آخر الأخبار
  أنباء عن فشل محاولة اغتيال نصر الله فى غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية   الاحتلال يعلن قصف المقر المركزي لحزب الله في بيروت   في محاضرة ألقاها أمام دورة الدفاع الوطني وبرنامج استراتيجيات في مواجهة التطرف والإرهاب   اول طعن بنتائج القائمة العامة في الانتخابات النيابية امام القضاء   ولي العهد: إيمان الهادئة الرقيقة   الصرايرة: بدء خطة تخفيض دراسة الطب تدريجياً في الجامعات الأردنية   الجيش يحبط محاولة اجتياز طائرة مسيرة إلى الأردن   بلدية الشعلة تحيل عطاء شراء خلطات إسفلتية ب150 ألف دينار   أجواء خريفية معتدلة في أغلب المناطق اليوم وحارة نسبيا غدا   بدء الرقابة على معاصر الزيتون في بني كنانة   الصبيحي: لماذا لا يزال الفنان الأردني محروماً من الضمان   الذهب والفضة يتجهان لتحقيق مكاسب أسبوعية   الصفدي: الفلسطينيون في غزة لا يموتون من "القنابل فقط" بل من المجاعة ونقص الأدوية   اردوغان واصفاً نتنياهو: هتلر عصرنا   الصفدي: إسرائيل لا تريد لأونروا الاستمرار لأنها تريد قتل الأمل بحل قضية اللاجئين   اللواء الحنيطي: تزويد سلاح الجو بأحدث طائرات وأجهزة ومعدات للدفاع عن سماء الأردن   الحموري: كأردنيون لنا أن نعتز ونفاخر الأمم بهذه الجهود العظيمة التي لا يفتأُ يبذلها جلالة الملك   الجيش ينفذ إنزالًا جويًا لمساعدات غذائية في جنوب قطاع غزة   العرب ينفقون 1.7 مليار دينار في الأردن خلال 8 أشهر   الأردن يتجهز لأضخم مسح إحصائي للسكان في 2025

مفاجأة صادمة - عميل استخبارات بريطاني يكشف سرّ موت الأميرة ديانا... قتلتها لهذا السبب وبأمر ملكي

{clean_title}

فاجأ عميل سري متقاعد يُدعى جون هوبكنز محبي الأميرة الراحلة ديانا بسلسلة اعترافات تتعلق بموتها.

وقرّر القيام بذلك بعد خروجه من المستشفى حيث أبلغه الأطباء بأنه قد لا يعيش لأكثر من أسابيع قليلة.

وقال هوبكنز، 80 عاماً، إنّه كان قاتلاً استخباراتياً وتورط في 23 اغتيالاً كلفته بها وكالة الاستخبارات البريطانية بين العامين 1973 و1999.

وذكر أن مقتل الأميرة ديانا هو أحد هذه المهمات. ونقل عنه موقع «يورنيوزواير» أنه عمل لصالح جهاز المخابرات لمدة 38 عاماً وأنه كلف بقتل أشخاص يشكلون خطراً على الأمن الداخلي للمملكة المتحدة.

وقال هوبكنز بحسب الموقع إن الأميرة الراحلة ديانا كانت من بين ضحاياه. وأشار إلى أنها كانت ضحية فريدة لأنها المرأة الوحيدة التي قتلها ولأنها الوحيدة التي تنتمي إلى أسرة ملكية. وأفاد بأنها أيضاً الضحية الوحيدة التي كلفته هذه الأسرة بالتخلص منها.

وادعى الرجل الثمانيني أيضاً أنّ مشاعر متناقضة تنتابه بشأن اغتيال ديانا. فهو يرى من جهة أنها امرأة جميلة وطيبة ولا تستحق الموت. لكنّه يعتبر أنها شكلت في الوقت نفسه خطراً على العرش البريطاني.

وقال: «كانت تعرف الكثير من الأسرار الملكية. وكانت تكره العائلة وتستطيع إظهار ذلك في أي وقت بشكل علني. قال لي رئيسي إن عليها أن تموت وإنه تلقى الأمر مباشرة من الأمير فيليب. وأبلغني أن على الأمر أن يبدو وكأنه حادث. لم أكن قد قتلت امرأة من قبل ولا أميرة. إلا أنني أطعت الأوامر. فعلت ذلك من أجل الملكة والبلد».

وكشف أيضاً أن القصر الملكي أوعز إلى وسائل الإعلام بأن تحبك قصصها بشكل جيد وأن تروي الأحداث بالطريقة نفسها.

وأضاف هوبكنز أنه ينتظر أن يتم اعتقاله بسبب اعترافاته لكنه أشار إلى أن هذا لا يشغل تفكيره كثيراً. وأوضح أن التحقيق قد يستمر لوقت طويل وأنه معقد بسبب ندرة التسجيلات التي توثق عمل جهاز الاستخبارات وأن معظم زملائه توفوا.