيفه منذ عام 2019 في سوريا   "جمعية البنوك" تتلقف توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني .. وتطلق مبادرة للأردنيين بـ 200 مليون دينار   لقاء في وزارة الصحة ينهي الخلاف حول الأجور الطبية والصندوق التعاوني   مذكرة نيابية تطالب رئيس الحكومة جعفر حسّان بحل قضية "لائحة الاجور الطبية"!   الصفدي : لا ولاء ولا انتماء إلا للملك ولا أجندة سوى الأردن   الصفدي رئيسا لمجلس النواب بـ 98 صوتا   تفاصيل المنخفض الجوي القادم للمملكة وتحذيرات هامة للأردنيين!   تصريح صادر عن "أمانة عمان" للجماهير الأردنية بخصوص مباراة الاردن والكويت   هذا ما قاله الدكتور جعفر حسّان لإعضاء مجلس الاعيان   توضيح أمني بخصوص حادثة تعرض معلمة للطعن (جرح سطحي)   النائب القطامين: المهندس إذا سمحت   شاهد كيف إفتتح مجلس النواب العشرين دورتهم العادية   الحكومة تكشف حقيقة "طعن معلمة" في إربد على يد طالبة!   الأردني الكويتي يشارك في رعاية " رالي وادي القمر للملاحة "   "الأرصاد" تحذر السائقين: "خففوا من سرعتكم"   أميرة أردنية تتحدث عن رحيل (ملك جمال الأردن)   البكار: ندرس مطالب القطاع الزراعي بكل تفاصيلها   مدرب النشامى: عانينا بعد التعادل مع الكويت   الملك بخطاب العرش: نحن دولة راسخة الهوية لا تغامر في مستقبلها   بنك الإسكان يرعى اللقاء الحواري لرئيس الوزراء

الكشف عن أسوأ سنة مرت على الأرض على الإطلاق

{clean_title}

جعلت كوارث بشرية وطبيعية، مثل الطاعون والحروب والمجاعة والأوبئة، بعض فترات التاريخ البشري سيئة السمعة، لكن عاما واحدا يفوق كل الفترات من حيث درجة السوء.

ووفقا لبحث، أنجزه أستاذ بجامعة هارفارد الأميركية، فإن عام 536 ميلادية كان الأسوء في تاريخ البشرية، حسب ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

وفي تلك الفترة، عاشت أوروبا والشرق الأوسط وأجزاء من آسيا طيلة 18 شهرا في الظلام الدامس بسبب موجة ضباب غامضة.

في نفس العام، شهدت الصين تساقطا كبيرا للثلوج، وفشلت المحاصيل الزراعية في العديد من دول العالم، وانتشر الجفاف الشديد والمجاعة في معظم أنحاء نصف الكرة الشمالي.

ويقول العلماء إن هذا العام كان "كئيبا ونذير شؤم يعكس قرنا قاتما من المعاناة والمشقة".

وذكر مايكل مكورميك، عالم الآثار في جامعة هارفارد، أن العالم لم يشهد "علامات الانتعاش والعودة إلى طبيعته، إلا بعد عام 640".

ويعتقد مكورميك وبول مايفسكي، من معهد تغير المناخ، أن سبب كل هذه الكوارث يعود إلى ثوران بركاني كارثي في أيسلندا.

وقالا إن هذا النشاط البركاني أنتج ملايين الأطنان من الرماد المنتشرة في مساحات شاسعة من العالم، مشيرين إلى أن الحادث انعكس سلبا على الاقتصاد العالمي.