آخر الأخبار
  يزن النعيمات يعلق لأول مرة على مفاوضات الأهلي المصري   سوريا تُحيل وسيم بديع الأسد للمحاكمة   القوات المسلحة الأردنية تُسيّر قافلة مساعدات غذائية لليمن دعماً للشعب الشقيق   رئيس النواب: التصويت على الموازنة الاربعاء   القطاونة يسائل الحكومة عن جولات السفير الأميركي في الأردن   الأمير الحسن يزور الملاكم الأردني محمد أبو خديجة   التربية تنهي استعداداتها لإنجاح الدورة الامتحانية القادمة للثانوية العامة   حملة لازالة الاعتداءات على مثلث سما الروسان   تعرفوا إلى تطورات المنخفض الجوي القبرصي القادم إلى المملكة   "عنتر بن شداد وأبو زيد الهلالي" تحت القبة .. ما القصة ؟   ارتفاع إجمالي الإنفاق على الرواتب 274 مليون دينار في موازنة 2026   بورصة عمان تغلق تداولاتها على ارتفاع   وفاة شخص جرّاء استنشاق أدخنة حطب داخل منزل في عجلون   أمانة عمّان تعبد طرقا بكلفة 15.5 مليون دينار   مستوى قياسي جديد .. احتياط الأردن من الذهب يصل 9.6 مليار دولار   إسرائيل تعلن فتح معبر الكرامة الأربعاء وتشدد الاجراءات على السائقين الأردنيين   البنك الدولي يطّلع على إدارة الموارد المائية في وادي الأردن   إطلاق شبكة متوسطية جديدة لمنظمات مسارات المشي   خبير الطاقة هاشم عقل: مدينة عمرة الجديدة: أول مدينة أردنية تعمل 100% بالطاقة المتجددة   البنك الأردني الكويتي يواصل دعمه لبرنامج المنح الجامعية التابع لمؤسسة الحسين للسرطان

افادة الجندية الاسرائيلية التي قتلت الشهيد سعيد العمرو !

{clean_title}

قالت الجندية الاسرائيلية التي اطلقت النار على الشهيد الاردني سعيد العمرو خلال التحقيقات أنها وخلال تواجدها في دورية في القدس عند باب العامود اشتبهت بـ 'سعيد' الذي كان يحمل حقيبة ظهر طالبة منه البقاء في مكانه وفتح الحقيبة واخراج ما بداخلها على الأرض ، الا ان الشهيد رفض الامتثال وتقدم نحوها وهو يحاول اخراج سكيناً من الحقيبة فقامت باطلاق النار عليه قبل الوصول اليها.


ونفت شاهدة فلسطينية على الحادثة رواية الجندية حيث قالت ، إن المجندة الاسرائيلية طلبت من الشهيد البقاء في مكانه الى انه استمر بالتوجه اليه لعدم فهم حديثها الذي كان باللغة العبرية وعلى ما يبدو أنه اعتقد انها تريد منه تسليم الحقيبة لها لتفتيشها فما كان منها الا اطلاق النار عليه.

وكان عبدالله العمرو شقيق سعد تحدث عن الحلم الأعظم لشقيقه بالصلاة في المسجد الأقصى، موضحا، أنه توجه إلى فلسطين لهذا الغرض ضمن مجموعة سياحية عن طريق مكتب سياحي، وكان ينوي أيضا زيارة أنسباء للعائلة، لكنه ارتقى شهيدا قبل أن يرى أحدا.