آخر الأخبار
  لماذا لم يسجل منتخب النشامى في مرمى العراق؟ سلامي يجيب ويوضح ..   انتهاء مباراة الأردن والعراق بالبصرة بـ"التعادل السلبي"   الملك والرئيس الإماراتي يبحثان جهود إنهاء الحرب على غزة ولبنان   السوداني لحسان: مباراة العراق والأردن فرصة لتعزيز العلاقات   العيسوي: الأردن، بقيادة الملك، ثابتا على مواقفه ومحافظا على أمنه ومدافعا عن أمته   توضيح مهم جدا للعمالة السورية في الاردن   "الارجيلة" تتسبب بإغلاق 35 مقهى في العاصمة عمان! تفاصيل   الملك يفتتح الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة الاثنين   الملك في برقية لـ عباس: مستمرون بالعمل لإنهاء الظلم على الشعب الفلسطيني   مهم لهؤلاء الطلبة من المتقدمين للمنح والقروض - أسماء   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الاحد   39% من إجمالي عدد المساجد في الأردن تعمل بالطاقة الشمسية   ولي العهد: "فالكم التوفيق يالنشامى"   بمناسبة مرور 70 عاما على العلاقات الأردنية اليابانية .. رسالة من جلالة الملك عبدالله الثاني إلى رئيس الوزراء الياباني   الاردن .. زيادة كشفية الطبيب العام بنسبة 100% وزيادة كشفية طبيب الاختصاص بنسبة 50% .. تفاصيل   بيان صادر عن "وزارة التنمية الاجتماعية"   الذكرى الـ89 لميلاد المغفور له الملك الحسين بن طلال   الحكومة تسدد 3 مليار دينار من ديونها في 9 أشهر   الأمير الحسن ينقل رسالة من جلالة الملك لرئيس الوزراء الياباني   نقيب الأطباء: أي طبيب يخالف لائحة الأجور في الجريدة الرسمية يعرض نفسه للمساءلة

بعد 50 سنة..اكتشف هذا الرجل سر امرأته الرهيب في علبة أحذية

{clean_title}

تزوج رجل وامرأة مدة 50 سنة متواصلة. كانا يتشاركان كل شيء ما عدا شيئاً واحداً : كانت المرأة تحتفظ بعلبة أحذية قديمة فوق خزانتها ولم يكن مسموحاً لزوجها أن يلمسها. وكان يحترم خيارها بدون أن يطرح أسئلة أبداً، حتى انتهى بأن نسي أخيراً كل شيء عن العلبة. لكن ذات يوم اضطر لنقل زوجته إلى المستشفى.

لم يكن الأطباء متفائلين بحالتها الصحية، لهذا أعطت الإذن لزوجها كي يفتح العلبة. فجلب سلماً وتسلقه لكي يصل إلى العلبة العتيدة وفتحها لينظر إلى الداخل. ما شاهده جعله يكاد يسقط عن السلم. كان هناك دميتان مشغولتان يدوياً بالكروشيه و 95000 دولار !

عاد مذهولاً إلى المستشفى ليطلب شرحاً من امرأته. فقالت له :" بعد زواجنا بقليل، قالت لي جدتي إن سر الزواج السعيد يكمن في ألا أغضب أبداً. لذلك عندما كنت أغضب منك، كنت أحافظ على هدوئي وأحيك دمية ".

تأثر الرجل كثيراً. لم يكن هناك سوى دميتين في العلبة، مما يعني أنها لم تغضب منه إلا مرتين فقط طوال سنين حياتهما المشتركة. وعانق امرأته مضطرباً، ثم سألها من أين أتت بالنقود.

قالت " آه، هذه النقود جمعتها من مبيع كل الدمى الأخرى ".

إنها امرأة رائعة ومحبة ضحت لتدعم زواجها حتى ولو أتى الدرس متأخراً كثيراً.