آخر الأخبار
  الأرصاد: لا حالات مطرية متوقعة حتى 25 كانون الأول   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب

انطلاق سباق الانتخابات الرئاسية في زيمبابوي

{clean_title}
انطلقت اليوم الاثنين الانتخابات الرئاسية في زيمبابوي، لانتخاب رئيس ونواب وأعضاء المجالس البلدية في عمليات تصويت تاريخية. وسيختار الناخبون البالغ عددهم حوالى خمسة ملايين، رئيسًا للبلاد من بين 23 مرشحًا، أبرزهم الرئيس الحالي وإيمرسون منانجاجوا (75 عامًا)، نونيلسون تشاميسا (40 عامًا)، القائد الشاب لحركة "من أجل التغيير الديمقراطي" المعارضة.
وقال الرئيس السابق لزيمبابوي روبرت موغابي للصحفيين في قصره في العاصمة هاراري، إنه سيصوت للمعارضة في زيمبابوي في مواجهة حلفائه السابقين قبل يوم من أول انتخابات في البلاد منذ الإطاحة به في انقلاب.
ويتنافس في الانتخابات حليف موغابي لفترة طويلة، ورئيس زيمبابوي الحالي إمرسون منانغاغوا البالغ من العمر 75 عاما، ونلسون شاميسا البالغ من العمر 40 عاما الذي يطمح في أن يصبح أصغر رئيس يتولى الحكم في زيمبابوي.
وقال موغابي (94 عاما)، الذي انتهى حكمه الذي دام 37 عاما في تشرين الثاني الماضي عندما أجبر على الاستقالة، إن "حكومة منانغاغوا غير دستورية وحكمت البلاد تحت تهديد السلاح".