
في أيامنا هذه، أصبحت إقتصادات العالم الغني تعتمد بشكلٍ متزايد على اليدّ العاملة المهرة وشهادات الجامعة التي يرتفع الطلب عليها مع الوقت. فبحسب المعهد الحضري، في العام 1972، كان شخصٌ حائز على شهادة جامعيّة ويتراوح عمره بين الـ25 والـ34 يَتوقّع أنّ يكسب حوالي 22% أكثر من نظير له من دون شهادة. أمّا اليوم، فقد ارتفعت هذه النّسبة إلى 70% غير أنّ فوائد الشهادة الجامعيّة لا توزّع بالتّساوي على الخرّيجين جميعهم.
وقد احتسبَت دراسة جديدة قامت بها شركة بايسكايل للأبحاث العوائد الماليّة للتّعليم العالي في الجامعات الأميركيّة.. كما قارن محرّرو التّقرير المكاسب المهنيّة لخريجي الجامعات بكلفة الحياز على شهادة في جامعاتهم في الوقت الحاضر، وذلك بعد أخذ بعين الاعتبار المساعدة الماليّة.
وتجدر الإشارة إلى أنّ أفضل الجامعات تصبح أكثر إنتقائيّة مع مرور الزّمن.. ولكنّ التّقرير يبيّن أنّ العوائد على الشّهادة الجامعيّة تتوقّف على مجال الدراسة أكثر بكثير من على اختيار الجامعة.
وإليكم الشهادات التي تَعد بأفضل مردود مادّي:
1. الهندسة، وعلم الحاسوب، والرّياضيات (مردود سنوي 12%).
2. إدارة الأعمال (مردود سنوي 8.7%).
3. العلوم.
4. الإنسانيّات.
5. الفنون.
لذلك، ينبغي على كلّ طالب يتطلّع إلى مستقبلٍ مليء بالمكاسب الماليّة أن يتّجه نحو الرّياضيات والاختصاصات الخاصّة بها، حسب الدراسة.
تركيا .. موظف "خلوق" يسرق 75 كيلوغرامًا من الذهب والفضة من عمله
الكويت.. إلزام مواطنة بـ 54 ألف دينار مقابل الإقامة في منزل طليقها رغماً عنه
البنتاغون يوافق على صفقة مبيعات عسكرية للسعودية بمليار دولار
السعودية : السجن 5 سنوات وغرامة 3 ملايين ريال لـ«المحرضين»
لاعب مصري شاب يقترب من برشلونة
السعودية تطلق مناقصات على رخص الكشف في 5 مناطق غنية بالذهب والفضة والنحاس والزنك
روسيا .. ابتكار ثوري في مجال تصنيع البطاريات الكهربائية
القرار النهائي في منع ظهور رضوى الشربيني إعلاميا