آخر الأخبار
  ولي العهد ينشر صورة للأميرة إيمان.. وهذا ما قاله   لماذا لم يسجل منتخب النشامى في مرمى العراق؟ سلامي يجيب ويوضح ..   انتهاء مباراة الأردن والعراق بالبصرة بـ"التعادل السلبي"   الملك والرئيس الإماراتي يبحثان جهود إنهاء الحرب على غزة ولبنان   السوداني لحسان: مباراة العراق والأردن فرصة لتعزيز العلاقات   العيسوي: الأردن، بقيادة الملك، ثابتا على مواقفه ومحافظا على أمنه ومدافعا عن أمته   توضيح مهم جدا للعمالة السورية في الاردن   "الارجيلة" تتسبب بإغلاق 35 مقهى في العاصمة عمان! تفاصيل   الملك يفتتح الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة الاثنين   الملك في برقية لـ عباس: مستمرون بالعمل لإنهاء الظلم على الشعب الفلسطيني   مهم لهؤلاء الطلبة من المتقدمين للمنح والقروض - أسماء   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الاحد   39% من إجمالي عدد المساجد في الأردن تعمل بالطاقة الشمسية   ولي العهد: "فالكم التوفيق يالنشامى"   بمناسبة مرور 70 عاما على العلاقات الأردنية اليابانية .. رسالة من جلالة الملك عبدالله الثاني إلى رئيس الوزراء الياباني   الاردن .. زيادة كشفية الطبيب العام بنسبة 100% وزيادة كشفية طبيب الاختصاص بنسبة 50% .. تفاصيل   بيان صادر عن "وزارة التنمية الاجتماعية"   الذكرى الـ89 لميلاد المغفور له الملك الحسين بن طلال   الحكومة تسدد 3 مليار دينار من ديونها في 9 أشهر   الأمير الحسن ينقل رسالة من جلالة الملك لرئيس الوزراء الياباني

قصة حب وتضحية تنتهي في الطائرة المنكوبة!!

{clean_title}

تعتبر هذه القصة من اكثر القصص المؤثرة منذ حادثة اختفاء الطائرة المصرية والتي كان على متنها العديد من الاشخاص والذين يحملون قصص حياتية وامور كثيرة كانت السبب وراء ذهابهم الى فرنسا ورغبتهم فة العودة الى وطنهم.

ومن ضمن هذه القصص هي قصة حب بين زوجين علم بان زوجته ريها البالغة من العمر 27 سنه تعاني من مرض خبيث وبدء الانتشار في كامل جسدها وقرر ان يبيع كل ما يملك لكي يسافر الى احد المراكز الطبية الفرنسية لاجراء عمليه لازالة الورم الخبيث.

وقرر ان يتخلى عن كل ما يملك لكي يحقق نجاة زوجته وهذا ما حدث بالفعل وقرر ان يقضي 3 اشهر العلاج فة فرنسا وبالفعل تنجح العلمية وتمر الزوجة بفترة النقاء وتنتهي الازمة على خير ويقرر الزوجين اللذان تركا خلفهم ثلاثة اطفال ان يرجعوا الى مصر مرة اخرى وكانوا على متن تلك الطائرة اللعينة التي اختفت واختفت معها احلام اهالي الضحايا الذين يعانون اليوم من مرض الانتظار، فهم لم يعرفوا اذا كانوا قد توفوا ام انهم احياء يرزقون ام ماذا !

وهذا ما لم تستطيع السلطات التوصل اليه حتى الان فالامر مازال غامض للغاية وغير معروف السر ورائه ابدا ولم تتضح الامور بعد .