آخر الأخبار
  جعفر حسّان يهنئ الأردنيين   هام لطلبة الطب وطب الأسنان في الأردن   التربية تعلن صرف مستحقات عاملين وتدعوهم لمراجعة البنوك   السلط تسجل أعلى كمية هطول مطري خلال الحالة الجوية   اعلان صادر عن السفارة الأمريكية في الأردن   وزير الكهرباء السوري : إعادة الربط الكهربائي مع الأردن يحتاج 6 أشهر   تعرف على أسعار المحروقات في الاردن للفترة من (1-31 كانون الثاني المقبل)   إدارة الترخيص: أكثر من 90% من مركبات الأردنيين قيمتها لا تتجاوز 25 ألف دينار   توضيح رسمي حول تعيين المهندس حمزة الحجايا براتب 4 آلاف دينار   تعليمات جديدة لوصف وتصنيف الوظائف في القطاع العام   مداهمة لـ"تاجر مخدرات" في عمان .. وهذا ما تم ضبطه!   ولي العهد: كل عام وأنتم وأردننا بألف خير   الضمان الاجتماعي يقرر تمديد العمل بهذا القرار!   الحكومة: أكثر من 41 قرارا اتخذ لتحفيز القطاعات الاقتصادية   العيسوي يشارك بتشييع الفريق العدوان   هام من الضريبة لكل القطاعات   المتقاعدين العسكريين تفتح باب التقديم لقروض المشاريع الصغيرة   تحذير صادر عن "الارصاد" للمواطنين والمتواجدين في هذه المناطق - أسماء   الأمن العام يستجيب لسبعة ملايين مكالمة خلال 2024   إعلان هام صادر عن امانة عمان بشأن "الطالبات الالكترونية"

الاعدام شنقا لقاتل مخدومته بـ"جريمة الفريزر" بالكويت .. "تفاصيل"

{clean_title}

أُسدل الستار على الجريمة التي هزت لبنان قبل أشهر والتي أُطلق عليها 'جريمة الفريزر' بعد اعتراف مواطن لبناني بقتل خادمته الفلبينية برفقة زوجته، في بيته بالكويت.

كان القاضي رهيف رمضان، النائب العام الاستئنافي في جنوب لبنان، قد وجه تهمة القتل العمد للمواطن نادر عصام عساف 40 عاماً، بعد قتله مخدومته الفلبينية جوانا دانييلا ديمافيليس، في منزله بالكويت بمشاركة زوجته السورية ووضع جثتها في الثلاجة.

وأقر المتهم خلال التحقيقات بجريمته، وهو ما قد يُسفر إلى معاقبته بالإعدام شنقاً، وفق صحيفة 'الرأي' الكويتية.

وأحيل اللبناني عصام إلى النيابة العامة الاستئنافية في جنوب لبنان قبل نحو أسبوعين.

وسلمت السلطات السورية المتهم قبل نحو 5 أسابيع، وذلك بعد أيام من تلقي بيروت مراسلة عبر الإنتربول عن نادر وزوجته السورية منى حسون والمتهمة معه بالجريمة التي عرفت إعلامياً بـ'جريمة الفريزر'.

وحاول اللبناني وزوجته الاختباء في سوريا، بعد هروبهما من الكويت عقب ارتكابهما الجريمة في 7 نوفمبر 2016.

واكُتشفت الجريمة في فبراير الماضي بعد نحو عام من وقوعها، وذلك بعد اقتحام الشرطة للشقة لحصول مالكها على حق دخولها.

وأدت الجريمة إلى توتر في العلاقات الكويتية والفلبينية، وحظر الفلبين إرسال عمالتها إلى الكويت حتى تنفيذ جميع مطالبها بشأن حقوق العمالة.