آخر الأخبار
  بعد اجتماعها مع احمد الشرع .. وزيرة الخارجية الألمانية: لن تقدم أوروبا اموالاً للهياكل الإسلامية الجديدة   اتصال هاتفي يجمع الصفدي بوزير الخارجية السوري .. وهذا ما دار بينهما   "العمل": 800 دينار على الأقل غرامة عن كل عامل سوري مخالف   الجامعة الأردنية: مديونية الجامعة لا تزيد عن 3 ملايين دينار   سورية تفرض قيودا على دخول اللبنانيين إلى أراضيها   الأمن العام : إصابة أحد رجال إدارة البحث الجنائي بمداهمة مطلوب خطر ومسلح شمال العاصمة   إلغاء قبول 30 طالباً حصلوا على شهادة توجيهي تركية مزورة   "معجب بترامب" .. الشرطة الأميركية تكشف هوية منفذ تفجير لاس فيغاس   طقس بارد نهارا وبارد جدا ليلا الجمعة في أغلب مناطق المملكة   ارتفاع أسعار القهوة بنسبة 90% والهيل يقفز 3 أضعاف   بيان صادر عن مكتب نتنياهو بخصوص مفاوضات وقف إطلاق النار   "إف بي آي" يقدم تفاصيل جديدة بشأن حادث نيو أورليانز   الاستجابة لطالب توجيهي احتاج الأوكسجين خلال الامتحان   الكشف عن عدد مشتركي الضمان الاجتماعي في الاردن حتى 2024   رئيس الديوان الملكي يلتقي فعاليات شعبية   فاجعة تصيب عائلة بوفاة "شقيقان" في تلاع العلي!   الدكتور نواف العجارمة: الوزارة لن تتهاون في تطبيق التعليمات الناظمة لامتحان الثانوية العامة   إعلان صادر عن وزارة التربية والتعليم العالي لطلبة المنح والقروض   توضيح حكومي أردني بخصوص عودة اللاجئين السوريين إلى وطنهم   الأردني عماد محمود نمر الكسبة من أفضل 25 سائقاً في ألمانيا

لعبة الحوت الأزرق تُجبر طفلاً تركياً على الانتحار أمام صديقه!

{clean_title}

أصبحت لعبة"الحوت الأزرق" الإلكترونية سببا لانتحار العديد من الأشخاص ليس فقط في تركيا وإنما في مختلف دول العالم.

ومن آخر ضحايا اللعبة هذه الطفل أحمد.ب "16 عاما" في مدينة بورصة التركية.

الطفل أحمد هو واحد من 6 أطفال لوالدهم الذي يعمل كسائق شاحنات، قيل أنه ذهب للعبة لعبة الحوت الأزرق هذه مع صديقه.

ويقول شهود العيان أنهم ذهبا بعد اللعبة إلى ساحة الميدان القريب من منزل صديقه وبصحبتهم حبل وعصا طويلة.

ثم قام أحمد بربط الحبل الذي أحضروه معهم في إحدى أعمدة ساحة الميدان، ومن ثم شنق نفسه، أمام أعين صديقه "باتوهان ك"، الذي شهد بام عينيه لحظة وفاة صديقه، مما أدخله في حالة انهيار عصبي في نفس اللحظة.

وبناء على اتصال أهالي وجيران الحي بالشرطة والإسعاف والذين حضروا إلى مكان الحادث ليتم نقل باتوهان إلى المستشفى في الوقت الذي تم نقل جثمان أحمد إلى المشرحة لمعرفة سبب الوفاة.

كما فتحت الشرطة والجهات المختصة تحقيقًأ في الموضوع. في الوقت الذي وضعت فيه الشرطة يدها على الحاسوب الخاص بصديق الضحية أعلاه.

وكشف شقيق أحمد أنه لم يكن هناك جهاز كمبيوتر في منزلهم ، وأن الضحية "أحمد" كان يذهب كثيرًا إلى منزل باتوهان للعب اللعبة الخطيرة هذه ، حتى أنه في بعض الليالي كان يقوم بالمبيت في منزل باتوهان. واللعبة بلعبة "الحوت الأزرق" حتى وقت متأخر من الليل.

والأخطر من ذلك أنه الضحية كان يتصرف بناء على ما تمليه على قواعد وأوامر اللعبة ، على سبيل المثال أنه بعد الحلقة 40 من اللعبة، توصي اللعبة بقطع اليد، وجعل الحوت في محل ذراعه، وأن أخر مرحلة من اللعب هذه تنتهي بقتل الشخصة لنفسه ، بناء على أوامر اللعبة الإلكترونية.