
وجد علماء من جامعة تل أبيب في الأراضي الفلسطينية المحتلة آثار كارثة بيئية قديمة ناجمة عن نشاط بشري في الجزء السفلي من البحر الميت.
وأظهر تحليل العينات المستخرجة من قاع البحر الميت أن معدل سرعة التآكل الذي حصل هناك على مدى أكثر من 11 ألف سنة، لا يمكن تفسيره من خلال الطرق المعتادة.
هذا وقد أجريت هذه الدراسة في إطار مشروع 'Dead Sea Deep Drilling'، حيث حفر العلماء في رواسب قاع البحر على عمق 450 مترا.
كما وجد الباحثون آثار تعرية تعود إلى فترة العصر الحجري، حين كانت الشعوب البدائية تعمل في الصيد والزراعة. ووفقا للعلماء، أدى رعي الحيوانات وإزالة الغابات لإنشاء المزارع إلى رشح التربة وتسريع عملية الترسب في البحر الميت.
ووفقا للدارسين، فإن وجود عدد كبير من عينات الرمل الناعم لا يمكن تفسيرها من خلال التآكل فقط، فالظروف المناخية والعمليات التكوينية التي استمرت 12 ألف سنة، لا تكوّن هذه النتيجة.
وفي المستقبل، يخطط العلماء للعثور على آثار زلازل في العينات التي وجدوها، لأن النشاط الزلزالي في قاع البحر ينبغي أن يؤدي إلى تحولات في الطبقات الترسبية.
نتنياهو يوجه تحذيراً للرئيس التركي رجب طيب أردوغان
حماس تعلق على تصريحات كاتس بشأن الاستيطان!
بتمويل من دول الخليج وتركيا ومصر .. خطة أمريكية جديدة لنقل سكان غزة من الخيام إلى أبراج سكنية حديثة ومنتجعات سياحية فاخرة وقطارات فائقة السرعة
إعلام باكستاني: السجن 17 سنة لعمران خان وزوجته في قضية فساد
بلومبرغ: مرافق تخزين النفط في فنزويلا تتجه للامتلاء وسط قيود على الناقلات
ترامب: (سوريا) من أصعب المناطق الجغرافية في العالم، تخلصنا من بشار الأسد، وتخلصنا من آخرين كانوا سيئين للغاية
ياسر القحطاني غاضباً: أطالب الاتحاد السعودي بالاستقالة
صديق مقرب يكشف تفاصيل حياة عائلة الاسد في موسكو