آخر الأخبار
  وقف واسع لضخ المياه في العاصمة والزرقاء (أسماء مناطق)   العموش يسأل الحكومة عن تحركات السفير الأمريكي الجديد   إثر خلافات .. القبض على سيدة وضعت مادة مخدرة لزوجها للإضرار به   هاشم عقل يكشف عن نسب الانخفاض في اسعار المحروقات   عندما تبحر الإنسانية… الإمارات ورسالة الأمل إلى غزة   بضربات جوية .. الأردن وأميركا يواصلان حربهما المفتوحة ضد "داعش"   السير: ضبط حدث بعمر 15 عامًا يقود مركبة في عمّان   الجيش يحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة "درون   بدء أربعينية الشتاء اليوم وتستمر حتى نهاية كانون الثاني   استمرار الأجواء الباردة نسبيًا في معظم مناطق المملكة حتى الأربعاء   العدل الأميركية: سنكشف وثائق التحقيق بمحاولة اغتيال ترمب   الاستشاري محمد الطراونة يوضح حول ما يُسمى بـ"سوبر إنفلونزا"   نائب رئيس اتحاد الكرة يوضح حول تفاصيل مثيرة للقرارات التحكيمية في مباراة النشامى مع المغرب   كم ستجني مصر من إعادة بيع الغاز الإسرائيلي؟   الشوبكي: تخفيض ملموس متوقع على أسعار الديزل وبنزين 95 في الأردن   قرار صادر عن "وزير الصحة" لتسريع حل المشاكل الفنية والطبية في المستشفيات الاردنية   مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي بوفاة العضايلة   "البوتاس العربية" توقع اتفاقية استراتيجية طويلة الأمد مع "يارا" النرويجية لتوريد البوتاس للأسواق العالمية   مكافآت وحوافز من أمانة عمّان- تفاصيل   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الثلاثاء .. وتحذيرات هامة

القرضاوي: إسقاط أحمد شفيق واجب ديني

{clean_title}

جراءة نيوز - عمان : وجَّه الدكتور يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، تحذيرًا واضحًا للمصريين من عودة «فلول» النظام السابق إلى سدة الحكم، معربًا عن اعتقاده بأن إسقاط الفريق «أحمد شفيق» كأحد رموز نظام مبارك «واجب ديني وشرعي وخلقي».

رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين قال: «شفيق وصل للمركز الثاني في الانتخابات؛ بدعم الفلول من الحزب الوطني المنحل، وبدعم من رجال أعمال عصر مبارك، وملايين الدولارات التي منحها الخارج لإعادة نظام مبارك من جديد، وهو ما يجب على الشعب المصري ألا يسمح به حتى لا يختطف الفلول ثورتهم المجيدة، التي سقط فيها أكثر من ألف شهيد».

الشيخ القرضاوي أضاف وفق موقع الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين على الإنترنت: «نؤيد الإسلاميين ولا نقبل من يرفض الشريعة الإسلامية، لأنها مرجع الحكم الإسلامي، ونحن لا نريد حكمًا دينيًّا ثيوقراطيًّا يحكم الناس فيه رجال الدين، وإنما الأكفاء سواء كانوا رجال دين أو دولة، لكن مرجعهم الشريعة الإسلامية».