آخر الأخبار
  ثلاثيني من ذوي الاسباقيات يبيع رجل أمن متخفي "قصديرة حشيش" بـ 10 دنانير .. وهذا ما حدث   "الضمان الاجتماعي" يحذر من التفاعل مع أي روابط أو إتصالات مشبوهة!   التميمي يؤدي القسم عضواً بهيئة التعليم العالي   إجراءات قانونية بحق الحافلات ومركبات النقل غير المؤمنة   الأردن يستعد لإرسال مستشفى ميداني للتوليد لغزة   ما حكم التلاعب بألفاظ الطلاق؟ دائرة الإفتاء الأردنية تجيب   مهم من الضمان حول توزيع مبالغ مالية   الطاقة تدعو المواطنين للاستفادة من دعم الخلايا والسخانات الشمسية بنسبة 30%   التربية تدعو لاستكمال إجراءات الابتعاث للمستفيدين من مكرمة المعلمين اليوم   اجواء خريفية معتدلة فوق المرتفعات اليوم وانخفاض الثلاثاء   مصدر عسكري اردني: صاروخ (غراد) سقط في منطقة صحراوية خالية بالموقر وأطلق من جنوب لبنان   هذه هي حصيلة شهداء العدوان الاسرائيلي على لبنان   الطيران المدني: الاجواء الأردنية آمنة وحركة الطيران "ضمن المعدلات الطبيعية   مجلس الوزراء يقر نظام القيادات الحكومية لسنة 2024   بعد اغتيال حسن نصر الله .. رئيس الحكومة اللبنانية يعلن اغلاق جميع مؤسسات الدولة الاثنين   الأردن يؤكد وقوفه مع لبنان ويحمل الاحتلال مسؤولية التبعات   الأردن ينفذ إنزال جوي لمساعدات إنسانية على جنوب قطاع غزة   إعلان حكومي هام بخصوص أسماء الطلبة المرشحين للاستفادة من المنح الخارجية   تفاصيل حالة الطقس حتى الثلاثاء   عائلات لبنانية تنام في العراء تروي كابوس ليلة الغارات

لهذا السبب ينحني الرجل على ركبتيه عندما يطلب يد حبيبته للزواج!

{clean_title}

في دول الغرب، ينحني الشاب على ركبة واحدة لطلب يد حبيبته، في حين تكون يده الأخرى ممسكة بخاتم ألماسي جميل في علبة مخملية سوداء منتظرًا رد شريكته بالإيجاب، لكن هل تساءلت ما جذور هذا التقليد؟.

لسوء الحظ، غير متفق إلى الآن على الجذور التاريخية لهذه اللفتة الرومانسية، لكن هناك عدداً قليلاً من النظريات ذكرت أنها تتمثل بإظهار الوعد للشخص المقابل.

خلال العصور الوسطى، لم تكن الفروسية قد ماتت بعد، والزواج الرسمي هو النسخة العصرية والحديثة للمواعدة في ذلك القرن، كما أن الركوع كان بروتوكولا للعديد من الطقوس الاحتفالية وطقوس القبول، بما في ذلك أولئك الذين تجمعهم علاقة رومانسية، بحسب موقع "ريدر دايجسيت".

في الأعمال الفنية والأدب في القرون الوسطى، يظهر فرسان يركعون أمام أربابهم الإقطاعين كعلامة على الشرف والاحترام، أو الركوع أمام سيدة نبيلة كان للتعبير عن عبودية أبدية وإظهار حبهم الأبدي.

ويعتقد أن هذا الطقس بالركوع للمحب لا يرتبط فقط بالعصور الوسطة والفرسان، بل له علاقة بالدين أيضًا، ففي المسيحية والإسلام يركع المصلون في صلاتهم للتعبير عن خدمتهم المتفانية واحترامهم الأبدي لله تعالى.