آخر الأخبار
  د. حجازي من عمان الأهلية يقود تطوير معيار AS 7739.2 للهندسة الرقمية للبنية التحتية   طالبات "الملك عبدالله الثاني للتميز" و "وادي موسى" ينضممن لتحدي "الشباب الآن" لتنمية الإرث الثقافي   إصدار 422 ألف شهادة عدم محكومية منذ بداية العام   الأردنية جوليا نشيوات .. من هي زوجة مستشار ترامب للأمن القومي؟   هكذا بلغ سعر غرام الذهب 21 في الأردن اليوم!   توسعة مصنع بمغير السرحان لخلق 250 فرصة عمل   مهم من إدارة أمن الجسور بشأن أوقات عمل جسر الملك حسين - تفاصيل   الأرصاد: كتلة هوائية باردة مرافقة لامتداد منخفض جوي   إعلام إسرائيلي: قرار بشن غارات على جميع أنحاء لبنان كل ساعتين   قرارات صادرة عن "مجلس الوزراء" .. تعرف عليها   محامٍ: كل من يخالف قانون المسؤولية الطبية والصحية أو قانون العقوبات يُعتبر مرتكبًا لفعل جرمي   للاردنيين بالامارات ... مهم حول قانون المرور الجديد   الزعبي: الأطباء سيأخذون أجورهم (كاش) وعلى المريض مراجعة شركات التأمين   اعتباراً من مساء يوم غد الأحد .. منخفض جوي قادم للمملكة   أورنج الأردن شريك الاتصالات لمنتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات MENA ICT Forum 2024   وزير الأشغال يتفقد أعمال الصيانة على طريق الموقر- الأزرق   الأردن.. نقابة الأطباء تحيل طبيبا لمجلس التأديب   تجارة الاردن : لا صحة لتحديد سقف مشتريات للمواطنين عبر التجارة الالكترونية   إعلان من السفارة الأمريكية حول تأشيرات العمالة المؤقتة   من الأحد وحتى الأربعاء.. اعلان من إدارة الترخيص

قاتل يدعي البكم لمدة 12 عاما

{clean_title}
لم يمرّ ادّعاء قاتل صينيّ البكم مرور الكرام، فبعد 12 عاماً من ادّعائه الكاذب هربًا من ماضيه، فَقَد القدرة على النطق والكلام بالفعل حسبما أفادت صحيفة محلية.

وقد غادر الرجل الذي يُدعى زنغ بلدته الواقعة في مقاطعة تشيجيانغ الشرقية سنة 2005 بعد أن قتل عمّ زوجته بسبب خلاف حول سعر الإيجار بقيمة 500 يوان (76 دولارا)، وفق ما أوردت صحيفة تشيجيانغ.

وادّعى الشاب الذي كان في الثالثة والثلاثين من العمر وقتها أنه أخرس ونجح في إيجاد عمل في ورشة بناء في مقاطعة أخرى بعدما غيّر اسمه وتزوج وأسّس عائلة، إلّا أن الشرطة شكت في أمره عندما تبين لها أنه لا يحمل أوراقا ثبوتية، فأمرت بأخذ عينة من دمه لتكتشف في تشرين الأول الماضي أنّ حمضه النووي قريب من حمض أهل القاتل الذي تبحث عنه منذ 12 عاما.

وعندما فضح أمره، تعذر عليه التكلم لأنه كان قد خسر القدرة على الكلام، وتواصل مع الشرطة خطيا موضحا لها أن الإحجام عن التكلم كان وسيلة لتفادي التفوه بحماقات، وفق ما أوردت الشرطة المحلية.

إذاً، بعد 12 عاماً من ادّعاء الخَرَس، ها هو اليوم أصبح أخرساً بالفعل، كما بات معرّضاً للإعدام بحال إدانته.