آخر الأخبار
  مفوضية الأمم المتحدة للاجئين تكشف عدد الذين فروا من لبنان   امطار قادمة للمملكة خلال الأسبوع الحالي .. تفاصيل   مندوبا عن الملك وولي العهد...العيسوي يعزي عشيرتي الداوود والعواملة   تعميم صادر عن وزير التعليم العالي لرؤساء الجامعات وعمداء الكليات الجامعية الأردنية الرسمية   الملك يتابع عملية تجهيز مستشفى أردني للتوليد والخداج سيرسل لغزة   رقمنة 60% من الخدمات الحكومية   أمانة عمان تنعى وفاة أحد عمالها إثر تعرضه لجلطة   وفاة طفل بعد تعرضه لهجوم من كلاب ضالة في مادبا   حملة أمنية على مركبات العمومي - تفاصيل   الأردنية تعلن الدفعة الثانية من برنامج الموازي (رابط)   فروقات حرارية مُنتظرة في الأردن   السفير زهير النسور يقدم أوراق اعتماده إلى رئيس الجبل الأسود   ثلاثيني من ذوي الاسباقيات يبيع رجل أمن متخفي "قصديرة حشيش" بـ 10 دنانير .. وهذا ما حدث   "الضمان الاجتماعي" يحذر من التفاعل مع أي روابط أو إتصالات مشبوهة!   التميمي يؤدي القسم عضواً بهيئة التعليم العالي   إجراءات قانونية بحق الحافلات ومركبات النقل غير المؤمنة   الأردن يستعد لإرسال مستشفى ميداني للتوليد لغزة   ما حكم التلاعب بألفاظ الطلاق؟ دائرة الإفتاء الأردنية تجيب   مهم من الضمان حول توزيع مبالغ مالية   الطاقة تدعو المواطنين للاستفادة من دعم الخلايا والسخانات الشمسية بنسبة 30%

لقطات صادمة للطالبة مريم قبل تعرضها لهجوم توفيت على إثره

{clean_title}

نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية لقطات فيديو وصفتها بالـ"الصادمة" تظهر الطالبة المصرية مريم مصطفى، قبل لحظات من تعرضها لهجوم في نوتنجهام، وإصابتها بطريقة تسببت بوفاتها في وقت لاحق من هذا الهجوم.

وتُركت مريم مصطفى في غيبوبة بعد اعتداء بالشارع في 20 فبراير الماضي وتوفيت متأثرة بجراحها يوم الأربعاء الماضي.

وتظهر اللقطات فتاة تصرخ في مريم خلال مشادة يعتقد أنها وقعت في حافلة قبل وقت قصير من الهجوم.

وطالب والد محمد مصطفى بالعدالة لابنته، فيما دعت السلطات المصرية بريطانيا للتعجيل بنتائج التحقيقات للكشف عن ملابسات وفاة طالبة الهندسة.

وقال مصطفى والد مريم: "أريد العدالة لابنتي، وضمان ألا يحدث هذا لفتاة أخرى أو صبي آخر، كانت ابنتي مثل الملاك، تحب أن تساعد الآخرين وتقدم المساعدة، لقد كانت تعنى لي العالم".

وأضاف والد مريم في حديثه عما قالته له بعد الهجوم: "كانت مستاءة للغاية لأنها لم تكن تعرف لماذا فعلوا ذلك لأنها لم تكن تعرفهم، وأخبرتني أن هؤلاء الأشخاص جاءوا إليها وسألوها "هل أنتي بلاك روز"، فقالت: "لا أسمي مريم"، ثم بدأوا يضربوها".