
توصل علماء من جامعة أوهايو الأمريكية إلى نتيجة مفادها أن الجرائم تزداد في البلدان التي تشهد ارتفاعا في درجات الحرارة لأن سكانها لا يميلون إلى تخطيط أفعالهم والتحكم فيها.
ينزعج سكان المناطق الحارة من القيظ المرهق أكثر من سكان المناطق الباردة مما يتسبب في عدم مقدرتهم على التحكم في أفعالهم. كما أشار المختصون إلى أن نوبات الغضب التي تعود إلى الجو الحار تظهر لدى سكان المناطق الحارة من دون سبب يذكر.
ويؤدي المناخ الحار والتغيرات الضئيلة في درجات الحرارة بين موسم وآخر إلى أن أهالي هذه المناطق والبلدان لا يفكرون في مستقبلهم كثيرا ويعيشون يومهم. ما يساهم في زيادة الطابع العدواني والعنف لديهم. أما الأشخاص الذين يعيشون في بلدان تتصف بتقلبات موسمية كبيرة لدرجات الحرارة فيضطرون مثلا للاستعداد لحلول فصل الشتاء والتخطيط لأعمالهم الزراعية وتدفئة منازلهم.
بتمويل من دول الخليج وتركيا ومصر .. خطة أمريكية جديدة لنقل سكان غزة من الخيام إلى أبراج سكنية حديثة ومنتجعات سياحية فاخرة وقطارات فائقة السرعة
إعلام باكستاني: السجن 17 سنة لعمران خان وزوجته في قضية فساد
بلومبرغ: مرافق تخزين النفط في فنزويلا تتجه للامتلاء وسط قيود على الناقلات
ترامب: (سوريا) من أصعب المناطق الجغرافية في العالم، تخلصنا من بشار الأسد، وتخلصنا من آخرين كانوا سيئين للغاية
ياسر القحطاني غاضباً: أطالب الاتحاد السعودي بالاستقالة
صديق مقرب يكشف تفاصيل حياة عائلة الاسد في موسكو
يقوم بتلقي دروس في طب العيون لاسترجاع معلوماته .. بشار الأسد يعود لمهنته!
صحيفة: دول ترفض الاستجابة لطلب أمريكي بإرسال قوة استقرار إلى غزة