آخر الأخبار
  لماذا لم يسجل منتخب النشامى في مرمى العراق؟ سلامي يجيب ويوضح ..   انتهاء مباراة الأردن والعراق بالبصرة بـ"التعادل السلبي"   الملك والرئيس الإماراتي يبحثان جهود إنهاء الحرب على غزة ولبنان   السوداني لحسان: مباراة العراق والأردن فرصة لتعزيز العلاقات   العيسوي: الأردن، بقيادة الملك، ثابتا على مواقفه ومحافظا على أمنه ومدافعا عن أمته   توضيح مهم جدا للعمالة السورية في الاردن   "الارجيلة" تتسبب بإغلاق 35 مقهى في العاصمة عمان! تفاصيل   الملك يفتتح الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة الاثنين   الملك في برقية لـ عباس: مستمرون بالعمل لإنهاء الظلم على الشعب الفلسطيني   مهم لهؤلاء الطلبة من المتقدمين للمنح والقروض - أسماء   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الاحد   39% من إجمالي عدد المساجد في الأردن تعمل بالطاقة الشمسية   ولي العهد: "فالكم التوفيق يالنشامى"   بمناسبة مرور 70 عاما على العلاقات الأردنية اليابانية .. رسالة من جلالة الملك عبدالله الثاني إلى رئيس الوزراء الياباني   الاردن .. زيادة كشفية الطبيب العام بنسبة 100% وزيادة كشفية طبيب الاختصاص بنسبة 50% .. تفاصيل   بيان صادر عن "وزارة التنمية الاجتماعية"   الذكرى الـ89 لميلاد المغفور له الملك الحسين بن طلال   الحكومة تسدد 3 مليار دينار من ديونها في 9 أشهر   الأمير الحسن ينقل رسالة من جلالة الملك لرئيس الوزراء الياباني   نقيب الأطباء: أي طبيب يخالف لائحة الأجور في الجريدة الرسمية يعرض نفسه للمساءلة

إمرأة لم تنم مع زوجها لمدة 16 سنة.. لن تتوقع السبب !

{clean_title}

في قصة واقعية حدثت بالفعل في إحدى الدول العربية .. ذكرت حدى الداعيات انها كانت تُلقي محاضرة في إحدى مراكز الذكر ، و كانت المحاضرة عن فضل الصدقة و بعد إنتهاء المحاضرة بالتبرع بما هو موجود معهن من نقود أو حلي و خلافه.

و تقول الداعية أتتني إحدى الحاضرات و أعططتني عقد الذهب التي كانت تلبسه و تقول.. انه كان ثمين و مليء بالالماس و رفضت هذه الداعية ان تأخذه في البداية نظراً لكون العقد ثمين جداً لكن هذه المرأة أصرت عليها ان تأخذه و قالت للداعية بأن هذا العقد غالي عليها و لكن لن تبخل في سبيل الله، ثم أخذت من المتبرعات لأحد محلات الذهب لبيعه و التصدق بثمنه فقال لها البائع يجب ان نزيل الفصوص " الأحجار التي يزينون بها المجوهرات".. ثم يزن الذهب لبيعه و عندما انتهى من نزع الفصوص و عادت اليه أراها شيء غريب.. شعر و أظافر تحت الفصوص.

أخذتها الداعية و تقول كنت في شغف لمعرفة قصة هذه السيدة و عملت محاضرة ثانية في نفس المكان و حضرت صاحبة العقد ، و بعد انتهاء المحاضرة أتت الداعية بالشعر و الأظافر و أخبرتها كيف وجدتها.. فقالت المرأة هل تصدقين أن لي 16 عاماً اعيش مع زوجي و أولادي كالأغراب لا علاقة بيني و بينهم و عندما تصدقت بالعقد فجأة عادت الأمور كما كانت عليها .. و أجمعنا لأول مرة على سفرة واحدة.. و عاد زوجي يعاملني ك زوجة كما من قبل و كأن شيء لم يكن.ان هذا العقد هدية من أعز صديقاتي!!