آخر الأخبار
  وزير البيئة: مخالفة الإلقاء العشوائي للنفايات قد تصل إلى 500 دينار   سمر نصار: جلالة الملك عبدالله الثاني كرم جمال السلامي بمنحة الجنسية الأردنية تكريماً لجهوده مع المنتخب ومهنيته حيث أصبح جزءا من عائلة كرة القدم الأردنية   عرض إيطالي ثقيل لنجم في منتخب النشامى   93٪ من مواطني إقليم الوسط يرون مشروع مدينة عمرة فرصة لتوفير وظائف واستثمارات   جمعية الرعاية التنفسية : تخفيض الضريبة على السجائر الإلكترونية طعنة في خاصرة الجهود الوطنية لمكافحة التبغ   الأمانة توضح ملابسات إنهاء خدمات عدد من موظفيها   18.4 مليار دينار موجودات صندوق استثمار الضمان حتى الشهر الماضي   ولي العهد يترأس اجتماعا للاطلاع على البرنامج التنفيذي لاستراتيجية النظافة   قرار حكومي جديد بخصوص أجهزة تسخين التبغ والسجائر الالكترونية   إجراءات حازمة بحق كل من ينتحل شخصية عمال الوطن   إرادة ملكية بقانون الموازنة .. وصدوره في الجريدة الرسمية   بتوجيهات ملكية .. رعاية فورية لأسرة من "ذوي الإعاقة"   منتخبا إسبانيا وإنجلترا يقدمان عرضين لمواجهة النشامى "وديًا"   استطلاع: 80% من الأردنيين يرون مشروع مدينة عمرة مهما   الأردن الرابع عربيًا و21 عالميا في مؤشر نضج التكنولوجيا الحكومية   التربية تنهي استعدادها لبدء تكميلية التوجيهي السبت المقبل   تحذير أمني لمالكي المركبات منتهية الترخيص في الاردن   الدفاع المدني ينقذ فتاة ابتلعت قطعة ثوم في الزرقاء   "المياه" تدعو المواطنين للتحوط بسبب وقف ضخ مياه الديسي لـ4 أيام   الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يعتزم إطلاق دوري الأمم الآسيوية

بالتفاصيل... توفت ابنتها وبعدها اكتشفت الام شىء مرعب فى غرفتها !!!

{clean_title}
كانت حنان فتاة جميلة وهادئة تدرس احد التخصصات الدينية في أحد الجامعات بدولة من دول الخليج وقد كانت حريصة علي طاعة الله في كل الامور وكانت تحفظ القران الكريم وتحرص علي تلاوته كل ليله بصوتها الرقيق العذب وكلما مرت امها بجوار غرفتها كانت تستمع إلي قراءتها وتفرح كثيرا بصوت ابنتها الجميل.

ولكن ذات يوم شعرت الفتاة بالمريض الشديد وقامت الأسرة باستدعاء الطبيب لمعالجة الفتاة ولكن الطبيب قاخبرهم بوجوب دخولها للمستشفي لتلق العلاج اللازم وبعد دخول حنان للمستشفي علموا انها تعاني من مرض خطير وقد لا تبقي علي قيد الحياة سوي بضعة أيام وكانت الصاعقة عندما جاءت الام لتنفقد ابنتها بالمستشفي لتجد روحها قد صعدت لبارئها في سلام ،

ومرت ساعات العزاء علي الأم كانها دهر كامل ودموعها تسيل علي وجهها في صمت علي تلك الابنة البارة التي لم تجادلها قط وعندما جاء الليل مرت الام كعادتها من جوار غرفة ابنتها وتذكرت صوتها العذب ولكنها استمعت لصوت صادر من الغرفة فقامت بتفقد الصوت فوجدته صوت بكاء ونحيب خافت ، ففزعت ولم تجرؤ علي دخول الغرفة وفي الصباح ظنت انها مجرد هواجس ولكن ما سمعته في الليلة الاولي سمعته في الليالي التالي فقامت باخبار زوجها في الصباح

وعندما تفقدوا الغرفة في الصباح لم يجدوا شيء فاخبرها الزوجة انها ربما كانت واهمة بسبب حزنها علي ابنتها ولكنها كانت متاكدة مما سمعت فاخبرت احدي الصديقات بما سمعته ، فنصحتها الصديقة بالإستعانة بأحد المشايخ ممن يحفظن القرآن الكريم وبالفعل ذهبت السيدة مع زوجها واخبرت الشيخ بما سمعت فطلب الذهاب إلي منزلهم في نفس الوقت التي تسمع به هذه الأصوات وعندما اقترب الشيخ من الغرفة بكي وأخبر الأم ان تلك الأصوات هو صوت بكاء الملائكة التي كانت تنزل كل يوم لسماع ابنتها . مرور يوم العزاء وذهاب المعزون قامت الأم لتذهب لغرفه ابنتها في حوالي الساعة الواحدة ليلا وعندما اقتربت من غرفه ابنتها سمعت صوت بكاء خفيف وأصوات خفيفة ففزعت ولم تدخل