آخر الأخبار
  ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم

شاهد التفاصيل ...الوصول إلى حقيقة أكذوبة الأمريكان بشأن لحظة اعتقال صدام حسين

{clean_title}
من أكثر الأخبار التي قد حازت على العديد من المشاهدات والتعليقات أيضا خلال الفترة الماضية هو ما قد تم نشره من قبل احد المترجمين العراقيين والذي يعمل مع عدد من القادة الأمريكان. حيث انه قد نشر حقيقة الأكذوبة التي اذاعتها المصادر الإعلامية والعسكرية الأمريكية أثناء عملية اعتقال الرئيس العراقي الشهيد صدام حسين.

حيث انه قد تم نشر خبرا عن أنهم قد تمكنوا من إلقاء القبض على صدام حسين وهو مختبئ بأحد الحفر مثل الفئران ولكن الحقيقة التي أكدها احد رجال الشرطة الأمريكية لهذا المترجم ان الرئيس صدام حسين وقت إلقاء القبض عليه كان مختبئ بخندق مجهز كان خاص به وقد بني فوقه بيتا بسيطا لإخفائه وكان يجتمع برجاله وبالقادة من خلال هذا الخندق.

وقد صرح أيضا ان رفيق صدام حسين المقرب له هو من أدلى على مكان اختبائه وبالفعل تم اعتقاله من هذا الخندق وقد صرح الضابط الأمريكي أيضا ان السر وراء ما قد نشرته الصحافة العسكرية عن تواجده بأحد الحفر ما كان إلا أكذوبة مخططة لكي يتمكنوا من نزع هيبته وإفقاده لاحترام من يؤيدونه ويحبونه ولكن دائما هذه هي خطط السيادة الأمريكية تعتمد على الأكاذيب والتضليل على الحقيقة.

لكي يتمكنوا من فرض آراءهم وعلى الرغم من نشر هذه الأكذوبة إلا ان محبين الرئيس صدام حسين مازالوا حتى الآن يمجدونه ويحيوا ذكراه المجيدة وأعماله الشجاعة ولم تنجح خطط الأمريكان في إفقاده هيبته فانه كان وما زال من أعظم الحكام العرب اللذين استطاعوا ان يكسبوا احترام العديد من الشعب العربي.