آخر الأخبار
  الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   عثمان القريني يكشف عن موعد مباراة الاردن والمغرب وحقيقة تغير موعدها   تفاصل حالة الطقس في المملكة حتى السبت   العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشائر حلحول- الخليل بالأردن   وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات

إمرأة لم تنم مع زوجها لمدة 16 سنة.. لن تتوقع السبب !

{clean_title}

في قصة واقعية حدثت بالفعل في إحدى الدول العربية .. ذكرت حدى الداعيات انها كانت تُلقي محاضرة في إحدى مراكز الذكر ، و كانت المحاضرة عن فضل الصدقة و بعد إنتهاء المحاضرة بالتبرع بما هو موجود معهن من نقود أو حلي و خلافه.

و تقول الداعية أتتني إحدى الحاضرات و أعططتني عقد الذهب التي كانت تلبسه و تقول.. انه كان ثمين و مليء بالالماس و رفضت هذه الداعية ان تأخذه في البداية نظراً لكون العقد ثمين جداً لكن هذه المرأة أصرت عليها ان تأخذه و قالت للداعية بأن هذا العقد غالي عليها و لكن لن تبخل في سبيل الله، ثم أخذت من المتبرعات لأحد محلات الذهب لبيعه و التصدق بثمنه فقال لها البائع يجب ان نزيل الفصوص " الأحجار التي يزينون بها المجوهرات".. ثم يزن الذهب لبيعه و عندما انتهى من نزع الفصوص و عادت اليه أراها شيء غريب.. شعر و أظافر تحت الفصوص.

أخذتها الداعية و تقول كنت في شغف لمعرفة قصة هذه السيدة و عملت محاضرة ثانية في نفس المكان و حضرت صاحبة العقد ، و بعد انتهاء المحاضرة أتت الداعية بالشعر و الأظافر و أخبرتها كيف وجدتها.. فقالت المرأة هل تصدقين أن لي 16 عاماً اعيش مع زوجي و أولادي كالأغراب لا علاقة بيني و بينهم و عندما تصدقت بالعقد فجأة عادت الأمور كما كانت عليها .. و أجمعنا لأول مرة على سفرة واحدة.. و عاد زوجي يعاملني ك زوجة كما من قبل و كأن شيء لم يكن.ان هذا العقد هدية من أعز صديقاتي!!