آخر الأخبار
  تخصيص 10 ملايين دينار لتغطية رسوم طلبة المنح والقروض   الحكومة تدفع 10 ملايين دينار لمستشفى الملك المؤسس وتقسط 29 مليونا   هولتسنايدر للنشامى: سأشجعكم الّا اذا قابلتم المنتخب الامريكي   ما وراء ارتفاع الذهب في الأردن؟ إليكم أسباب القفزة التاريخية   صندوق النقد عن الأردن: إطار يبقي مستويات الدين الخارجي في حدود معتدلة   ارتفاع أسعار الذهب إلى مستويات قياسية محليًا   وفاة مؤذن المسجد النبوي الشيخ فيصل النعمان   أجواء باردة نسبيا حتى الخميس وفرصة لتساقط الأمطار الجمعة   جاموس: كنا الأفضل في كأس العرب لكن تفاصيل صغيرة حرمتنا من اللقب   المومني اشاعات متعلقة ببمدينة عمرة الجديدة .. تهدف للتشويش   "المفوضية": توقعات بعودة 75 ألف سوري لبلدهم من المملكة في 2026   توافقات أردنية مصرية لتسريع عبور الشاحنات ودعم الترانزيت   الجامعة الأردنيّة تحتلّ المركز الرابع عربيًّا والأولى محليًّا في تصنيف الجامعات العربيّة 2025   مصدر: لا ملكيات شخصية في أراضي عمرة .. وجميعها لخزينة الدولة   فيدان: نتوقع بدء المرحلة الثانية من اتفاق غزة مطلع 2026   محمد الشاكر يوضح حول العواصف الثلجية نهاية العام   الدكتور منذر الحوارات: دراسة اقتصادية تظهر أن كل دينار يُحصّل من منتجات التبغ يقابله 3-5 دنانير كلفة صحية لاحقة   خلال تصريحات تلفزيونية .. المدرب جمال سلامي يتغزل بمهاجم النشامى يزن النعيمات   مسودة نظام الناطقين الإعلاميين في الوزارات والمؤسسات والدوائر الحكومية لسنة 2025   النائب ابراهيم الطراونة: الاردنيين نسيوا همومهم ومشكلاتهم في لحظات تشجيع المنتخب الوطني، حيث تجاوزوا خلافاتهم ورفعوا عنوانًا واحد هو الأردن
عـاجـل :

إذا كانت أصوات مضغ الطعام تزعجكم ... تعرّفوا على السبب الغريب

{clean_title}
هل تعانين من هذه المشكلة؟ أيّ أن تشعري بالانزعاج من صوت مضغ الأشخاص الآخرين للطعام أو شربهم للماء أو العصائر؟

إذاً قد تكونين مصابة بمرض يُطلق عليه اسم «ميسوفونيا» أو «كراهية الصوت». وقد اكتشفه الباحثان الأميركيان مارغريت وباول جاستبروف في العام 2000. 

وفي هذه الحالة، يعاني المرضى من شعور شديد بالانزعاج من أصوات المضغ والشخير والطقطقة وغيرها من الأصوات العادية. 

ولا يتناول هذه المشكلة عدد كبير من الدراسات. إلا أنّ فريقاً من اختصاصيي علم النفس الهولنديين وصفوه في العام 2013 بالاضطراب النفسي الخفيف.

كذلك أجرى علماء بريطانيون دراسة في هذا الشأن وتوصلوا إلى أنّ القشرة الأمامية لدى الأشخاص الذين يعانون من «الميسوفونيا» لا تعمل على تنظيم ردات الفعل تجاه بعض المواقف كما لدى الأشخاص العاديين.

وفي العام 2015 أشارت دراسة أميركية إلى أن هذا المرض يصيب غالباً الأشخاص المبدعين. 

ويُذكر أن هذه المشكلة تظهر لدى الأشخاص في سنّ السادسة أو السابعة ثمّ تتطور مع مرور الوقت. وقد يصبح هؤلاء شديدي الحساسية تجاه أصوات مثل أصوات الحيوانات والأدوات المنزلية.

ولعلاج هذا المرض، يلجأ الاختصاصيون عادة إلى الطرق المعرفية السلوكية المستخدمة في العلاج النفسي للحدّ من ردود الأفعال السلبية.