آخر الأخبار
  ولي العهد ينشر صورة للأميرة إيمان.. وهذا ما قاله   لماذا لم يسجل منتخب النشامى في مرمى العراق؟ سلامي يجيب ويوضح ..   انتهاء مباراة الأردن والعراق بالبصرة بـ"التعادل السلبي"   الملك والرئيس الإماراتي يبحثان جهود إنهاء الحرب على غزة ولبنان   السوداني لحسان: مباراة العراق والأردن فرصة لتعزيز العلاقات   العيسوي: الأردن، بقيادة الملك، ثابتا على مواقفه ومحافظا على أمنه ومدافعا عن أمته   توضيح مهم جدا للعمالة السورية في الاردن   "الارجيلة" تتسبب بإغلاق 35 مقهى في العاصمة عمان! تفاصيل   الملك يفتتح الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة الاثنين   الملك في برقية لـ عباس: مستمرون بالعمل لإنهاء الظلم على الشعب الفلسطيني   مهم لهؤلاء الطلبة من المتقدمين للمنح والقروض - أسماء   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الاحد   39% من إجمالي عدد المساجد في الأردن تعمل بالطاقة الشمسية   ولي العهد: "فالكم التوفيق يالنشامى"   بمناسبة مرور 70 عاما على العلاقات الأردنية اليابانية .. رسالة من جلالة الملك عبدالله الثاني إلى رئيس الوزراء الياباني   الاردن .. زيادة كشفية الطبيب العام بنسبة 100% وزيادة كشفية طبيب الاختصاص بنسبة 50% .. تفاصيل   بيان صادر عن "وزارة التنمية الاجتماعية"   الذكرى الـ89 لميلاد المغفور له الملك الحسين بن طلال   الحكومة تسدد 3 مليار دينار من ديونها في 9 أشهر   الأمير الحسن ينقل رسالة من جلالة الملك لرئيس الوزراء الياباني

صور| يخت صدام حسين ..تفاصيل صادمة!

{clean_title}

هو يخت المنصور، يبلغ سعره 25 مليون جنيه أسترليني، وتم صنعه عام 1981، لديه القدرة على استيعاب أكثر من 200 فرد، ويوجد في غرفة الرئيس العراقي السابق صدام حسين مخرج سري للهروب في الحالات الطارئة.

تصميم المنصور كان وفق مواصفات خاصة وشخصية من صدام حسين شخصياً، وتم تزيينه بصورة رائعة من الرخام والذهب الخالص والفضة والخشب الطبيعي.

ضم المنصور مهبط للطائرات الهليكوبتر، جاكوزي, حمام سباحة، مكان مخصص للترفيه، وقاعة سينما مجهزة بأحد وسائل التكنولوجيا, وصنبور الحمام كان من الذهب الخالص.

يرجع سبب تلقيبه بالمنصور، هو الحرب التي دارت بين العراق وإيران، والتي لُقِبَت بحرب الخليج الأولى، واستمرت 10 سنوات، واستلم صدام المنصور قبل الحرب بخمس أيام فقط.

في عام 2007 تم عرضه للبيع بمبلغ 17 مليون جنيه أسترليني، وفي عام 2003 تم تدمير اليخت على يد القوات الجوية الأمريكية، في مدينة البصرة، أثناء دخولها الأراضي العراقية.

وعلى الرغم من وضع العراق في ظل الحرب الدائرة بينها وبين إيران إلا أن صدام أصدر أوامره للقوات البحرية بحراسة يخته بكامل قواتها لينتقل وهو على متنه من ميناء أم قصر إلى ميناء البصرة.

تم محاولة تفجير المنصور أكثر من 16 مرة على يد القوات الأمريكية ولكنها كلها بائت بالفشل إلا المحاولة الأخيرة والتي قضت عليه بسرب من طائرات القوات الجوية الأمريكية عام 2003.