
ننتظر بفارغ الصبر فتح الحدود بين بلدينا الشقيقين..بل واستئناف العلاقات على كل المستويات. خصوصا وان كل المؤشرات الدوليه تنبىء بقرب انفراج الأوضاع .
كما ان الاردن وهو الشقيق الاقرب الى سوريا ،ربما يمارس دورا ايجابيا في تعزيز التوافقات المنتظرة بين السوريين ، والإسهام في إعادة اللحمه للجسم العربي ،وإنهاء القطيعه بالذات بين الأشقاء في الخليج وسوريا .
وان كنا أكثر طموحا وتفاولاً ان يتم ترتيب العلاقات العربيه مع إيران على قاعدة الاحترام المتبادل ومراعاة المصالح الخاصه لكل طرف.،وكذلك يمكن لبلدنا والى الملك عبدالله/2 ،ان يكون داعية مصالحة وتقارب .
هي دعوة إلى كل العرب أن يتذكروا أن أمن سوريا والعراق وازدهارهما ،هو جزء رئيس من أمن وازدهار كل اقطارنا العربيه.
لذى لنركز على العناوين والأولويات والتحديات ،التي تواجهنا معا كعرب، وبالذات مع الأشقاء في سوريا.. وان نتجاوز جميعا مرارات الماضي..لأن لا فائدة تُرتجى من إحيائها او التوقف عندها.
وبعد.. الحياه أيها الساده دائمة الحركه..والأمم الحيه هي التي تدفع بالحياه إلى أن تسير إلى أمام..
لتقليل إعتمادها على الدول الاخرى .. إسرائيل تنوي إنفاق 350 مليار شيكل في صناعة الاسلحة!
نتنياهو يوجه تحذيراً للرئيس التركي رجب طيب أردوغان
حماس تعلق على تصريحات كاتس بشأن الاستيطان!
بتمويل من دول الخليج وتركيا ومصر .. خطة أمريكية جديدة لنقل سكان غزة من الخيام إلى أبراج سكنية حديثة ومنتجعات سياحية فاخرة وقطارات فائقة السرعة
إعلام باكستاني: السجن 17 سنة لعمران خان وزوجته في قضية فساد
بلومبرغ: مرافق تخزين النفط في فنزويلا تتجه للامتلاء وسط قيود على الناقلات
ترامب: (سوريا) من أصعب المناطق الجغرافية في العالم، تخلصنا من بشار الأسد، وتخلصنا من آخرين كانوا سيئين للغاية
ياسر القحطاني غاضباً: أطالب الاتحاد السعودي بالاستقالة