آخر الأخبار
  الأردن ودول عربية وإسلامية: الاقتحام الإسرائيلي لمقر أونروا تصعيد غير مقبول   النشامى يلتقي نظيره السعودي في كأس العرب الإثنين   النشامى يهزمون العراق ويتأهلون لنصف نهائي كأس العرب   المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل لشخص على إحدى واجهاتها   حادثة جديدة .. وفاة 5 اشخاص نتيجة تسرب غاز مدفاة بهاشمية الزرقاء   الإدارة المحلية: التعامل مع 90 ملاحظة خلال المنخفض ورفع الجاهزية للتعامل مع أي طارئ   توقف عمل تلفريك عجلون اليوم بسبب الظروف الجوية   المنتخب الوطني يلتقي نظيره العراقي اليوم في ربع نهائي كأس العرب   تراجع فاعلية المنخفض الجمعة وارتفاع طفيف في الحرارة السبت   كأس العرب.. السعودية تهزم فلسطين وتبلغ نصف النهائي   وفاة اربعة اشخاص من عائلة واحدة في الزرقاء بتسرب غاز مدفأة   الأرصاد: أمطار غزيرة قادمة من فلسطين ترفع خطر السيول بالأغوار والبحر الميت وتحذير من الضباب   الأرصاد: الأمطار تتركز الليلة على المناطق الوسطى والجنوبية   المغرب تتخطى سوريا وتصعد إلى نصف نهائي كأس العرب   رئيس الوزراء: لا مجال للتباطؤ أو التلكُّؤ أمام الحكومة   أمانة عمّان تصادق على اتفاقيات استراتيجية للمدن الذكية   ولي العهد للنشامى: كلنا معكم وواثقين فيكم خلال المرحلة القادمة   تحذير صادر عن "الهلال الأحمر الأردني" للمواطنين   العميد رائد العساف يوضح حول حملة الشتاء للتفتيش على المركبات   النائب أحمد الشديفات: الخريج الأردني مش "إكسبيرد"

قصة حب وتضحية تنتهي في الطائرة المنكوبة!!

{clean_title}

تعتبر هذه القصة من اكثر القصص المؤثرة منذ حادثة اختفاء الطائرة المصرية والتي كان على متنها العديد من الاشخاص والذين يحملون قصص حياتية وامور كثيرة كانت السبب وراء ذهابهم الى فرنسا ورغبتهم فة العودة الى وطنهم.

ومن ضمن هذه القصص هي قصة حب بين زوجين علم بان زوجته ريها البالغة من العمر 27 سنه تعاني من مرض خبيث وبدء الانتشار في كامل جسدها وقرر ان يبيع كل ما يملك لكي يسافر الى احد المراكز الطبية الفرنسية لاجراء عمليه لازالة الورم الخبيث.

وقرر ان يتخلى عن كل ما يملك لكي يحقق نجاة زوجته وهذا ما حدث بالفعل وقرر ان يقضي 3 اشهر العلاج فة فرنسا وبالفعل تنجح العلمية وتمر الزوجة بفترة النقاء وتنتهي الازمة على خير ويقرر الزوجين اللذان تركا خلفهم ثلاثة اطفال ان يرجعوا الى مصر مرة اخرى وكانوا على متن تلك الطائرة اللعينة التي اختفت واختفت معها احلام اهالي الضحايا الذين يعانون اليوم من مرض الانتظار، فهم لم يعرفوا اذا كانوا قد توفوا ام انهم احياء يرزقون ام ماذا !

وهذا ما لم تستطيع السلطات التوصل اليه حتى الان فالامر مازال غامض للغاية وغير معروف السر ورائه ابدا ولم تتضح الامور بعد .