آخر الأخبار
  للاردنيين .. اليكم أبرز تفاصيل المنخفض الجوي   "رياض حسن" بقبضة ادارة العمليات العسكرية في سوريا   صحيفة: إسرائيل تواصلت مع الأسد عبر واتساب   الأمن العام: إلقاء القبض على أربعة أشخاص قاموا بالاعتداء على سائق مركبة وتحطيم مركبته بمحافظة إربد   إعلام لبناني: توقيف حفيدة رفعت الأسد ووالدتها بمطار بيروت   السفارة الصينية في الأردن: تمديد تخفيض رسوم تأشيرة الدخول للصين   محافظ دمشق: لا نعادي الاحتلال الإسرائيلي   الافتاء": المساعدات المقدمة الى غزة الاسبوع الماضي تجاوزت الـ 2 مليون دينار   تحويل السير اثر حادث تصادم بين 4 سيارات بنفق صويلح   كتلة هوائية باردة تؤثر على الأردن بدءا من اليوم   خبير اجتماعي: مليون عامل أردني بلا حماية   تصريح رسمي حول انتشار الانفلونزا في الأردن   سوريا .. تصفية شجاع العلي المشتبه بتورطه في جرائم مسلحة   خطة أمنية شاملة خلال فترة امتحانات الثانوية العامة   مهم من وزارة العمل حول أخر يوم للإجراءات التنظيمية للعمالة الوافدة   مراكز الإصلاح تُمكّن أحد نزلائها من اجتياز متطلبات الماجستير   مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي الشوابكة   "جمعية البنوك الاردنية" تبشر الاردنيين بخصوص أسعار الفائدة للعام القادم   أمطار قادمة للمملكة في هذا الموعد!   الأردن يرفض اقتحام وزير أمن الاحتلال للمسجد الاقصى

مسن سعودي يواظب على الحج لـ 50 عاما

{clean_title}

استطاع رجل مسن من المملكة العربية السعودية، أن يواظب على تأدية فريضة الحج الإسلامية، لعقود من الزمن حيث يعتبر الأكثر تأدية لتلك الفريضة.

وبحسب صحيفة عاجل 24 السعودية، روى مواطن سعودي مسن بعضا من ذكريات رحلاته للحج، مبینا أنه حج حتى الآن 50 حجة، حيث كانت المرة الأولى منذ 54 عاما.

وتابعت الصحيفة أن الرجل يدعى، العم غريب غنیم الحربي، مشيرة إلى أنه قال: "إنه لم ينقطع عن الحج منذ ذلك العام، مبینا أن أول حجة كانت عن نفسه، أما البقیة فكانت عن والديه، وبعض أقاربه.

وتابع، أن أول حجة له كانت مع قاضي أملج في ذلك الوقت الراحل حامد أبو عطي، موضحة أنهم توجها في البداية إلى المدينة المنورة، ومكثوا فيها ثلاثة أيام ومن ثم توجها إلى مكة المكرمة.

وأضاف أنهما كانا 25 شخصا من رجال ونساء وأمیرهم الشیخ أبو عطي، الذي علمهم كل مناسك الحج وأحكامه، لافتا إلى أن تحركهم كان بثلاث سیارات واحدة للنساء وأخرى للرجال، والثالثة لحمل الخیام والمؤن.

وأشار الحربي إلى أن الشیخ أبو عطي كلف كلا منهم بمهمة لیقوم بها خلال رحلتهم للحج، فكان أحدهم مسؤولا عن الماء والمحافظة على عدم انقطاعه، وآخر عن تجهیز الطعام، وثالث للنظافة، مبینا أن مهمته كانت إعداد الشاي.

وذكر أن شدة الحر هي أكثر ما كان يتعبهم خلال الحج، ولذلك كانوا يقومون برش أجسادهم بالماء للتخفیف عنھم، مشیرا إلى بعض العادات التي ترتبط بالحج مثل وداع الحاج بالأهازيج واستقباله بها بجانب طلاء منزل الحاج بالألوان ترحیبا بقدومه.