آخر الأخبار
  التعمري قبل نهائي كأس العرب: سأكون حاضرا بقلبي ودعواتي   إسرائيل توقع أكبر صفقة غاز في تاريخها مع مصر بقيمة 35 مليار دولار   الثنائي العلوان والبركاوي يتنافسان على لقب هداف كأس العرب 2025 في النهائي   في عامها الـ62: الملكية الأردنية تمضي بثبات نحو 2026 مع تحديث الأسطول وتوسيع شبكة الخطوط وتعزيز تجربة المسافرين   الجيش يبدأ بإجراء الفحوصات الطبية لمكلفي خدمة العلم   امام الجرائم الالكترونية .. طبيب يخدش الحياء العام من خلال السوشيال ميديا   هذا ما تجهزه الحكومة لكل الراغبين بمتابعة مباراة الاردن والمغرب - أسماء المناطق   مدرب المنتخب المغربي: نهائي كأس العرب سيكون شرسًا أمام الأردن وهدفنا التتويج   الأردن.. هذا موعد إيداع رواتب شهر 12 للمتقاعدين في البنوك   الاردن: تحذير أمني للمواطنين بخصوص حالة الطقس   هذا ما ستشهده حالة الطقس الليلة وغداً .. وتحذيرات هامة للأردنيين   خلال لقائتهما السبعة .. جمال السلامي فاز بأربع مباريات وتعادل بثلاثة مع المدرب طارق السكتيوي   بعد مطالبات شعبية ونيابية بإعلان الخميس عطلة .. مصدر: لا نية لإعلان عطلة   تنويه مهم للجماهير قبل مباراة منتخبنا الوطني والمغرب   استحداث مديرية للجان الطبية في وزارة الصحة   مشروع نظام لإيجاد إطار تشريعي لعمل الناطقين الإعلاميين   المستشفى الميداني الأردني في شمال غزة يستأنف عمله   الأشغال: لا حوادث أو أضرار غير اعتيادية في ثلوج الجنوب   إعلان نتائج الشموسة .. إحالة التقرير للقضاء وقرارت حكومية لحظرها   سلامي: أنا قائد المنتخب الأردني أسعى للتتويج ولا أحد يشكك بأمانتي

معلومات “صادمة” .. ستغيّر تفكيرك كليّاً عن مسرحيّة “مدرسة المشاغبين”!

{clean_title}
تعتبر مسرحية ”مدرسة المشاغبين” من الأعمال الفنيّة التي علِقت في ذاكرة الكثيرين، ممن شاهدوها، وأصبحت لازمة سنويّة تبثّ في الأعياد والمناسبات على اختلافها.

لكن، وعلى الرّغم من أنّك قد أحببت هذه المسرحيّة، ولربما تردد كثيراً من المصطلحات التي وردت على لسان الفنانين الذين أدّوا أدوارها، إلا أن هناك 4 أمور قد تكون هذه المرّة الأولى التي تسمع بها حول 'المدرسة”، والقائمين عليها، من الممكن أن تغيّر وجهة نظرك لها، وهي كالتالي:

1.نقابة المعلمين المصرية قامت برفع دعوى قضائية عام 1978 لوقف عرض المسرحية على التلفزيون المصري، إثر ملاحظة أن الطلبة قد تأثروا بها بشكل كبير، وحاولوا تقليد شخصياتها، بل ان البعض قام بالتعدي على معلميه وهي ظاهرة لم تكن موجودة في مصر من قبل حيث كان يحظى المعلم بهيبة شديدة واحترام الطلبة والاهالي.

2. في عام 1983 قام عدد من اطباء النفس المصريين في جامعة القاهرة بعمل دراسة حول الاثار السلبية للمسرحية، وشملت الدراسة 10 الاف طالب من المشاغبين في المراحل الثانوية والاعدادية. واكتشفوا ان نحو 70 بالمئة منهم كانوا يقلدون شخصيات المسرحية في محاولة لنيل اعجاب واحترام زملائهم.

3. وزير التعليم العالي المصري د. مصطفى كمال حلمي، وَصَفَ المسرحية بأنّها أحد اسباب انهيار التعليم في مصر، وتدنّي مستواه؛ لانها افقدت المعلم هيبته.

4. الاجيال العديدة المتعاقبة من طلاب المدارس والاطفال وحتى الكبار، لا يعلمون أنّ مؤلف هذه المسرحية هو علي سالم أحد أشهر المطبّعين مع اسرائيل والمؤيدين لها، حيث قام بزيارة 'تل ابيب” 15 مرة.

وبعد وفاة علي سالم في عام 2015 قامت جامعة 'تل ابيب” بتأبينه وأطلقت اسمه على مسرح الطلبة فيها.