آخر الأخبار
  مهم من الضمان حول توزيع مبالغ مالية   الطاقة تدعو المواطنين للاستفادة من دعم الخلايا والسخانات الشمسية بنسبة 30%   التربية تدعو لاستكمال إجراءات الابتعاث للمستفيدين من مكرمة المعلمين اليوم   اجواء خريفية معتدلة فوق المرتفعات اليوم وانخفاض الثلاثاء   مصدر عسكري اردني: صاروخ (غراد) سقط في منطقة صحراوية خالية بالموقر وأطلق من جنوب لبنان   هذه هي حصيلة شهداء العدوان الاسرائيلي على لبنان   الطيران المدني: الاجواء الأردنية آمنة وحركة الطيران "ضمن المعدلات الطبيعية   مجلس الوزراء يقر نظام القيادات الحكومية لسنة 2024   بعد اغتيال حسن نصر الله .. رئيس الحكومة اللبنانية يعلن اغلاق جميع مؤسسات الدولة الاثنين   الأردن يؤكد وقوفه مع لبنان ويحمل الاحتلال مسؤولية التبعات   الأردن ينفذ إنزال جوي لمساعدات إنسانية على جنوب قطاع غزة   إعلان حكومي هام بخصوص أسماء الطلبة المرشحين للاستفادة من المنح الخارجية   تفاصيل حالة الطقس حتى الثلاثاء   عائلات لبنانية تنام في العراء تروي كابوس ليلة الغارات   بيان صادر عن "الخارجية الاردنية" يحذر من جر المنطقة إلى أتون حرب إقليمية   العيسوي: الملك وضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته السياسية والإنسانية تجاه الجرائم الإسرائيلية في فلسطين والمنطقة   تعرف على "هاشم صفي الدين" إبن خالة نصرالله المرشح الاقوى لخلافته   الصفدي يبحث مع نظيره السوري محاربة تهريب المخدرات   الأردن .. الحبس 12 عاما لمتهم صفع والدته وحاول قتلها   الشوبكي يرجح تخفيض سعر البنزين والديزل (3-4) قروش

قاتل ادّعى الخَرَس لمدة 12 عاماً.. وما حدث بعدها كان مفاجئاً

{clean_title}

بعد 12 عاماً من ادعائه الكاذب بأنه أبكم هرباً من ماضيه، فَقَدَ قاتل صينيّ القدرة على النطق والكلام بالفعل حسبما أفادت صحيفة محلية.

وغادر الرجل الذي يُدعى زنغ بلدته الواقعة في مقاطعة تشيجيانغ الشرقية سنة 2005 بعد أن قتل عمّ زوجته بسبب خلاف حول سعر الإيجار بقيمة 500 يوان "76 دولاراً"، وفق ما أوردت صحيفة تشيجيانغ.

وادّعى الشاب الذي كان في الثالثة والثلاثين من العمر وقتها أنه أخرس ونجح في إيجاد عمل في ورشة بناء في مقاطعة أخرى بعدما غيّر اسمه وتزوج وأسّس عائلة، إلّا أن الشرطة شكت في أمره عندما تبين لها أنه لا يحمل أوراقا ثبوتية، فأمرت بأخذ عينة من دمه لتكتشف في تشرين الأول الماضي أنّ حمضه النووي قريب من حمض أهل القاتل الذي تبحث عنه منذ 12 عاماً.

وعندما فضح أمره، تعذر عليه التكلم لأنه كان قد خسر القدرة على الكلام، وتواصل مع الشرطة خطياً موضحاً لها أن الإحجام عن التكلم كان وسيلة لتفادي التفوه بحماقات، وفق ما أوردت الشرطة المحلية.

إذاً، بعد 12 عاماً من ادّعاء الخَرَس، ها هو اليوم أصبح أخرساً بالفعل، كما بات معرّضاً للإعدام بحال إدانته.