آخر الأخبار
  بعد اجتماعها مع احمد الشرع .. وزيرة الخارجية الألمانية: لن تقدم أوروبا اموالاً للهياكل الإسلامية الجديدة   اتصال هاتفي يجمع الصفدي بوزير الخارجية السوري .. وهذا ما دار بينهما   "العمل": 800 دينار على الأقل غرامة عن كل عامل سوري مخالف   الجامعة الأردنية: مديونية الجامعة لا تزيد عن 3 ملايين دينار   سورية تفرض قيودا على دخول اللبنانيين إلى أراضيها   الأمن العام : إصابة أحد رجال إدارة البحث الجنائي بمداهمة مطلوب خطر ومسلح شمال العاصمة   إلغاء قبول 30 طالباً حصلوا على شهادة توجيهي تركية مزورة   "معجب بترامب" .. الشرطة الأميركية تكشف هوية منفذ تفجير لاس فيغاس   طقس بارد نهارا وبارد جدا ليلا الجمعة في أغلب مناطق المملكة   ارتفاع أسعار القهوة بنسبة 90% والهيل يقفز 3 أضعاف   بيان صادر عن مكتب نتنياهو بخصوص مفاوضات وقف إطلاق النار   "إف بي آي" يقدم تفاصيل جديدة بشأن حادث نيو أورليانز   الاستجابة لطالب توجيهي احتاج الأوكسجين خلال الامتحان   الكشف عن عدد مشتركي الضمان الاجتماعي في الاردن حتى 2024   رئيس الديوان الملكي يلتقي فعاليات شعبية   فاجعة تصيب عائلة بوفاة "شقيقان" في تلاع العلي!   الدكتور نواف العجارمة: الوزارة لن تتهاون في تطبيق التعليمات الناظمة لامتحان الثانوية العامة   إعلان صادر عن وزارة التربية والتعليم العالي لطلبة المنح والقروض   توضيح حكومي أردني بخصوص عودة اللاجئين السوريين إلى وطنهم   الأردني عماد محمود نمر الكسبة من أفضل 25 سائقاً في ألمانيا

أجبرت زوجها على الزواج من صديقتها... وقاضته لإرغامه على التراجع.. ما القصة؟

{clean_title}
طالبت امرأة إيرانية زوجها بالزواج من إحدى صديقاتها، لأنها اعتقدت أنها مصابة بالسرطان، لكن في النهاية اكتشفت أنها ليست مصابة بالمرض، ورفعت دعوى قضائية ضد زوجها على ما طلبته منه.

وبعد تشخيص أخير، طلبت مهتاب 35 عاماً وهي أم لطفلين، من زوجها الزواج من صديقتها قبل أن تتوفى، وحملت الزوجة الجديدة سريعًا، ثم تبين أن تشخيص إصابة "مهتاب" بالسرطان كان خاطئًا، بحسب موقع الإمارات اليوم.

وتريد "مهتاب" الآن من إحدى محاكم الأسرة إجبار زوجها، ويدعى محمد، على تطليق الزوجة الجديدة، وهو ما يرفضه الزوج.

وتقول "مهتاب" إنها لم ترد سوى الأفضل لأسرتها، وبالتالي في ضوء التشخيص الخاطئ يجب على الزوجة البديلة المغادرة، وتعتبر هذه القضية مجالًا جديدًا حتى على المحامين المخضرمين.

ومن جانبه، قال زوجها "محمد" إنه وزوجته الجديدة غير موافقين على اقتراح "مهتاب"، ولكنهما أجبرا على الزواج تلبية لرغبة الأخيرة.

ولكن الآن لا يمكن لمحمد أن يلقي بزوجته الجديدة الحامل في الشارع، ووافق على العناية بالاثنتين والعيش معهما، وهذا وضع قانوني ومقبول في البلاد، ولكن مهتاب تعارض هذه الخطة.

وقال القاضي بهروس موهادشري، الذي ينظر القضية، إنه رغم خبرته لعقود كقاض في محكمة الأسرة، فإن هذه القضية تعد أمرًا جديدًا بالنسبة له.

وطلب موهادشري المزيد من الوقت لإصدار قراره حتى يكون نزيها.