آخر الأخبار
  المعايطة: أعياد الميلاد المجيدة تمثّل صورة حضارية مشرقة للتعايش والوئام الديني وتبرز الاردن كوجهة روحية عالمية   نقيب الألبسة: استعدادات كبيرة لموسم كأس العالم عبر تصميمات مبتكرة لمنتخب النشامى   33328 طالبا يبدأون أول امتحانات تكميلية التوجيهي السبت   أمطار غزيرة وثلوج كثيفة في عدد من الدول العربية نهاية الأسبوع .. تىفاصيل   ابو علي: مباشرة صرف الرديات الاحد واستكمال صرف الـ 60% المتبقية خلال الاشهر الاولى من 2026   تنويه هام من التنفيذ القضائي الى جميع المواطنين   وفاة 3 أطباء أردنيين .. اسماء   وزير الداخلية يتفقد الأعمال الإنشائية في جسر الملك حسين   الخارجية: استلام جثمان المواطن عبدالمطلب القيسي وتسليمه لذويه   العدل: تنفيذ 2143 عقوبة بديلة عن الحبس منذ بداية العام الحالي   تعرف على تطورات المنخفض الجوي القادم إلى المملكة   البدور يقوم بزيارة ليلية مفاجئة لطوارئ مستشفى السلط   إحالة 16 شخصا أثاروا النعرات الدينية والطائفية لمحافظ العاصمة   القوات المسلحة تُحّيد عدد من تجار الأسلحة والمخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية للمملكة   الملك : كل عام وأنتم بألف خير وأردن الوئام ومهد السلام   وزير الصحة : 40 مليون دينار لسداد مديونية مستشفى الملك المؤسس خلال 6 أشهر   لا تسعيرة بعد .. وزير المياه يحسم الجدل حول سعر مياه الناقل الوطني   المصري مستغربًا: لماذا يتبع ديوان المحاسبة إلى الحكومة؟   الهميسات للنواب: مناقشة تقرير ديوان المحاسبة لا تسمن ولا تغني من جوع   النعيمات: كيف لرئيس ديوان المحاسبة مراقبة رئيس وزراء عينه دون مقابلة؟

الصيدلانية رانيا .. عروس أغمضت عينيها ورحلت بصمت..تفاصيل

{clean_title}
استفاقت بلدة الهري الساحلية في قضاء البترون شمالاً، على وقع خبر مؤلم، وهو وفاة ابنة البلدة الصيدلانية الشابة "رانية ظافر إدريس" بشكل مفاجئ، إذ نامت يوم أمس ولم تستيقظ صباحاً. هكذا أغمضت رانية عينيها إلى الأبد ورحلت بصمت.

خبر رحيل "عروس الهري" الشابة الطموحة والصيدلانية الصادقة التي تعبت وجاهدت بعلمها لتحقّق أحلامها التي توّجتها بافتتاح صيدلية "رانية" التي حملت اسمها، وقع كالصاعقة على أهلها ومحبّيها وأصدقائها الذين نعوها، كذلك على خطيبها الشاب غازي حسّون الذي جمعته بها قصّة حبٍّ لم يكتب لها أن تكتمل.

هي قصّة من قصص الحياة التي تبدأ ولا تنتهي، لرحيل شابات وشبّان في مقتبل العمر وهم في زهوة عطائهم وقمّة إبداعهم، ليتركوا فراغاً كبيراً في وجدان أهلهم وأحبائهم وكلّ من عرفهم.