آخر الأخبار
  وزير البيئة: مخالفة الإلقاء العشوائي للنفايات قد تصل إلى 500 دينار   سمر نصار: جلالة الملك عبدالله الثاني كرم جمال السلامي بمنحة الجنسية الأردنية تكريماً لجهوده مع المنتخب ومهنيته حيث أصبح جزءا من عائلة كرة القدم الأردنية   عرض إيطالي ثقيل لنجم في منتخب النشامى   93٪ من مواطني إقليم الوسط يرون مشروع مدينة عمرة فرصة لتوفير وظائف واستثمارات   جمعية الرعاية التنفسية : تخفيض الضريبة على السجائر الإلكترونية طعنة في خاصرة الجهود الوطنية لمكافحة التبغ   الأمانة توضح ملابسات إنهاء خدمات عدد من موظفيها   18.4 مليار دينار موجودات صندوق استثمار الضمان حتى الشهر الماضي   ولي العهد يترأس اجتماعا للاطلاع على البرنامج التنفيذي لاستراتيجية النظافة   قرار حكومي جديد بخصوص أجهزة تسخين التبغ والسجائر الالكترونية   إجراءات حازمة بحق كل من ينتحل شخصية عمال الوطن   إرادة ملكية بقانون الموازنة .. وصدوره في الجريدة الرسمية   بتوجيهات ملكية .. رعاية فورية لأسرة من "ذوي الإعاقة"   منتخبا إسبانيا وإنجلترا يقدمان عرضين لمواجهة النشامى "وديًا"   استطلاع: 80% من الأردنيين يرون مشروع مدينة عمرة مهما   الأردن الرابع عربيًا و21 عالميا في مؤشر نضج التكنولوجيا الحكومية   التربية تنهي استعدادها لبدء تكميلية التوجيهي السبت المقبل   تحذير أمني لمالكي المركبات منتهية الترخيص في الاردن   الدفاع المدني ينقذ فتاة ابتلعت قطعة ثوم في الزرقاء   "المياه" تدعو المواطنين للتحوط بسبب وقف ضخ مياه الديسي لـ4 أيام   الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يعتزم إطلاق دوري الأمم الآسيوية

هذه المسنة احتجزت داخل منزلها 10 سنوات و السبب ..!

{clean_title}
لم تتمكن سيدة تدعى راديف شامويان من الخروج من منزلها منذ 10 سنوات.

وفي التفاصيل، فقدت شامويان من أرمينيا، قدرتها على المشي بسبب حادث أصابها حين كانت في الـ 19 من عمرها، لكنها تقول إنها قادرة على التنقل بالكرسي المتحرك بكفاءة، في حال تمكنت من الخروج من شقتها.

وقد قام جيارنها ببناء غرفة تخزين بالقرب من مدخل البناء حيث تسكن، ما أغلق المساحة حيث كانت شامويان تأمل في تركيب منحدر لكرسيها للخروج.

وعندما حاولت السيدة مقاضاة جيرانها لإجبارهم على إزالة غرفة التخزين، لم تكتمل قضيتها لأنها لم تستطع تحمل أتعاب المحامين، فحكمت المحكمة بأنها لم تقدم الأدلة الكافية لدعم القضية. وقد حاولت شامويان الاستئناف ضد القرار، إلا أن الطلب رفض لأنه لم يقدم من قِبل محام.

وعندما رفضت دعوتها محلياً، تقدمت السيدة للمحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان للحصول على قرار يقضي بإزالة الغرفة كونها غير قانونية.

وأصدرت المحكمة العام الماضي حكماً بأنّ حقّها في الحصول على محاكمة عادلة قد تم انتهاكه، لكن السلطات الأرمينية لم ترد حتى الآن، وقالت البلدية المحلية إن لا علم لها بحكم محكمة حقوق الإنسان الأوروبية، ورفضت التعليق على القضية.

في غضون ذلك، تدهورت صحة شامويان، لكنها تقول إنها ستواصل معركتها.