آخر الأخبار
  تصريح رسمي حول انتشار الانفلونزا في الأردن   سوريا .. تصفية شجاع العلي المشتبه بتورطه في جرائم مسلحة   خطة أمنية شاملة خلال فترة امتحانات الثانوية العامة   مهم من وزارة العمل حول أخر يوم للإجراءات التنظيمية للعمالة الوافدة   مراكز الإصلاح تُمكّن أحد نزلائها من اجتياز متطلبات الماجستير   مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي الشوابكة   "جمعية البنوك الاردنية" تبشر الاردنيين بخصوص أسعار الفائدة للعام القادم   أمطار قادمة للمملكة في هذا الموعد!   الأردن يرفض اقتحام وزير أمن الاحتلال للمسجد الاقصى   النائب عطية يسأل الحكومة عن هرب 13 ألف عاملة منزل   الضريبة تدعو الأردنيين لتقديم طلبات التسوية.. وتعلن السبت دوام رسمي   التعليم العالي: لا مخالفات علينا في تقرير ديوان المحاسبة 2023   وزير الداخلية ينعى المساعدة   الاردن .. كم لاجئاً سوريا عاد إلى بلاده منذ سقوط الأسد ؟   وفاة موظف في وزارة التربية .. والوزير ينعاه   الأوقاف تدعو المواطنين لأداء صلاة الاستسقاء   بشرى سارة للمقترضين في الأردن   هذا ما ستشهده سماء المملكة في الفترة من 28 كانون أول/ ديسمبر إلى 12 يناير   محاضرة توعوية في عمان الأهلية حول العنف الأسري   وفد طلابي من عمان الأهلية يزور اللجنة البارالمبية الأردنية

شاهد التفاصيل ...الوصول إلى حقيقة أكذوبة الأمريكان بشأن لحظة اعتقال صدام حسين

{clean_title}
من أكثر الأخبار التي قد حازت على العديد من المشاهدات والتعليقات أيضا خلال الفترة الماضية هو ما قد تم نشره من قبل احد المترجمين العراقيين والذي يعمل مع عدد من القادة الأمريكان. حيث انه قد نشر حقيقة الأكذوبة التي اذاعتها المصادر الإعلامية والعسكرية الأمريكية أثناء عملية اعتقال الرئيس العراقي الشهيد صدام حسين.

حيث انه قد تم نشر خبرا عن أنهم قد تمكنوا من إلقاء القبض على صدام حسين وهو مختبئ بأحد الحفر مثل الفئران ولكن الحقيقة التي أكدها احد رجال الشرطة الأمريكية لهذا المترجم ان الرئيس صدام حسين وقت إلقاء القبض عليه كان مختبئ بخندق مجهز كان خاص به وقد بني فوقه بيتا بسيطا لإخفائه وكان يجتمع برجاله وبالقادة من خلال هذا الخندق.

وقد صرح أيضا ان رفيق صدام حسين المقرب له هو من أدلى على مكان اختبائه وبالفعل تم اعتقاله من هذا الخندق وقد صرح الضابط الأمريكي أيضا ان السر وراء ما قد نشرته الصحافة العسكرية عن تواجده بأحد الحفر ما كان إلا أكذوبة مخططة لكي يتمكنوا من نزع هيبته وإفقاده لاحترام من يؤيدونه ويحبونه ولكن دائما هذه هي خطط السيادة الأمريكية تعتمد على الأكاذيب والتضليل على الحقيقة.

لكي يتمكنوا من فرض آراءهم وعلى الرغم من نشر هذه الأكذوبة إلا ان محبين الرئيس صدام حسين مازالوا حتى الآن يمجدونه ويحيوا ذكراه المجيدة وأعماله الشجاعة ولم تنجح خطط الأمريكان في إفقاده هيبته فانه كان وما زال من أعظم الحكام العرب اللذين استطاعوا ان يكسبوا احترام العديد من الشعب العربي.