آخر الأخبار
  انسحاب إيران من سوريا قبل سقوط الأسد .. كواليس الساعات الأخيرة   مدرب فلسطين: أتلقى نصائح تكتيكية وفنية من والدتي المقيمة بخيمة بغزة   بدء إنتاج الخبز من المخابز الأردنية المتنقلة في غزة بطاقة 70 ألف رغيف يوميًا   مجلس الوزراء يعيد تشكيل مجلس الأوقاف في القدس   بلاغ حكومي بتحديد عُطلة رسميَّة بمناسبة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلاديَّ   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الخميس .. ومنخفض جوي قادم   شركة Joeagle وجمعية البنوك تنظمان ورشة عمل حول تقنيات المصادقة الخالية من كلمات المرور   سلطة البترا بعد السيول: عجز مالي حال دون طرح عطاءات البنية التحتية   فيضان سد الوحيدي في معان   الملك يلتقي نائبة رئيسة المفوضية الأوروبية   معان تحقق 66% من معدلها المطري في اول هطول   العميد رائد العساف يكشف عن حملة للقضاء على ظاهرة القيادة الاستعراضية والمتهورة   وزارة التربية: من هم ضمن هذه الفئات يستطيعون بدء سحب مستحقاتهم من البنوك صباح غدٍ الإثنين   العميد رامي الدباس يوضح حول مساعي الامن العام للحد من الجريمة   السفير الأمريكي للأمم المتحدة: فخورون بجهود الأردن لتلبية احتياجات غزة   ضمن شراكتها الممتدة مع مؤسسة ولي العهد.. منصة زين شريكاً استراتيجياً لبرنامج "42 إربد"   الحكومة: إجراء قرعة اختيار مكلفي خدمة العلم الاثنين   الصفدي يجري مباحثات موسعة مع نائب رئيس المفوضية الاوروبية   الأمير راشد يستقبل سفير واشنطن في الأمم المتحدة   شحادة: 220 قرارا اقتصاديا اتخذتها الحكومة خلال 444 يوما

شاهد ما هو سبب خوف نتنياهو من الأردنيين !

{clean_title}
اعترف رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بأن طلقات القناصة الأردنيين في القدس كانت سببا في خوفه خلال طفولته في المدينة المحتلة، وقال إنها كلفت إسرائيل أرواحا كثيرة.

وقال نتنياهو في تصريحات صحفية، أدلى بها في مستهل جلسة مجلس الوزراء الأحد ' دَعُوني أعيد إلى أذهانكم ما لا أزال أذكره من طفولتي، حيث كنا نحن، سكان (أورشليم القدس)، نعيش في فترة ما قبل حرب الأيام الستة [عام 1967] في ظل الخوف من طلقات القناصة الأردنيين'.


وأضاف ' كانت كانت هناك حرب تدور في قلب المدينة التي كانت مقسَّمة وكانت تتوسّطها الأسلاك الشائكة والقناصة، مما كان يكلف ثمناً بالأرواح من سكان المدينة بين حين وآخر'. على حد زعمه.

وفي 30 أيار 1967 فقد وضع الجيش العربي الأردني في حالة تأهب قصوى، وجرت معارك على طول الجبهة وحارب الجيش العربي الأردني من جديد في القدس واللطرون وباب الواد وجبل المكبر وتل الرادار وتل الشيخ عبد العزيز وتل النبي صموئيل والشيخ جراح والمطلع.

وبذل أبناء الجيش العربي روح التضحية والشجاعة والإصرار على القتال حتى آخر طلقة وآخر رجل ما أجبر العدو قبل الصديق على أن يشهد لهذا الجيش بالشجاعة والاحتراف والتفاني.