جراءة نيوز - تناقضت الأنباء المتداولةداخل العرق بشأن كنز نمرود الآثاري الذي يضم 650 قطعة ذهبية مختلفة الأحجام لا تقدر بثمن. وفيما تؤكد وسائل إعلام محلية أن القوات الأميركية وضعت يدها على الكنز، ينفي مسؤولون عراقيون أن يكون قد اختفى أو سرق، ويؤكدون وجوده في البنك المركزي العراقي.
ويقول مدير المتحف الوطني العراقي، محسن علي للجزيرة نت إن كنز نمرود لم يسرق كما يشاع عنه، وهو موجود في البنك المركزي العراقي، مشيراإلى أن القوات الأميركية قد عرضت هذه النفائس الأثرية أمام الجمهور في المتحف العراقي أواخر 2003 بحضور الحاكم المدني آنذاك بول بريمر.