آخر الأخبار
  د. حجازي من عمان الأهلية يقود تطوير معيار AS 7739.2 للهندسة الرقمية للبنية التحتية   طالبات "الملك عبدالله الثاني للتميز" و "وادي موسى" ينضممن لتحدي "الشباب الآن" لتنمية الإرث الثقافي   إصدار 422 ألف شهادة عدم محكومية منذ بداية العام   الأردنية جوليا نشيوات .. من هي زوجة مستشار ترامب للأمن القومي؟   هكذا بلغ سعر غرام الذهب 21 في الأردن اليوم!   توسعة مصنع بمغير السرحان لخلق 250 فرصة عمل   مهم من إدارة أمن الجسور بشأن أوقات عمل جسر الملك حسين - تفاصيل   الأرصاد: كتلة هوائية باردة مرافقة لامتداد منخفض جوي   إعلام إسرائيلي: قرار بشن غارات على جميع أنحاء لبنان كل ساعتين   قرارات صادرة عن "مجلس الوزراء" .. تعرف عليها   محامٍ: كل من يخالف قانون المسؤولية الطبية والصحية أو قانون العقوبات يُعتبر مرتكبًا لفعل جرمي   للاردنيين بالامارات ... مهم حول قانون المرور الجديد   الزعبي: الأطباء سيأخذون أجورهم (كاش) وعلى المريض مراجعة شركات التأمين   اعتباراً من مساء يوم غد الأحد .. منخفض جوي قادم للمملكة   أورنج الأردن شريك الاتصالات لمنتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات MENA ICT Forum 2024   وزير الأشغال يتفقد أعمال الصيانة على طريق الموقر- الأزرق   الأردن.. نقابة الأطباء تحيل طبيبا لمجلس التأديب   تجارة الاردن : لا صحة لتحديد سقف مشتريات للمواطنين عبر التجارة الالكترونية   إعلان من السفارة الأمريكية حول تأشيرات العمالة المؤقتة   من الأحد وحتى الأربعاء.. اعلان من إدارة الترخيص

أب يُخفي ابنته عن الناس خجلاَ من شكلها الغريب .. فماذا حدث؟

{clean_title}

عاشت الإسبانية ماريا إيزابيل أوليفييري طفولة قاسية حين نبذها والدها وأقاربها بسبب معاناتها من مرض نادر.

وروت الشابة التي تبلغ الـ22 من عمرها، في حديث إلى موقع "دايلي ميل"، أنّ والدها كان يخبئها خوفاً من أن يراها الناس.

وقالت: "كان والدي يلوم أمي لأنني ولدت بهذا الشكل وكان يمنع ظهوري. وكنت أخجل من ذلك".

وأشارت إلى أن مشكلتها الصحية حدثت منذ ولادتها حيث، ظهرت البقع على كل جسمها، موضحة أن إحداها امتدت من خلف ركبتها إلى ظهرها.

وأضافت أن الأطباء لم يتمكنوا من إزالتها رغم خضوعها لأكثر من 40 عملية جراحية. إلا أنها أصرت في ما بعد، بحسب قولها، على أن تتعايش مع جسمها كما هو. وقالت إنها تعلمت كيف تشعر بالنعم التي تتمتع بها مثل القدمين والذراعين واليدين والقدمين.

وكشفت إن: "طريقة التفكير هذه منحتني الثقة بنفسي، وبدأت في ما بعد أسير في الشوارع رغم أن الكثير من الأشخاص كانوا ينظرون إليّ معربين عن استغرابهم".

وتابعت: "وخلصت إلى نتيجة مفادها أنه لا بدّ للأشخاص من النظر إليك سواء كنت طويلة أم قصيرة، سمينة أم نحيفة. لذا نظرت إلى نفسي في المرآة ذات يوم، وقلت إنني سأكون سعيدة بأن ينظر الناس إلي". وهذا ما ساعدها على أن تصبح راقصة باليه شهيرة.