آخر الأخبار
  بلدية الزرقاء تتحرك قانونياً ضد المتورطين بسرقة المناهل   وزير المياه: الموسم المطري أفضل من العام السابق   تخريج دفعة جديدة من كتائب الشرطة المستجدين   "ديوان المحاسبة" 2024: 609 ملايين دينار كلفة الإعفاءات الجمركية   التربية: تدفئة 1249 قاعة امتحانية استعدادا للتوجيهي في الأجواء الباردة   مذكرة نيابية تطالب بدعم "النشامى" من مخصصات الترويج السياحي   استمرار دوام أسواق المؤسسة المدنية الخميس والجمعة   الصبيحي: 52 ألف موظف حكومي أحيلوا للتقاعد المبكر منذ 2020   دوام الضريبة السبت لتمكين المكلفين من التسديد قبل نهاية العام   ارتفاع الصادرات الأردنية لسوريا إلى 203 ملايين دينار   النواب يحيل تقرير ديوان المحاسبة إلى اللجنة المالية   إنخفاض فاتورة الأردن النفطية إلى 2.173 مليار دينار خلال 10 أشهر   نمو الصادرات الوطنية بنسبة 7.6% خلال 10 أشهر   حسان في مطرانية اللاتين: بهذا الحِمى الطاهر تجتمعُ القلوبُ على المحبةِ والإيمان   الأردنيون تحدثوا 7.3 مليار دقيقة هاتفية في 3 أشهر   القاضي يوجّه كتاباً لـ حسان بخصوص إحالة موظفي الأمانة للتقاعد المبكر   سوريا تلقي القبض على مهرّب مخدرات إلى الأردن   محافظة البلقاء تحتفل باليوم العالمي للتطوع وتُكرّم جامعة عمّان الأهلية   ما حقيقة شطب نصف قيمة مخالفات السير؟   بالفيديو امام وزير الداخلية ضرورة ملحة للتدخل في جمعية المستثمرين في قطاع الإسكان

ملفات على طاولة وزير الاوقاف

{clean_title}
جراءة نيوز - خاص - كتب المحلل السياسي - ما ان حل وزير الاوقاف والشؤون والمقدسات الاسلامية الدكتور عبد الناصر ابو البصل الفاعوري في منصبه حتى واجهته عدة ملفات لا تحتمل التأجيل وهي بحالة حل سريع فمن احتجاجات شركات الحج والعمرة الى قضية الخطبة الموحدة  والمسجد الجامع ملفات تنتظر وزير الاوقاف وبحاجة الى حلها من قبله.

فملف شركات الحج والعمرة والتي اصطدم اصحابها ببالوزير السابق واتهامهم لوزارة الاوقاف بالتغول عليهم عن طريق انشاء صندوق الحج بالسعي الى تدمير قطاع السياحة الدينية ومطالهم بابقاء وزارة الاوقاف عند دورها المأمول وهو البقاء بصفة المراقب والحكم بحق اي شركة سياحة او عمرة تقصر في موضوع خدمة الحجاج او المعتمرين. 

فنفذوا العديد من الاعتصامات المطالبة باقتصار دور وزارة الاوقاف بدور المراقب والحكم وليس دخول سوق الحج والعمرة وهو ما سيؤدي الى تغول الصندوق عليهم كونه الحكم والمنافس ايضا. 

واضافة الى هذا الملف يقبع ملف الخطبة الموحدة والتي وصفها البعض بالاجبارية  فقد عبر العديد من المواطنين عن استنكارهم للخطبة الموحدة وطالبوا بضرورة  ابقاء الخيار لخطيب الجمعة وهو الادرى والاكثر خبرة بما يهم ابناء مجتمعه من مواضيع تصب في المصلحة العامةبدل من تعريض الخطباء الى التكميم والعقوبات.

ملفات عديدة تنتظر الوزير ابو البصل وهو الادرى بصالح الوزارة وبانتظار قراراته التي ستصب بشكل اكيد في الصالح العام.

يمنع الاقتباس الا باذن خطي من ادارة جراءة نيوز