آخر الأخبار
  طقس حار نسبيًا اليوم وانخفاض على درجات الحرارة الثلاثاء   وزير الخارجية: لن نسمح بتهجير الشعب الفلسطيني من وطنه التاريخي إلى وطننا   غوتيريش: منطقة الشرق الأوسط مهددة بـ"السقوط في الهاوية   الصفدي: ما لم يتم وقف الحكومة الإسرائيلية المتطرفة فإن المنطقة ستسقط في الهاوية   الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله "بخير" بعد الغارات الإسرائيلية   أنباء عن فشل محاولة اغتيال نصر الله فى غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية   الاحتلال يعلن قصف المقر المركزي لحزب الله في بيروت   في محاضرة ألقاها أمام دورة الدفاع الوطني وبرنامج استراتيجيات في مواجهة التطرف والإرهاب   اول طعن بنتائج القائمة العامة في الانتخابات النيابية امام القضاء   ولي العهد: إيمان الهادئة الرقيقة   الصرايرة: بدء خطة تخفيض دراسة الطب تدريجياً في الجامعات الأردنية   الجيش يحبط محاولة اجتياز طائرة مسيرة إلى الأردن   بلدية الشعلة تحيل عطاء شراء خلطات إسفلتية ب150 ألف دينار   أجواء خريفية معتدلة في أغلب المناطق اليوم وحارة نسبيا غدا   بدء الرقابة على معاصر الزيتون في بني كنانة   الصبيحي: لماذا لا يزال الفنان الأردني محروماً من الضمان   الذهب والفضة يتجهان لتحقيق مكاسب أسبوعية   الصفدي: الفلسطينيون في غزة لا يموتون من "القنابل فقط" بل من المجاعة ونقص الأدوية   اردوغان واصفاً نتنياهو: هتلر عصرنا   الصفدي: إسرائيل لا تريد لأونروا الاستمرار لأنها تريد قتل الأمل بحل قضية اللاجئين

داعية سعودي: من يرسل ابنته لدراسة “الطب أو الصيدلة” مجرم!

{clean_title}

أعادَ مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للداعية السعوديسعيد بن فروةيصف فيه كل من يرسل ابنته للجامعة لدراسة الصيدلة والطب بالمجرم

وقال "بن فروة” في الفيديو موجها حديثه إلى من يسمح لبناته بالاختلاط في الجامعة: "لابد من كلمة الحق وليغضب من يغضب، من يذهب ببناته إلى كليات الصيدلة والطب وأنت تعلم ذلك فأنت مجرم”.

وأكد "بن فروة” أن البنت في حال خروجها وذهابها إلى كليات الطب والصيدلة، فإنها يقينا ستجلس بجوار شاب، مضيفًا: ادعو الله مخلصا على من يفتن فتياتنا أسأل الله أن يشل الله أركانه، بحسب وصفه.

وأضاف: "ليس العيب عليهم العيب عليك أنت، فدمائنا دون أعراضنا، لا أحد يفتح بابك ويأخذ بنتك، أنت من تجلسها بجوار شاب مخنث من أنصاف الرجال”. مضيفًا: يبدأ الشاب في وضع يده على شعر البنت، ويلبس لبسا قصيرا ويجلس بجوارها، متسائلاً: هل هذه هي الرجولة.