
في قصة واقعية حدثت بالفعل في إحدى الدول العربية .. ذكرت حدى الداعيات انها كانت تُلقي محاضرة في إحدى مراكز الذكر ، و كانت المحاضرة عن فضل الصدقة و بعد إنتهاء المحاضرة بالتبرع بما هو موجود معهن من نقود أو حلي و خلافه.
و تقول الداعية أتتني إحدى الحاضرات و أعططتني عقد الذهب التي كانت تلبسه و تقول.. انه كان ثمين و مليء بالالماس و رفضت هذه الداعية ان تأخذه في البداية نظراً لكون العقد ثمين جداً لكن هذه المرأة أصرت عليها ان تأخذه و قالت للداعية بأن هذا العقد غالي عليها و لكن لن تبخل في سبيل الله، ثم أخذت من المتبرعات لأحد محلات الذهب لبيعه و التصدق بثمنه فقال لها البائع يجب ان نزيل الفصوص " الأحجار التي يزينون بها المجوهرات".. ثم يزن الذهب لبيعه و عندما انتهى من نزع الفصوص و عادت اليه أراها شيء غريب.. شعر و أظافر تحت الفصوص.
أخذتها الداعية و تقول كنت في شغف لمعرفة قصة هذه السيدة و عملت محاضرة ثانية في نفس المكان و حضرت صاحبة العقد ، و بعد انتهاء المحاضرة أتت الداعية بالشعر و الأظافر و أخبرتها كيف وجدتها.. فقالت المرأة هل تصدقين أن لي 16 عاماً اعيش مع زوجي و أولادي كالأغراب لا علاقة بيني و بينهم و عندما تصدقت بالعقد فجأة عادت الأمور كما كانت عليها .. و أجمعنا لأول مرة على سفرة واحدة.. و عاد زوجي يعاملني ك زوجة كما من قبل و كأن شيء لم يكن.ان هذا العقد هدية من أعز صديقاتي!!
أجواء شتوية قاسية في تبوك والثلوج تكسو قمم جبل اللوز
تحذير برلماني إماراتي من تأخر الزواج
لوحات جديدة لهذه الفئة من المركبات في دبي
عرض سعودي خيالي لشراء برشلونة .. تفاصيل معقدة لصفقة استحواذ ضخمة
الإمارات تسمح للأسر المقيمة وللنساء المقيمات بحضانة الأطفال مجهولي النسب
3.9 مليون ريال تبرعات باقل من 24 ساعة لبناء مسجد (أبو مرداع)
هل تخطط روسيا لمهاجمة أوروبا؟.. بوتين يجيب
كم يحتاج المشجع العربي من المال لحضور مباريات كأس العالم؟