آخر الأخبار
  امطار قادمة للمملكة خلال الأسبوع الحالي .. تفاصيل   مندوبا عن الملك وولي العهد...العيسوي يعزي عشيرتي الداوود والعواملة   تعميم صادر عن وزير التعليم العالي لرؤساء الجامعات وعمداء الكليات الجامعية الأردنية الرسمية   الملك يتابع عملية تجهيز مستشفى أردني للتوليد والخداج سيرسل لغزة   رقمنة 60% من الخدمات الحكومية   أمانة عمان تنعى وفاة أحد عمالها إثر تعرضه لجلطة   وفاة طفل بعد تعرضه لهجوم من كلاب ضالة في مادبا   حملة أمنية على مركبات العمومي - تفاصيل   الأردنية تعلن الدفعة الثانية من برنامج الموازي (رابط)   فروقات حرارية مُنتظرة في الأردن   السفير زهير النسور يقدم أوراق اعتماده إلى رئيس الجبل الأسود   ثلاثيني من ذوي الاسباقيات يبيع رجل أمن متخفي "قصديرة حشيش" بـ 10 دنانير .. وهذا ما حدث   "الضمان الاجتماعي" يحذر من التفاعل مع أي روابط أو إتصالات مشبوهة!   التميمي يؤدي القسم عضواً بهيئة التعليم العالي   إجراءات قانونية بحق الحافلات ومركبات النقل غير المؤمنة   الأردن يستعد لإرسال مستشفى ميداني للتوليد لغزة   ما حكم التلاعب بألفاظ الطلاق؟ دائرة الإفتاء الأردنية تجيب   مهم من الضمان حول توزيع مبالغ مالية   الطاقة تدعو المواطنين للاستفادة من دعم الخلايا والسخانات الشمسية بنسبة 30%   التربية تدعو لاستكمال إجراءات الابتعاث للمستفيدين من مكرمة المعلمين اليوم

لعبة الحوت الأزرق تُجبر طفلاً تركياً على الانتحار أمام صديقه!

{clean_title}

أصبحت لعبة"الحوت الأزرق" الإلكترونية سببا لانتحار العديد من الأشخاص ليس فقط في تركيا وإنما في مختلف دول العالم.

ومن آخر ضحايا اللعبة هذه الطفل أحمد.ب "16 عاما" في مدينة بورصة التركية.

الطفل أحمد هو واحد من 6 أطفال لوالدهم الذي يعمل كسائق شاحنات، قيل أنه ذهب للعبة لعبة الحوت الأزرق هذه مع صديقه.

ويقول شهود العيان أنهم ذهبا بعد اللعبة إلى ساحة الميدان القريب من منزل صديقه وبصحبتهم حبل وعصا طويلة.

ثم قام أحمد بربط الحبل الذي أحضروه معهم في إحدى أعمدة ساحة الميدان، ومن ثم شنق نفسه، أمام أعين صديقه "باتوهان ك"، الذي شهد بام عينيه لحظة وفاة صديقه، مما أدخله في حالة انهيار عصبي في نفس اللحظة.

وبناء على اتصال أهالي وجيران الحي بالشرطة والإسعاف والذين حضروا إلى مكان الحادث ليتم نقل باتوهان إلى المستشفى في الوقت الذي تم نقل جثمان أحمد إلى المشرحة لمعرفة سبب الوفاة.

كما فتحت الشرطة والجهات المختصة تحقيقًأ في الموضوع. في الوقت الذي وضعت فيه الشرطة يدها على الحاسوب الخاص بصديق الضحية أعلاه.

وكشف شقيق أحمد أنه لم يكن هناك جهاز كمبيوتر في منزلهم ، وأن الضحية "أحمد" كان يذهب كثيرًا إلى منزل باتوهان للعب اللعبة الخطيرة هذه ، حتى أنه في بعض الليالي كان يقوم بالمبيت في منزل باتوهان. واللعبة بلعبة "الحوت الأزرق" حتى وقت متأخر من الليل.

والأخطر من ذلك أنه الضحية كان يتصرف بناء على ما تمليه على قواعد وأوامر اللعبة ، على سبيل المثال أنه بعد الحلقة 40 من اللعبة، توصي اللعبة بقطع اليد، وجعل الحوت في محل ذراعه، وأن أخر مرحلة من اللعب هذه تنتهي بقتل الشخصة لنفسه ، بناء على أوامر اللعبة الإلكترونية.